النائب الأسبق لقائد القيادة المركزية الأميركية: الحوثيون جماعة متهورة مارقة تسبب الدمار في اليمن

منذ 4 أيام

وصف النائب الأسبق لقائد القيادة المركزية الأميركية سنتكوم، مارك فوكس، ميليشيا الحوثي بـالمتهورة والمارقة التي لا تخدم أي طرف في المنطقة، وأفعالها تسبب فقط الدمار في اليمن

وقال فوكس في حوار مع قناة الحرة الأميركية إن الحوثيين يلجأون إلى لعبة القط والفأر، لكننا في نهاية اليوم نجحنا في الدفاع عن أنفسنا وحلفاءنا وتمكنا من تأمين الملاحة البحرية

وأكد فوكس أن الولايات المتحدة مستمرة في مواجهة تهديداتِ الحوثيين للملاحة الدولية، وضمان منع هذه الجماعة من إعادة قدراتها العسكرية بدعم من إيران

كما وصف فوكس تهديد الحوثيين بـالمشكلة متعددة الأوجه وتتطلب الكثير من الصبر، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة سلكت طرقا مختلفة للتعامل مع هذه التهديدات، من خلال السفن الأميركية التي تدافع عن حرية الملاحة في المنطقة الجنوبية للبحر الأحمر برصد واعتراض واستهداف الطائرات المسيرة

ولفت فوكس إلى أن الولايات المتحدة تستخدم أيضا القاذفات بعيدة المدى B2 وغيرها من الأسلحة، فضلا عن اعتراض الأسلحة المهربة من إيران إلى اليمن، واستهداف مقرات التحكم والقيادة ومخازن الأسلحة

وأكد فوكس أن الحوثيين ليست لديهم القدرة الآن على استخدام الصواريخ الباليستية على سبيل المثال، لكنه توقع أن تستمر محاولاتهم في تنفيذ الهجمات التي ستكون الولايات المتحدة مستعدة للرد عليها

وسلط النائب الأسبق لقائد القيادة المركزية الأميركية الضوء على مشكلة دعا إلى التعامل معها وهي حصول الحوثيين باستمرار على السلاح من إيران أو محاولتهم صناعة هذه الأسلحة، ومن المهم معرفة أماكن صنع هذه الأسلحة وخزنها بغية استهدافها

وقال فوكس إن الحوثيين يلجأون إلى ذات الأسلوب الذي تعتمده الجماعات الإرهابية وهو خزن الأسلحة تحت الأرض أو في الكهوف أو في المناطق السكنية، وإن لدى الولايات المتحدة عدة طرق لتحديد موقع هذه المخازن ومناطق إطلاقها، لكن الصعوبة تكمن في تحديد أماكن المنصات والمقرات المتنقلة

وفي وقت سابق قالت نائبة المتحدث باسم البنتاغون سابرينا سينغ إن هجمات الحوثيين الأخيرة على السفن الحربية الأميركية، لم تترك أمام الأميركيين سوى الرَّدِ بشدة، وهو ما تحققَ، مؤكدة أنه لولا ما قامت به الولايات المتحدة لما تمكنت السفن التجارية من الإبحار

والأربعاء الماضي، أعلنت سنتكوم تنفيذ غاراتٍ جويةٍ دقيقة باستخدام طائرات F35 ردَّاً على ما وصفته بتكرار الهجمات على سفنِ التحالف الدولي في البحر الاحمر وعلى السفن التجارية

وأوضحت سنتكوم أن الغارات استهدفت مخازنَ أسلحة ومنصاتِ إطلاق صواريخ ومقارَّ قيادةٍ وتحكم، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الحوثيين لا يزالون يمتلكون مخازن أسلحةٍ عدَّة تمثّل تهديداً لحرية الملاحة

وصف النائب الأسبق لقائد القيادة المركزية الأميركية سنتكوم، مارك فوكس، ميليشيا الحوثي بـالمتهورة والمارقة التي لا تخدم أي طرف في المنطقة، وأفعالها تسبب فقط الدمار في اليمن

وقال فوكس في حوار مع قناة الحرة الأميركية إن الحوثيين يلجأون إلى لعبة القط والفأر، لكننا في نهاية اليوم نجحنا في الدفاع عن أنفسنا وحلفاءنا وتمكنا من تأمين الملاحة البحرية

وأكد فوكس أن الولايات المتحدة مستمرة في مواجهة تهديداتِ الحوثيين للملاحة الدولية، وضمان منع هذه الجماعة من إعادة قدراتها العسكرية بدعم من إيران

كما وصف فوكس تهديد الحوثيين بـالمشكلة متعددة الأوجه وتتطلب الكثير من الصبر، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة سلكت طرقا مختلفة للتعامل مع هذه التهديدات، من خلال السفن الأميركية التي تدافع عن حرية الملاحة في المنطقة الجنوبية للبحر الأحمر برصد واعتراض واستهداف الطائرات المسيرة

ولفت فوكس إلى أن الولايات المتحدة تستخدم أيضا القاذفات بعيدة المدى B2 وغيرها من الأسلحة، فضلا عن اعتراض الأسلحة المهربة من إيران إلى اليمن، واستهداف مقرات التحكم والقيادة ومخازن الأسلحة

وأكد فوكس أن الحوثيين ليست لديهم القدرة الآن على استخدام الصواريخ الباليستية على سبيل المثال، لكنه توقع أن تستمر محاولاتهم في تنفيذ الهجمات التي ستكون الولايات المتحدة مستعدة للرد عليها

وسلط النائب الأسبق لقائد القيادة المركزية الأميركية الضوء على مشكلة دعا إلى التعامل معها وهي حصول الحوثيين باستمرار على السلاح من إيران أو محاولتهم صناعة هذه الأسلحة، ومن المهم معرفة أماكن صنع هذه الأسلحة وخزنها بغية استهدافها

وقال فوكس إن الحوثيين يلجأون إلى ذات الأسلوب الذي تعتمده الجماعات الإرهابية وهو خزن الأسلحة تحت الأرض أو في الكهوف أو في المناطق السكنية، وإن لدى الولايات المتحدة عدة طرق لتحديد موقع هذه المخازن ومناطق إطلاقها، لكن الصعوبة تكمن في تحديد أماكن المنصات والمقرات المتنقلة

وفي وقت سابق قالت نائبة المتحدث باسم البنتاغون سابرينا سينغ إن هجمات الحوثيين الأخيرة على السفن الحربية الأميركية، لم تترك أمام الأميركيين سوى الرَّدِ بشدة، وهو ما تحققَ، مؤكدة أنه لولا ما قامت به الولايات المتحدة لما تمكنت السفن التجارية من الإبحار

والأربعاء الماضي، أعلنت سنتكوم تنفيذ غاراتٍ جويةٍ دقيقة باستخدام طائرات F35 ردَّاً على ما وصفته بتكرار الهجمات على سفنِ التحالف الدولي في البحر الاحمر وعلى السفن التجارية

وأوضحت سنتكوم أن الغارات استهدفت مخازنَ أسلحة ومنصاتِ إطلاق صواريخ ومقارَّ قيادةٍ وتحكم، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الحوثيين لا يزالون يمتلكون مخازن أسلحةٍ عدَّة تمثّل تهديداً لحرية الملاحة