انطلاق حملة الكترونية واسعة تحت هاشتاق #جنات_وابوها_بوجه_اليمن دعما ومساندة للطفلة جنات السياغي ووالدها
منذ 7 أيام
أطلق نشطاء اعلاميون وسياسيون، مساء اليوم الثلاثاء، حملة الكترونية واسعة تحت هاشتاق #جنات_وابوها_بوجه_اليمن دعما ومساندة للطفلة جنات السياغي ووالدها، في قضية الاغتصاب التي تعرضت لها والحكم الذي لقي استنكارا واسعا في أوساط اليمنيين
وتعرضت الطفلة جنات للاغتصاب على يد شخص مرتبط بقيادي حوثي يشغل منصبًا أمنيًا رفيعًا في وزارة الداخلية التابعة للمليشيا؛ ورغم الأدلة الدامغة في القضية، قضى الحكم الابتدائي بتعويض مالي قدره خمسة ملايين ريال وسجن المغتصب، في مخالفة للقانون ولتوقعات الرأي العام
وقال النشطاء إنه، رغم المطالبات الشعبية والتحركات القبلية والحملات الإعلامية المساندة لقضية الطفلة المغتصبة جنات، إلا أن ميليشيا الحوثي تحاول تغييب الحقيقة وحماية الجاني المغتصب كونه من أقارب قيادات حوثية
واشار النشطاء الى ان المثير للاهتمام أن الضغوط على والد الطفلة جنات مستمرة من قبل قيادات حوثية نافذة تحت الضغط والإكراه والتهديد، حتى وصل الأمر إلى إقدام عناصر حوثية ترتدي الزي المدني بإطلاق النار على والد الطفلة جنات أمام محكمة الاستئناف في العاصمة المحتلة صنعاء، ونجا والد الطفلة من الهجوم وأصيب أحد الأشخاص المرافقين له، وهي محاولة لإسكاته ومنعه من المطالبة بالقصاص لابنته ذات التسع سنواتوشدد النشطاء على ان قضية جنات قضية كل مواطن يمني ومن المهم الوقوف مع أسرتها لاستعادة حقها ونيل الجاني المغتصب العقاب الرادع جراء جريمته الشنعاء
ولفت النشطاء الى ان قبائل اليمن كافة ومنظمات حقوقية تطالب بتحقيق العدالة السريعة للطفلة جنات السياغي وإعدام المتهم أحمد نجاد وفق الشرع والقانون، مشددين على ضرورة محاسبة العناصر الحوثية المتورطة في عرقلة سير العدالة والتعدي على والد الطفلة
وشدد النشطاء على أن عشرات الجرائم ارتكبت بحق الأطفال في اليمن تنوعت بين القتل والتعذيب والاغتصاب آخرها قضية الطفلة جنات التي اغتصبت على يد مشرف حوثي يدعى أحمد نجاد الذي قدمت له الميليشيا كل السبل لينجو بفعله القبيح
وبحسب النشطاء، تمثل قضية جنات السياغي اختبارًا كبيرًا لنظام العدالة في ظل سيطرة الحوثيين، الذين يُتهمون بالتلاعب بالقضاء لصالح قادتهم وأتباعهم، مما يزيد من حالة السخط الشعبي إزاء انتهاكاتهم المستمرة لحقوق الإنسان والقانون
واعتبر النشطاء أن اغتصاب الطفلة جنات جريمة مزدوجة فيها اختطاف واغتصاب وتعدي على الطفولة، وفيها انتهاك للشرع والمواثيق الدولية التي تجرّم الاعتداء على الأطفال، وهو أيضًا انتهاك صارخ للأعراف والقيم اليمنية التي طالما اعتبرت حماية الأطفال واجبًا مقدسًا
- وضع والد الطفلة جنات السياغي يتطلب الوقوف معه وحمايته من التهديد والترهيب الحوثي ومحاولة إخضاعه وإجباره على التنازل لصالح المجرم الحوثي الذي اغتصب ابنته ونال من شرفها وهي طفلة لم تبلغ التسع سنوات
