أحمد علي يوجه رسائل هامة إلى الداخل اليمني

منذ سنة

أكد السفير السابق، احمد علي عبدالله صالح، الاثنين، الحاجة أن على جميع الأطراف في اليمن أن تدرك بأنه لا بديل عن الحوار المعبِّر عن الإرادة الصادقة المتحررة من كل القيود والعُقد والتبعات، كأداة لتحقيق السلام والتعايش واستعادة الدولة والديمقراطية وإعمالها كوسيلة للتعايش والحُكم والمشاركة

وقال أحمد علي في كلمة بمناسبة حلول الذكرى السادسة لانتفاضة الثاني من ديسمبر والتي قادها الرئيس الراحل، علي عبدالله صالح، ضد ميليشيا ايران: إننا اليوم بأمسِّ الحاجة إلى قيام الجميع بإجراء مراجعة كاملة وصادقة للمواقف والأحداث المؤسفة التي أفضت إلى ما يعيشه شعبنا وبلادنا اليوم من أوضاع كارثية في شتى مجالات الحياة، وحرمان كامل لأسباب ومتطلبات العيش الكريم، ومصادرة للقرار عبر وسائل وأشكال مختلفة، ومن أطراف عدة

وتابع أحمد علي: يجب على الجميع أن يدرك بأنه لا يمكن على الإطلاق أن يتحقق لشعبنا وبلادنا أي شيء من تطلعاته في الحرية والكرامة والديمقراطية والعيش الكريم، عبر الخرافة والظلم والإرهاب والتجهيل وسرديات وأدوات العصور الغابرة، ولا عبر التنازل عن الإرادة والقرار الوطني

وأضاف  أحمد علي: لقد مرّت بلادنا وشعبنا بسنوات عجاف عاش فيها شعبنا حالة عوز وشتات وانكسار وهوان غير مسبوقة في تاريخه، وستستمر هذه الحالة ما لم ينهض الجميع لاستشعار المسؤولية واستلهام العِبَر والدروس، وتقديم متطلبات ومصالح الوطن والشعب على كل ما سواها من مصالح ومشاريع وأجندة خاصة

وأكد أحمد علي أن اليمن لن تتجاوز هذه المحنة إلا بإرادة أبنائها وتقديمهم التنازلات لبعضهم وإعلائهم لقيم التعايش والحوار، بدلاً عن لغة البندقية والدماء والصراع العدمي الذي لن يفضي إلا لمزيد من الخراب والدمار

والتخلص من وسائل الاستقواء البيني عبر الاستعانة بالخارج، بينما جميع فرقاء الصراع من اليمنيين في عِداد الخاسرين

وقال أحمد علي: لزاماً على الجميع أن يدرك بأنه لا بديل عن الحوار المعبِّر عن الإرادة الصادقة المتحررة من كل القيود والعُقد والتبعات، كأداة لتحقيق السلام والتعايش واستعادة الدولة والديمقراطية وإعمالها كوسيلة للتعايش والحُكم والمشاركة

وأشار السفير أحمد علي عبدالله صالح إلى أنه مرَّ الجميع وعلى مدى سنوات خلت بالكثير من التجارب التي لم تثمر سوى مزيدٍ من الهوان والضَّعف والخسران والانكسار، فهل آن الأوان أن يتّبع الجميع سُبل الفلاح والنجاة وتوحيد الإرادة والقرار اليمني الذي يضمن استعادة الدولة كاملة السيادة، التي تقوم بكل وظائفها وتلبي جميع احتياجات وتطلعات شعبها دون تمييز

وشدد أحمد علي أن تحقيق السلام والتعايش واستعادة الدولة والديمقراطية لن يتحقق إلا بإرادة يمنية خالصة وبعزيمة الرجال الشرفاء الأحرار من أبناء سبأ وحِمْيَر الذين لا يعرفون المستحيل، ويتطلعون بروح وطنية أبيّة إلى السّمو فوق الصغائر وإنجاز اتفاق يمني يمني يجمع كل القوى الوطنية الشريفة الحرة، والجلوس على طاولة واحدة، والعمل على إعادة بناء الثقة ووقف المهاترات والمماحكات والمكايدات السياسية، ونبذ كل الخلافات، وطي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة عنوانها إعادة بناء اليمن الحديث الذي يتسع لكل أبنائه

