السعودية تبدأ تطبيق الرصد الآلي على مخالفات حافلات النقل المتخصص والتعليمي

منذ سنة

بدأت الهيئة العامة للنقل في السعودية، تطبيق الرصد الآلي على مخالفات الحافلات في نشاطي النقل المتخصص والنقل التعليمي، ابتداءً من اليوم الأربعاء، بهدف تعزيز السلامة المرورية ورفع نسبة امتثال الحافلات للأنظمة والاشتراطات الفنية التي حددتها الهيئة، بما يسهم في رفع جودة وكفاءة الخدمات المقدمة والتأكد من نظامية وجودة الخدمات المقدمة في أنشطة النقل

وأقرت الهيئة تحديد 3 مخالفات سيتم رصدها آليًا في هذه المرحلة تشمل: «تشغيل الحافلات أو المركبات دون الحصول على بطاقة تشغيل أو ببطاقة منتهية، أو استخدام الحافلات والمركبات في النشاط لمدة تزيد على العمر التشغيلي المعتمد»، مؤكدةً أنها ستعلن لاحقًا عند إضافة أي أنشطة أو مخالفات سيتم رصدها آليًا

وأكدت الهيئة أن مشروع منظومة الرصد الآلي لمخالفات النقل العام، الذي يأتي بالتعاون مع مشروع السلامة المرورية المتطور، يتماشى مع توجه الهيئة العامة للنقل في تنظيم وتهيئة أنشطة النقل، والانتقال إلى مشروع التحول الرقمي، أحد الأهداف الإستراتيجية للهيئة، إذ يعد الرصد الآلي أحد أهم المشاريع في الجانب الرقابي المبنية على أحدث التقنيات لتطوير منظومة النقل العام، وذلك تماشياً مع رؤية السعودية 2030 في تحسين جودة الحياة والإسهام في تقليل نسب الانبعاثات الكربونية، ورفع مستوى السلامة للمستفيدين من خدمات النقل العام في جميع المدن والمناطق

بدأت الهيئة العامة للنقل في السعودية، تطبيق الرصد الآلي على مخالفات الحافلات في نشاطي النقل المتخصص والنقل التعليمي، ابتداءً من اليوم الأربعاء، بهدف تعزيز السلامة المرورية ورفع نسبة امتثال الحافلات للأنظمة والاشتراطات الفنية التي حددتها الهيئة، بما يسهم في رفع جودة وكفاءة الخدمات المقدمة والتأكد من نظامية وجودة الخدمات المقدمة في أنشطة النقل

وأقرت الهيئة تحديد 3 مخالفات سيتم رصدها آليًا في هذه المرحلة تشمل: «تشغيل الحافلات أو المركبات دون الحصول على بطاقة تشغيل أو ببطاقة منتهية، أو استخدام الحافلات والمركبات في النشاط لمدة تزيد على العمر التشغيلي المعتمد»، مؤكدةً أنها ستعلن لاحقًا عند إضافة أي أنشطة أو مخالفات سيتم رصدها آليًا

وأكدت الهيئة أن مشروع منظومة الرصد الآلي لمخالفات النقل العام، الذي يأتي بالتعاون مع مشروع السلامة المرورية المتطور، يتماشى مع توجه الهيئة العامة للنقل في تنظيم وتهيئة أنشطة النقل، والانتقال إلى مشروع التحول الرقمي، أحد الأهداف الإستراتيجية للهيئة، إذ يعد الرصد الآلي أحد أهم المشاريع في الجانب الرقابي المبنية على أحدث التقنيات لتطوير منظومة النقل العام، وذلك تماشياً مع رؤية السعودية 2030 في تحسين جودة الحياة والإسهام في تقليل نسب الانبعاثات الكربونية، ورفع مستوى السلامة للمستفيدين من خدمات النقل العام في جميع المدن والمناطق