احصائية رسمية: أكثر من 7 آلاف حالة سرطان في محافظة خاضعة لسيطرة الحوثيين

منذ 2 أشهر

كشفت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب (وسط اليمن) عن تسجيل أكثر من 7 آلاف حالة اصابة بالسرطان في المحافظ الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي المصنفة منظمة ارهابية

وقالت المؤسسة في نداء استغاثة، إن هناك أكثر من 7,095 حالة مصابة بالسرطان في مختلف مديريات المحافظة؛ غالبيتهم من الأسر الأشد فقراً، وهم بحاجة إلى سرعة التدخل لإنقاذ حياتهم من الموت

وأشار النداء إلى أن مركز الأمل لعلاج الأورام التابع للمؤسسة يشهد إقبالا كثيرا وحالات متزايدة من مرضى السرطان، إلا أنه يعاني من نفاد الأدوية المساعدة، وبعض أصناف الأدوية الكيماوية، بالإضافة إلى الاحتياج الضروري لتوفير موازنة الأشعة والكشافات والصبغات والموازنة التشغيلة، ما يجعله غير قادر على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية لهؤلاء المرضى

وافاد النداء أن عدد المرضى الجدد في مركز الأمل بالمحافظة يصل إلى 800 حالة خلال عام 2024 وهذه الأعداد تحمل المؤسسة تبعات كثيرة وتحديات عدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر لمصادر الدعم الثابت، ما يجعلها بوضع حرج للغاية

وناشدت إدارة المؤسسة السلطات المحلية وكافة التجار والمسؤولين ورجال الخير والجهات المانحة الإقليمية والمنظمات الدولية والإنسانية والإغاثية سرعة مد يد العون بما يخفف من وطأة و الكارثة المحدقة وينقذ أرواح آلاف المرضى، واانهاء هذه المعاناة التي قد تستمر عند بعض المرضى العشرات السنين

كشفت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب (وسط اليمن) عن تسجيل أكثر من 7 آلاف حالة اصابة بالسرطان في المحافظ الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي المصنفة منظمة ارهابية

وقالت المؤسسة في نداء استغاثة، إن هناك أكثر من 7,095 حالة مصابة بالسرطان في مختلف مديريات المحافظة؛ غالبيتهم من الأسر الأشد فقراً، وهم بحاجة إلى سرعة التدخل لإنقاذ حياتهم من الموت

وأشار النداء إلى أن مركز الأمل لعلاج الأورام التابع للمؤسسة يشهد إقبالا كثيرا وحالات متزايدة من مرضى السرطان، إلا أنه يعاني من نفاد الأدوية المساعدة، وبعض أصناف الأدوية الكيماوية، بالإضافة إلى الاحتياج الضروري لتوفير موازنة الأشعة والكشافات والصبغات والموازنة التشغيلة، ما يجعله غير قادر على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية لهؤلاء المرضى

وافاد النداء أن عدد المرضى الجدد في مركز الأمل بالمحافظة يصل إلى 800 حالة خلال عام 2024 وهذه الأعداد تحمل المؤسسة تبعات كثيرة وتحديات عدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر لمصادر الدعم الثابت، ما يجعلها بوضع حرج للغاية

وناشدت إدارة المؤسسة السلطات المحلية وكافة التجار والمسؤولين ورجال الخير والجهات المانحة الإقليمية والمنظمات الدولية والإنسانية والإغاثية سرعة مد يد العون بما يخفف من وطأة و الكارثة المحدقة وينقذ أرواح آلاف المرضى، واانهاء هذه المعاناة التي قد تستمر عند بعض المرضى العشرات السنين