الامم المتحدة: مقتل 121 شخصاً خلال 4 أشهر جراء الألغام في اليمن 

منذ 4 ساعات

أفادت الأمم المتحدة أن 121 شخصا قتلوا جراء الألغام في اليمن، خلال الربع الأول من العام الجاري، تصدرت القائمة محافظة الحديدة الساحلية (غرب اليمن)

وأوضح التقرير الصادر عن الفرع اليمني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، والذي تم إعداده استناداً إلى بيانات جمعها المركز اﻟﻴﻤﻨﻲ التنفيذي ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻷﻟﻐﺎم، أن غالبية الضحايا كانت بسبب ألغام أرضية وذخائر غير منفجرة في الساحل الغربي

وتصدرت محافظة الحديدة قائمة المحافظات الأكثر ضرراً، يليها الجوف ومأرب

ولفت التقرير إلى أن هطول الأمطار بغزارة في هذه المناطق، عمل على تعرية الطبقة العليا للتربة وإزاحة العبوات الناسفة، مما زاد من احتمالية انفجارها في المدنيين

واكد التقرير الاممي أنه لا يزال هناك الملايين من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في جميع أنحاء البلاد، مشيرا إلى أن تهديدها مستمر في قتل وتشويه أجساد المدنيين لسنوات مقبلة

ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من التمويل لدعم جهود إزالة الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في اليمن، لضرورة ذلك في ضمان ملايين اليمنيين للعودة إلى ديارهم والتعافي من ويلات الصراع

أفادت الأمم المتحدة أن 121 شخصا قتلوا جراء الألغام في اليمن، خلال الربع الأول من العام الجاري، تصدرت القائمة محافظة الحديدة الساحلية (غرب اليمن)

وأوضح التقرير الصادر عن الفرع اليمني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، والذي تم إعداده استناداً إلى بيانات جمعها المركز اﻟﻴﻤﻨﻲ التنفيذي ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻷﻟﻐﺎم، أن غالبية الضحايا كانت بسبب ألغام أرضية وذخائر غير منفجرة في الساحل الغربي

وتصدرت محافظة الحديدة قائمة المحافظات الأكثر ضرراً، يليها الجوف ومأرب

ولفت التقرير إلى أن هطول الأمطار بغزارة في هذه المناطق، عمل على تعرية الطبقة العليا للتربة وإزاحة العبوات الناسفة، مما زاد من احتمالية انفجارها في المدنيين

واكد التقرير الاممي أنه لا يزال هناك الملايين من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في جميع أنحاء البلاد، مشيرا إلى أن تهديدها مستمر في قتل وتشويه أجساد المدنيين لسنوات مقبلة

ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من التمويل لدعم جهود إزالة الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في اليمن، لضرورة ذلك في ضمان ملايين اليمنيين للعودة إلى ديارهم والتعافي من ويلات الصراع