إعلان مرتقب للمصالحة الخليجية خلال أيام (تفاصيل)
منذ 16 أيام
ذكرت تقارير اخبارية قطرية أنه سيتم الإعلان عن مصالحة خليجية خلال أيام، وإنهاء لأزمة الخليج التي تخطت الثلاث سنوات منذ اندلاعها في 2017
ونقل موقع الخليج الجديد المدعوم من قطر نقلاً عن مصادر خليجية وصفها بـالموثوقة ولم يسمها القول إن الأيام الماضية شهدت اجتماعات متواصلة بين مسؤولين خليجيين عقدت في الكويت وسلطنة عمان، نتج عنها التوصل لاتفاق أصبح الإعلان عنه وشيكا، ما لم تطرأ مستجدات في اللحظات الأخيرة
وأكدت المصادر أن الاجتماعات تجاوزت المطالب الـ13 الشهيرة التي سبق أن اشترطتها دول الحصار لإنهاء الأزمة
ورجح مصدر أن تبني دول الحصار موقفا أقل حدة سببه المخاوف من تبعات خسارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية، لصالح منافسه الديمقراطي جو بايدن الذي لا تتمتع عواصم دول الحصار بعلاقات متينة معه مقارنة بـترامب، فضلاً عن أجندة بايدن الأقل عدوانية تجاه إيران، ورغبته في إعادة الاتفاق النووي، وهو ما يجعل من الضروري للسعودية إعادة اللحمة لمجلس التعاون
وسبق أن تعثرت مفاوضات خليجية متقدمة لإتمام المصالحة خلال اللحظات الأخيرة توسطت خلالها إلى جانب الكويت الإدارة الأميركية، حيث كشفت تقارير أن الإمارات تراجعت في اللحظات الحاسمة، ما عطل الوصول للمصالحة
وكانت صحيفة الشرق القطرية ذكرت في تقرير سابق أن حل التداعيات الإنسانية للأزمة الخليجية، ومعالجة إنهاء معاناة الضحايا، ينبغي أن يتم بأسرع ما يمكن، والحرص على تجنيب الشعوب أي تداعيات للخلافات السياسية، ذلك أن إنهاء معاناة الضحايا هو مسؤولية أخلاقية ودينية قبل أن تكون قانونية
وكانت تقارير تحدثت خلال الأيام الماضية عن رسائل تبادلية بين أمير الكويت الجديد الشيخ نواف الأحمد، والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز بشأن ملف المصالحة مشيرة إلى أن الملك سلمان أبدى تجاوبا كبيرا واستعدادا لإنهاء الأزمة
ذكرت تقارير اخبارية قطرية أنه سيتم الإعلان عن مصالحة خليجية خلال أيام، وإنهاء لأزمة الخليج التي تخطت الثلاث سنوات منذ اندلاعها في 2017
ونقل موقع الخليج الجديد المدعوم من قطر نقلاً عن مصادر خليجية وصفها بـالموثوقة ولم يسمها القول إن الأيام الماضية شهدت اجتماعات متواصلة بين مسؤولين خليجيين عقدت في الكويت وسلطنة عمان، نتج عنها التوصل لاتفاق أصبح الإعلان عنه وشيكا، ما لم تطرأ مستجدات في اللحظات الأخيرة
وأكدت المصادر أن الاجتماعات تجاوزت المطالب الـ13 الشهيرة التي سبق أن اشترطتها دول الحصار لإنهاء الأزمة
ورجح مصدر أن تبني دول الحصار موقفا أقل حدة سببه المخاوف من تبعات خسارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية، لصالح منافسه الديمقراطي جو بايدن الذي لا تتمتع عواصم دول الحصار بعلاقات متينة معه مقارنة بـترامب، فضلاً عن أجندة بايدن الأقل عدوانية تجاه إيران، ورغبته في إعادة الاتفاق النووي، وهو ما يجعل من الضروري للسعودية إعادة اللحمة لمجلس التعاون
وسبق أن تعثرت مفاوضات خليجية متقدمة لإتمام المصالحة خلال اللحظات الأخيرة توسطت خلالها إلى جانب الكويت الإدارة الأميركية، حيث كشفت تقارير أن الإمارات تراجعت في اللحظات الحاسمة، ما عطل الوصول للمصالحة
وكانت صحيفة الشرق القطرية ذكرت في تقرير سابق أن حل التداعيات الإنسانية للأزمة الخليجية، ومعالجة إنهاء معاناة الضحايا، ينبغي أن يتم بأسرع ما يمكن، والحرص على تجنيب الشعوب أي تداعيات للخلافات السياسية، ذلك أن إنهاء معاناة الضحايا هو مسؤولية أخلاقية ودينية قبل أن تكون قانونية
وكانت تقارير تحدثت خلال الأيام الماضية عن رسائل تبادلية بين أمير الكويت الجديد الشيخ نواف الأحمد، والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز بشأن ملف المصالحة مشيرة إلى أن الملك سلمان أبدى تجاوبا كبيرا واستعدادا لإنهاء الأزمة