أكد السفير السابق، احمد علي عبدالله صالح، الاثنين، الحاجة أن على جميع الأطراف في اليمن أن تدرك بأنه لا بديل عن الحوار المعبِّر عن الإرادة الصادقة المتحررة من كل القيود والعُقد والتبعات، كأداة لتحقيق السلام والتعايش واستعادة الدولة والديمقراطية وإعمالها كوسيلة للتعايش والحُكم والمشاركة

وقال أحمد علي في كلمة بمناسبة حلول الذكرى السادسة لانتفاضة الثاني من ديسمبر والتي قادها الرئيس الراحل، علي عبدالله صالح، ضد ميليشيا ايران: إننا اليوم بأمسِّ الحاجة إلى قيام الجميع بإجراء مراجعة كاملة وصادقة للمواقف والأحداث المؤسفة التي أفضت إلى ما يعيشه شعبنا وبلادنا اليوم من أوضاع كارثية في شتى مجالات الحياة، وحرمان كامل لأسباب ومتطلبات العيش الكريم، ومصادرة للقرار عبر وسائل وأشكال مختلفة، ومن أطراف عدة

وتابع أحمد علي: يجب على الجميع أن يدرك بأنه لا يمكن على الإطلاق أن يتحقق لشعبنا وبلادنا أي شيء من تطلعاته في الحرية والكرامة والديمقراطية والعيش الكريم، عبر الخرافة والظلم والإرهاب والتجهيل وسرديات وأدوات العصور الغابرة، ولا عبر التنازل عن الإرادة والقرار الوطني

وأضاف  أحمد علي: لقد مرّت بلادنا وشعبنا بسنوات عجاف عاش فيها شعبنا حالة عوز وشتات وانكسار وهوان غير مسبوقة في تاريخه، وستستمر هذه الحالة ما لم ينهض الجميع لاستشعار المسؤولية واستلهام العِبَر والدروس، وتقديم متطلبات ومصالح الوطن والشعب على كل ما سواها من مصالح ومشاريع وأجندة خاصة

وأكد أحمد علي أن اليمن لن تتجاوز هذه المحنة إلا بإرادة أبنائها وتقديمهم التنازلات لبعضهم وإعلائهم لقيم التعايش والحوار، بدلاً عن لغة البندقية والدماء والصراع العدمي الذي لن يفضي إلا لمزيد من الخراب والدمار

والتخلص من وسائل الاستقواء البيني عبر الاستعانة بالخارج، بينما جميع فرقاء الصراع من اليمنيين في عِداد الخاسرين

وقال أحمد علي: لزاماً على الجميع أن يدرك بأنه لا بديل عن الحوار المعبِّر عن الإرادة الصادقة المتحررة من كل القيود والعُقد والتبعات، كأداة لتحقيق السلام والتعايش واستعادة الدولة والديمقراطية وإعمالها كوسيلة للتعايش والحُكم والمشاركة

وأشار السفير أحمد علي عبدالله صالح إلى أنه مرَّ الجميع وعلى مدى سنوات خلت بالكثير من التجارب التي لم تثمر سوى مزيدٍ من الهوان والضَّعف والخسران والانكسار، فهل آن الأوان أن يتّبع الجميع سُبل الفلاح والنجاة وتوحيد الإرادة والقرار اليمني الذي يضمن استعادة الدولة كاملة السيادة، التي تقوم بكل وظائفها وتلبي جميع احتياجات وتطلعات شعبها دون تمييز

وشدد أحمد علي أن تحقيق السلام والتعايش واستعادة الدولة والديمقراطية لن يتحقق إلا بإرادة يمنية خالصة وبعزيمة الرجال الشرفاء الأحرار من أبناء سبأ وحِمْيَر الذين لا يعرفون المستحيل، ويتطلعون بروح وطنية أبيّة إلى السّمو فوق الصغائر وإنجاز اتفاق يمني يمني يجمع كل القوى الوطنية الشريفة الحرة، والجلوس على طاولة واحدة، والعمل على إعادة بناء الثقة ووقف المهاترات والمماحكات والمكايدات السياسية، ونبذ كل الخلافات، وطي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة عنوانها إعادة بناء اليمن الحديث الذي يتسع لكل أبنائه