الأمم المتحدة تطلق مشروعاً جديداً في ثلاث محافظات يمنية بتمويل سعودي
منذ سنة
أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إطلاق مشروع جديد لتعزيز المرونة المجتمعية لدى المجتمعات المحلية الضعيفة ضمن ثلاث محافظات في جنوب اليمن، بتمويل سعودي
وأوضح البرنامج في بيان صادر عنه، الاثنين، إنه أطلق بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (KSrelief)، مشروعاً لدعم المجتمعات الضعيفة في ست مديريات ضمن محافظات عدن، حضرموت، ولحج
وأشار البيان إلى أن المشروع الذي سيجري تنفيذه خلال 13 شهرا، سيستفيد منه أكثر من 1,100 شخصاً من النساء والشباب، والعاطلين عن العمل، بالإضافة إلى أفراد من الفئات المهمشة في المجتمعات المستهدفة
ووفق البرنامج يهدف المشروع إلى بناء قدرات مؤسسات المجتمع المحلي على الاستجابة للنزاع، وتعزيز الآليات المحلية لبناء السلام والتماسك الاجتماعي، واستعادة واستقرار سبل عيش الأفراد الأكثر ضعفاً، فضلاً عن دعم مبادراتٌ محددة تشمل إنشاء لجان للسلام، وبرنامج للتدريب المهني، وتقديم الدعم التقني، ومنح المعدات للأعمال التجارية الصغيرة
ونقل البيان عن ممثلة البرنامج الإنمائي في اليمن، زينة علي أحمد، القول إن هذا المشروع الحيوي من شأنه تشجيع مشاركة مؤسسات المجتمع المحلية لتحديد أولوياتها ومبادراتها المجتمعية، ومن ثم العمل بناءً على تلك الأولويات
وأشادت المسؤولة الأممية بالشراكة القائمة مع مركز الملك سلمان في مجال تعزيز المرونة المجتمعية وبناء السلام في اليمن، مؤكدة أن بهذا الدعم، نقدم معاً، مساعدة مستدامة للمجموعات المتضررة من الأزمات من خلال خلق سبل العيش ودعم مبادرات بناء السلام المحلية
أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إطلاق مشروع جديد لتعزيز المرونة المجتمعية لدى المجتمعات المحلية الضعيفة ضمن ثلاث محافظات في جنوب اليمن، بتمويل سعودي
وأوضح البرنامج في بيان صادر عنه، الاثنين، إنه أطلق بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (KSrelief)، مشروعاً لدعم المجتمعات الضعيفة في ست مديريات ضمن محافظات عدن، حضرموت، ولحج
وأشار البيان إلى أن المشروع الذي سيجري تنفيذه خلال 13 شهرا، سيستفيد منه أكثر من 1,100 شخصاً من النساء والشباب، والعاطلين عن العمل، بالإضافة إلى أفراد من الفئات المهمشة في المجتمعات المستهدفة
ووفق البرنامج يهدف المشروع إلى بناء قدرات مؤسسات المجتمع المحلي على الاستجابة للنزاع، وتعزيز الآليات المحلية لبناء السلام والتماسك الاجتماعي، واستعادة واستقرار سبل عيش الأفراد الأكثر ضعفاً، فضلاً عن دعم مبادراتٌ محددة تشمل إنشاء لجان للسلام، وبرنامج للتدريب المهني، وتقديم الدعم التقني، ومنح المعدات للأعمال التجارية الصغيرة
ونقل البيان عن ممثلة البرنامج الإنمائي في اليمن، زينة علي أحمد، القول إن هذا المشروع الحيوي من شأنه تشجيع مشاركة مؤسسات المجتمع المحلية لتحديد أولوياتها ومبادراتها المجتمعية، ومن ثم العمل بناءً على تلك الأولويات
وأشادت المسؤولة الأممية بالشراكة القائمة مع مركز الملك سلمان في مجال تعزيز المرونة المجتمعية وبناء السلام في اليمن، مؤكدة أن بهذا الدعم، نقدم معاً، مساعدة مستدامة للمجموعات المتضررة من الأزمات من خلال خلق سبل العيش ودعم مبادرات بناء السلام المحلية