تفاصيل صفقة بين الشرعية والمليشيات خلال المفاوضات.. والحوثي يحظى بنصيب الأسد
منذ 2 سنوات
كشفت مصادر صحفية عن آخر ما توصلت إليه المفاوضات بين وفد الحكومة الشرعية ومليشيا الحوثي، في سويسرا برعاية أممية
وقالت المصادر أن المفاوضات تجرى بشكل مباشر بين الوفدين، حيث يضم كل وفد 6 مفاوضين، بالإضافة إلى مشاركة 3 من الجانب السعودية
وأضافت المصادر أنه تم تبادل قوائم بـ 2223 شخصا على ان يتم، الإفراج عن 800 من القوات الحكومية والانتقالي، مقابل 800 أسير حوثي، وآخرين من التحالف العربي مقابل 600 أسيرًا حوثيًا
وأشارت المصادر إلى أن الصفقة الجارية برعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر، تضمنت إفراج مليشيا الحوثي عن 19 عسكريا من التحالف (16 سعوديا و 3 سودانيين) بالإضافة إلى وزير الدفاع السابق اللواء محمود الصبيحي والجنرال ناصر منصور هادي و عفاش طارق صالح و (محمد) شقيق طارق عضو المجلس الرئاسي؛ مقابل الإفراج عن 600 أسير حوثي، وفق الصحفي فارس الحميري
اقرأ أيضاًتلويح بإيقاف الرحلات الجوية عبر مطار صنعاء عقب قرار حوثيصحيفة كويتية تكشف العناوين العريضة في اتفاقية السعودية وإيران بشأن اليمن
ومصير الوحدة اليمنيةهل ستتخلى إيران عن مليشيا الحوثي في اليمن بعد الاتفاق مع السعودية؟؟ دبلوماسي يحسم الجدلصحيفة تكشف تفاصيل الاتفاق السعودي الإيراني حول اليمن
والطلب الخاص بشأن ‘‘الحوثي’’خبير عسكري سعودي: لا علم للحوثي بالاتفاقية الإيرانية مع السعودية قبل إعلانها
وهذا ما ستفعله طهران بالمليشياتهجمات حوثية على مواقع الجيش بالتزامن مع مفاوضات جنيفدعوة أمريكية للشرعية والحوثيين إلى فصل ملف المعتقلين عن الملف العسكري والسياسي في المفاوضات الجاريةالحوثيون يصدروا تعميم بدفع جميع رواتب المعلمين المتأخرة حتى مارس 2023أول رد لمجلس القيادة الرئاسي على الاتفاق السعودي الإيراني وتأثيره على اليمن والانقلاب الحوثيوسط مطالبات بعودة الاسعار كما كانت
شاهد كيف كان وزير الصحة الحوثي يحرض ضد الرئيس الراحل ”صالح ”شاهد أطول طابور أمام محطة غاز في مناطق الحوثي بتعز وسط أزمة خانقة وارتفاع سعر الاسطوانة إلى 12 الف ريالعاجل: أول رد حكومي على سيطرة الحوثيين على حسابات الخطوط الجوية اليمنية في مناطق سيطرتهموأكدت المصادر رفض مليشيا الحوثي الإفراج عن الصحفيين المعتقلين، أو الحديث بشأنهم خلال المفاوضات
وبدأت المفاوضات يوم السب الماضي، عقب إعلان المصالحة السعودية الإيرانية، والتي من المحتمل أن تلقي بظلالها على الوضع في اليمن