السعودية: نحن في وضع خطير للغاية والمؤشرات في الوقت الراهن ليست إيجابية للأسف ومن الصعب التكهن بما سيحدث
منذ 2 سنوات
قالت المملكة العربية السعودية، إن المؤشرات في الوقت الراهن ليست إيجابية للغاية للأسف ومن الصعب التكهن بما سيحدث في حال امتلكت إيران أسلحة نووية
جاء ذلك على لسان وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، خلال حديثه بمؤتمر السياسات العالمي في أبوظبي، عن رد فعل دول الخليج، إذا امتلكت إيران أسلحة نووية
وأوضح الوزير السعودي: إذا حصلت إيران على سلاح نووي جاهز للعمل، سيكون من الصعب التكهن بما سيحدث
وأضاف: نحن في وضع خطير للغاية في المنطقة
يمكنك أن تتوقع أن دول المنطقة ستدرس بالتأكيد كيفية ضمان أمنها
اقرأ أيضاًارتكبوا جرائم لجمع الأموال بمشاركة سعودي
السجن 20 عاماً ثم الترحيل بحق اربعة مقيمين في السعوديةالحكومة الشرعية تحذر من تحركات خطيرة لإيران تستهدف اليمن وتطالب المجتمع الدولي بالتدخلحرصًا على سلامة الطلاب
تعليق الدراسة في بعض مناطق السعوديةطريق الحرير الجديد
الصين تختار جازان السعودية بداية رئيسية للاستثمار في المنطقةتفاصيل مشروع تعديلات القواعد المنظمة للاستثمار الأجنبي في السعوديةالشرعية الثانية
قيادي بارز في الإنتقالي يكشف تفاصيل جديدة عن الفريق الأحمر ودور السعوديةوزير الخارجية السعودي يكشف عن آخر ما يحتاجه العالم في الوقت الراهن و وزير الطاقة يصر على الشراكةإيران توجه رسالة تحذير شديدة للرئيس الصيني وتتوعده برد حاسم عقب بيان القمة الخليجية الصينيةبيان القمة الخليجية يستفز إيران
وطهران تتوعد دول الخليج بشأن ‘‘الجزر الثلاث’’السعودية تعلن القبض على مئات الأشخاص بينهم يمنيونمليشيا الحوثي تكشف عن الدولة التي عرقلت شحنة أسلحة روسية كاسرة ستغيّر الموازين”لا صوت يعلو فوق صوت الأسود”
كيف علقت قطر والسعودية والإمارات على صعود المغرب إلى نصف نهائي المونديال؟وكانت محادثات أميركية إيرانية غير مباشرة قد توقفت في سبتمبر لإعادة إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين القوى العالمية وإيران، الذي انسحبت منه واشنطن في 2018
وعبر مدير عام وكالة الطاقة الذرية، التابعة للأمم المتحدة، عن قلقه إزاء إعلان طهران في الآونة الأخيرة تعزيز قدرتها على تخصيب اليورانيوم
وتعثرت المحادثات النووية وسط اتهام القوى الغربية لإيران بطرح مطالب غير منطقية، فضلا عن تحول التركيز إلى الحرب الروسية الأوكرانية، إلى جانب الاضطرابات الداخلية في إيران إثر وفاة الشابة، مهسا أميني، بعد احتجاز شرطة الأخلاق لها
ورغم أن الرياض ما زالت متشككة تجاه الاتفاق النووي الإيراني، قال الوزير السعودي إنها تدعم جهود إحيائه شريطة أن يكون نقطة انطلاق وليس نقطة النهاية لاتفاق أقوى مع طهران
وأضاف: نسمع من الإيرانيين أنه ليس لديهم مصلحة في برنامج للأسلحة النووية، سيكون من المريح للغاية إذا استطعنا تصديق ذلك
إننا بحاجة لمزيد من الضمانات بهذا الشأن
فيما تؤكد إيران أن برنامجها النووي للأغراض مدنية فقط
وتضغط دول الخليج من أجل اتفاق أقوى يعالج مخاوفها إزاء صواريخ إيران وبرنامجها للطائرات المُسيرة، وشبكة وكلائها في المنطقة