تأخر صرف الرواتب يفاقم أزمة الإعلاميين في مؤسسات الحكومة اليمنية الشرعية

منذ 6 ساعات

دخلت أزمة تأخر صرف رواتب العاملين في مؤسسات الإعلام الرسمية التابعة للحكومة اليمنية الشرعية شهرها التاسع، وسط تزايد المعاناة اليومية للصحفيين والعاملين في قنوات اليمن وعدن وإذاعة صنعاء ووكالة الأنباء الرسمية سبأ

وأفادت مصادر إعلامية بأن الموظفين لم يتسلموا أي مستحقات مالية منذ أكثر من ثمانية أشهر، ما أثر بشكل مباشر على قدرتهم على تغطية الاحتياجات الأساسية لأسرهم، بما في ذلك الغذاء والسكن والكهرباء ووسائل النقل، خصوصاً في مدينة الرياض التي تُصنَّف من بين أغلى المدن العربية من حيث تكاليف المعيشة

وأضافت المصادر أن بعض الإعلاميين يواجهون تراكم الإيجارات وتأخر السداد، في حين يزداد الضغط النفسي والمعيشي على العاملين، مما يهدد قدرتهم على الاستمرار في أداء مهامهم الإعلامية

ويعبر مراقبون عن مخاوفهم من أن استمرار هذا الوضع قد يكون جزءاً من استراتيجية متعمدة لتقويض المؤسسات الإعلامية الرسمية، وإضعاف صوت الحكومة الشرعية في مواجهة التغطية المستمرة للحوثيين على مدار أكثر من عشر سنوات، مما يهدد استمرارية الإعلام الرسمي وقدرته على أداء دوره الوطني

دخلت أزمة تأخر صرف رواتب العاملين في مؤسسات الإعلام الرسمية التابعة للحكومة اليمنية الشرعية شهرها التاسع، وسط تزايد المعاناة اليومية للصحفيين والعاملين في قنوات اليمن وعدن وإذاعة صنعاء ووكالة الأنباء الرسمية سبأ

وأفادت مصادر إعلامية بأن الموظفين لم يتسلموا أي مستحقات مالية منذ أكثر من ثمانية أشهر، ما أثر بشكل مباشر على قدرتهم على تغطية الاحتياجات الأساسية لأسرهم، بما في ذلك الغذاء والسكن والكهرباء ووسائل النقل، خصوصاً في مدينة الرياض التي تُصنَّف من بين أغلى المدن العربية من حيث تكاليف المعيشة

وأضافت المصادر أن بعض الإعلاميين يواجهون تراكم الإيجارات وتأخر السداد، في حين يزداد الضغط النفسي والمعيشي على العاملين، مما يهدد قدرتهم على الاستمرار في أداء مهامهم الإعلامية

ويعبر مراقبون عن مخاوفهم من أن استمرار هذا الوضع قد يكون جزءاً من استراتيجية متعمدة لتقويض المؤسسات الإعلامية الرسمية، وإضعاف صوت الحكومة الشرعية في مواجهة التغطية المستمرة للحوثيين على مدار أكثر من عشر سنوات، مما يهدد استمرارية الإعلام الرسمي وقدرته على أداء دوره الوطني