أطلق نشطاء اعلاميون وسياسيون، مساء اليوم الثلاثاء، حملة الكترونية واسعة تحت هاشتاق #جنات_وابوها_بوجه_اليمن دعما ومساندة للطفلة جنات السياغي ووالدها، في قضية الاغتصاب التي تعرضت لها والحكم الذي لقي استنكارا واسعا في أوساط اليمنيين
وتعرضت الطفلة جنات للاغتصاب على يد شخص مرتبط بقيادي حوثي يشغل منصبًا أمنيًا رفيعًا في وزارة الداخلية التابعة للمليشيا؛ ورغم الأدلة الدامغة في القضية، قضى الحكم الابتدائي بتعويض مالي قدره خمسة ملايين ريال وسجن المغتصب، في مخالفة للقانون ولتوقعات الرأي العام
وقال النشطاء إنه، رغم المطالبات الشعبية والتحركات القبلية والحملات الإعلامية المساندة لقضية الطفلة المغتصبة جنات، إلا أن ميليشيا الحوثي تحاول تغييب الحقيقة وحماية الجاني المغتصب كونه من أقارب قيادات حوثية
واشار النشطاء الى ان المثير للاهتمام أن الضغوط على والد الطفلة جنات مستمرة من قبل قيادات حوثية نافذة تحت الضغط والإكراه والتهديد، حتى وصل الأمر إلى إقدام عناصر حوثية ترتدي الزي المدني بإطلاق النار على والد الطفلة جنات أمام محكمة الاستئناف في العاصمة المحتلة صنعاء، ونجا والد الطفلة من الهجوم وأصيب أحد الأشخاص المرافقين له، وهي محاولة لإسكاته ومنعه من المطالبة بالقصاص لابنته ذات التسع سنواتوشدد النشطاء على ان قضية جنات قضية كل مواطن يمني ومن المهم الوقوف مع أسرتها لاستعادة حقها ونيل الجاني المغتصب العقاب الرادع جراء جريمته الشنعاء
ولفت النشطاء الى ان قبائل اليمن كافة ومنظمات حقوقية تطالب بتحقيق العدالة السريعة للطفلة جنات السياغي وإعدام المتهم أحمد نجاد وفق الشرع والقانون، مشددين على ضرورة محاسبة العناصر الحوثية المتورطة في عرقلة سير العدالة والتعدي على والد الطفلة
وشدد النشطاء على أن عشرات الجرائم ارتكبت بحق الأطفال في اليمن تنوعت بين القتل والتعذيب والاغتصاب آخرها قضية الطفلة جنات التي اغتصبت على يد مشرف حوثي يدعى أحمد نجاد الذي قدمت له الميليشيا كل السبل لينجو بفعله القبيح
وبحسب النشطاء، تمثل قضية جنات السياغي اختبارًا كبيرًا لنظام العدالة في ظل سيطرة الحوثيين، الذين يُتهمون بالتلاعب بالقضاء لصالح قادتهم وأتباعهم، مما يزيد من حالة السخط الشعبي إزاء انتهاكاتهم المستمرة لحقوق الإنسان والقانون
واعتبر النشطاء أن اغتصاب الطفلة جنات جريمة مزدوجة فيها اختطاف واغتصاب وتعدي على الطفولة، وفيها انتهاك للشرع والمواثيق الدولية التي تجرّم الاعتداء على الأطفال، وهو أيضًا انتهاك صارخ للأعراف والقيم اليمنية التي طالما اعتبرت حماية الأطفال واجبًا مقدسًا
- وضع والد الطفلة جنات السياغي يتطلب الوقوف معه وحمايته من التهديد والترهيب الحوثي ومحاولة إخضاعه وإجباره على التنازل لصالح المجرم الحوثي الذي اغتصب ابنته ونال من شرفها وهي طفلة لم تبلغ التسع سنوات