الارياني: مصرع عدد من عناصر ميليشيا ايران وخبراء طهران وحزب الله اثناء اختبار أسلحة جديدة غرب مارب

منذ 2 سنوات

أكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، معمر الإرياني، اليوم الاثنين، مصرع عدداً من عناصر ميليشيا ايران وخبراء من طهران وحزب الله اللبناني لقوا مصرعهم أثناء تجربة فاشلة لمحاولة اختبار أسلحة جديدة في مديرية صرواح غرب محافظة مارب (شمال شرق اليمن)

وقال الارياني إن التجربة الفاشلة التي اجرتها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لايران، قبل ايام، لاختبار اسلحة جديدة، في مديرية صرواح بمحافظة مأرب، والتي أدت إلى مصرع عدد من قيادات وعناصر المليشيا وخبراء من ايران وحزب الله اللبناني تواجدوا لحظة الانفجار، تؤكد نواياها لنسف جهود التهدئة والعودة لمربع الحرب، بتوجيه وإشراف ايراني

وأشار الارياني إلى أن ميليشيا ايران الإرهابية تواصل استغلال حالة اللاسلم واللاحرب القائمة منذ انهيار الهدنة الأممية، لتطوير ترسانتها من الاسلحة المُهربة من ايران، وحشد المزيد من المقاتلين وتجنيد الاطفال للقتال في صفوفها، دون اكتراث بالاوضاع الاقتصادية والانسانية الصعبة، والفاتورة الباهضة للحرب التي فجرها الانقلاب

وطالب الإرياني المجتمع الدولي والامم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، بالقيام بمسئولياتهم القانونية في ادانة والتصدي للأنشطة الإرهابية التي يمارسها نظام طهران، ودوره في تقويض جهود التهدئة واحلال السلام في اليمن، وممارسة ضغط حقيقي على مليشيا الحوثي لإجبارها على الانصياع لجهود التهدئة واحلال السلام

أكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، معمر الإرياني، اليوم الاثنين، مصرع عدداً من عناصر ميليشيا ايران وخبراء من طهران وحزب الله اللبناني لقوا مصرعهم أثناء تجربة فاشلة لمحاولة اختبار أسلحة جديدة في مديرية صرواح غرب محافظة مارب (شمال شرق اليمن)

وقال الارياني إن التجربة الفاشلة التي اجرتها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لايران، قبل ايام، لاختبار اسلحة جديدة، في مديرية صرواح بمحافظة مأرب، والتي أدت إلى مصرع عدد من قيادات وعناصر المليشيا وخبراء من ايران وحزب الله اللبناني تواجدوا لحظة الانفجار، تؤكد نواياها لنسف جهود التهدئة والعودة لمربع الحرب، بتوجيه وإشراف ايراني

وأشار الارياني إلى أن ميليشيا ايران الإرهابية تواصل استغلال حالة اللاسلم واللاحرب القائمة منذ انهيار الهدنة الأممية، لتطوير ترسانتها من الاسلحة المُهربة من ايران، وحشد المزيد من المقاتلين وتجنيد الاطفال للقتال في صفوفها، دون اكتراث بالاوضاع الاقتصادية والانسانية الصعبة، والفاتورة الباهضة للحرب التي فجرها الانقلاب

وطالب الإرياني المجتمع الدولي والامم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، بالقيام بمسئولياتهم القانونية في ادانة والتصدي للأنشطة الإرهابية التي يمارسها نظام طهران، ودوره في تقويض جهود التهدئة واحلال السلام في اليمن، وممارسة ضغط حقيقي على مليشيا الحوثي لإجبارها على الانصياع لجهود التهدئة واحلال السلام