أكثر من 9 آلاف مهاجر أفريقي وصلوا إلى اليمن خلال نوفمبر الماضي

منذ 2 سنوات

وصل أكثر من 9200 مهاجر أفريقي إلى اليمن خلال شهر نوفمبر الماضي، حسب ما أعلنت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة

وقالت المنظمة في تقرير حديث لها، إن مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لها، سجلت دخول 9 آلاف و212 مهاجرا أفريقيا إلى اليمن في شهر نوفمبر الماضي، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 44% مقارنة بشهر أكتوبر 2022 الذي دخل فيه 6 آلاف و381 مهاجرا

وأوضحت المنظمة أن إجمالي عدد المهاجرين في اليمن منذ مطلع العام الجاري وحتى نهاية نوفمبر ما يقدر بـ62 ألفاً و613 مهاجرا

ووفقاً للمصفوفة، فإن غالبية المهاجرين الواصلين إلى اليمن، كانوا من الإثيوبيين وبنسبة 97%، فيما كانت نسبة الـ3% المتبقية من الصوماليين، كما شكل الذكور نسبة 68%، فيما كانت النساء بنسبة 14%، إضافة إلى 9% من الأولاد و6% من الفتيات

وأشارت إلى أن الصراع لا يزال هو المحرك الأساسي وراء هجرة الأفارقة نحو اليمن، خاصة في النصف الثاني من العام الجاري

وقالت المنظمة: في حين أن الأسباب الاقتصادية كانت وراء الهجرات في النصف الأول من العام، فإنه، ومنذ شهر أغسطس، أصبح الصراع هو السبب، وفي نوفمبر الماضي كان سبباً لهجرة 42% من إجمالي الأفارقة الواصلين إلى اليمن

وصل أكثر من 9200 مهاجر أفريقي إلى اليمن خلال شهر نوفمبر الماضي، حسب ما أعلنت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة

وقالت المنظمة في تقرير حديث لها، إن مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لها، سجلت دخول 9 آلاف و212 مهاجرا أفريقيا إلى اليمن في شهر نوفمبر الماضي، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 44% مقارنة بشهر أكتوبر 2022 الذي دخل فيه 6 آلاف و381 مهاجرا

وأوضحت المنظمة أن إجمالي عدد المهاجرين في اليمن منذ مطلع العام الجاري وحتى نهاية نوفمبر ما يقدر بـ62 ألفاً و613 مهاجرا

ووفقاً للمصفوفة، فإن غالبية المهاجرين الواصلين إلى اليمن، كانوا من الإثيوبيين وبنسبة 97%، فيما كانت نسبة الـ3% المتبقية من الصوماليين، كما شكل الذكور نسبة 68%، فيما كانت النساء بنسبة 14%، إضافة إلى 9% من الأولاد و6% من الفتيات

وأشارت إلى أن الصراع لا يزال هو المحرك الأساسي وراء هجرة الأفارقة نحو اليمن، خاصة في النصف الثاني من العام الجاري

وقالت المنظمة: في حين أن الأسباب الاقتصادية كانت وراء الهجرات في النصف الأول من العام، فإنه، ومنذ شهر أغسطس، أصبح الصراع هو السبب، وفي نوفمبر الماضي كان سبباً لهجرة 42% من إجمالي الأفارقة الواصلين إلى اليمن