اليمن.. الانتقالي يدعو الى الغاء اتفاقيتي استوكهولم والهدنة الموقعة مع الح.وثي.ين

منذ 3 سنوات

دعت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، الى إلغاء كافة التسهيلات المقدمة لها بموجب اتفاقي ستوكهولم، والهدنة الأممية، التي رفضت ميليشيا الحوثي تجديدها بالتصعيد العسكري الشامل بكافة الجبهات والاعتداء على مينائي الضبة والنشيمة في محافظتي حضرموت وشبوة

 وقالت هيئة رئاسة الانتقالي ان الاعتداءات الحوثية على مينائي الضبة تعني انتهاء كافة الاتفاقيات الموقعة مع ميليشيا الحوثي من طرف واحد

 وحذّرت الهيئة من أن استمرار العمل بأي من الاتفاقيتين سيدفع المليشيا الحوثية للتمادي أكثر، ما يستدعي التعامل معها بكل صلابة، مجددة في السياق مطالبتها لمجلس القيادة الرئاسي بسرعة نقل قوات المنطقة العسكرية الأولى بوادي حضرموت إلى الجبهات للقيام بمسؤولياتها في مواجهة التهديدات الحوثية

 وشددت هيئة الرئاسة على سرعة إكمال الإجراءات المترتبة عن إعلان مجلس الدفاع الوطني، بتصنيف مليشيا الحوثي جماعة إرهابية، وتفعيل عمليات التعبئة الإقليمية والدولية للدفع باعتماد ذلك على المستوى الأممي، ووقف كافة أشكال التسهيلات، والتواصل معها

 وناقشت الهيئة في اجتماعها ملف تحصيل الإيرادات الحكومية وعمليات التهرّب من التوريد إلى البنك المركزي، مؤكدة دعمها الكامل لفرض سلطة الدولة على المنفذ البحري في رأس العارة وإخضاعه للدولة ومؤسساتها، وكذا إخضاع موارد المنافذ البرية في حضرموت والمهرة، ووضع الترتيبات اللازمة لضمان توريدها إلى خزينة الدولة

دعت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، الى إلغاء كافة التسهيلات المقدمة لها بموجب اتفاقي ستوكهولم، والهدنة الأممية، التي رفضت ميليشيا الحوثي تجديدها بالتصعيد العسكري الشامل بكافة الجبهات والاعتداء على مينائي الضبة والنشيمة في محافظتي حضرموت وشبوة

 وقالت هيئة رئاسة الانتقالي ان الاعتداءات الحوثية على مينائي الضبة تعني انتهاء كافة الاتفاقيات الموقعة مع ميليشيا الحوثي من طرف واحد

 وحذّرت الهيئة من أن استمرار العمل بأي من الاتفاقيتين سيدفع المليشيا الحوثية للتمادي أكثر، ما يستدعي التعامل معها بكل صلابة، مجددة في السياق مطالبتها لمجلس القيادة الرئاسي بسرعة نقل قوات المنطقة العسكرية الأولى بوادي حضرموت إلى الجبهات للقيام بمسؤولياتها في مواجهة التهديدات الحوثية

 وشددت هيئة الرئاسة على سرعة إكمال الإجراءات المترتبة عن إعلان مجلس الدفاع الوطني، بتصنيف مليشيا الحوثي جماعة إرهابية، وتفعيل عمليات التعبئة الإقليمية والدولية للدفع باعتماد ذلك على المستوى الأممي، ووقف كافة أشكال التسهيلات، والتواصل معها

 وناقشت الهيئة في اجتماعها ملف تحصيل الإيرادات الحكومية وعمليات التهرّب من التوريد إلى البنك المركزي، مؤكدة دعمها الكامل لفرض سلطة الدولة على المنفذ البحري في رأس العارة وإخضاعه للدولة ومؤسساتها، وكذا إخضاع موارد المنافذ البرية في حضرموت والمهرة، ووضع الترتيبات اللازمة لضمان توريدها إلى خزينة الدولة