تقرير أممي: 18 بؤرة جوع محتملة بينها اليمن بسبب أزمة السودان

منذ 10 أشهر

حذر تقرير حديث صادر عن منظمة الأمم المتحدة من تنامي احتمال انعدام الأمن الغذائي الحاد حجماً وشدةً بسبب أزمة السودان، مرجحاً أن يشمل 18 بؤرة ساخنة للجوع تضم ما مجموعه 22 بلداً

ووفقاً للتقرير الذي جاء بعنوان البؤر الساخنة للجوع - إنذارات مبكرة من منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي بشأن انعدام الأمن الغذائي الحاد، الذي صدر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (المنظمة) وبرنامج الأغذية العالمي (البرنامج)، لا تزال اليمن، وأفغانستان، ونيجيريا، والصومال، وجنوب السودان، في أعلى درجات التأهب

وأشار التقرير إلى أنه في ظلّ احتمال أن تظل الأسعار العالمية للأغذية مرتفعة مقارنةً بالمعايير التاريخية في الأشهر المقبلة، من غير المرجح أن تتراجع الضغوط على الاقتصاد الكلي في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل

وهذا يعني أن الانخفاض اللاحق في القوة الشرائية سيؤثر سلباً على وصول الأسر المعيشية إلى الأغذية خلال الأشهر المقبلة في العديد من البؤر الساخنة

وبيّن التقرير أن الصدمات الاقتصادية المتفاقمة تواصل دفع الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل نحو أزمة أعمق، ويحذر من أن ظاهرة النينيو المناخية المحتملة تطرح مخاوف إزاء بروز ظواهر مناخية شديدة في البلدان الضعيفة في جميع أنحاء العالم

ودعا التقرير إلى اتخاذ إجراءات إنسانية عاجلة لإنقاذ الأرواح وسبل العيش ومنع حدوث مجاعة ووفيات في البؤر الساخنة حيث يكون الجوع الحاد عرضة لخطر التفاقم بشكل كبير في الفترة الممتدة من يونيو إلى نوفمبر 2023

حذر تقرير حديث صادر عن منظمة الأمم المتحدة من تنامي احتمال انعدام الأمن الغذائي الحاد حجماً وشدةً بسبب أزمة السودان، مرجحاً أن يشمل 18 بؤرة ساخنة للجوع تضم ما مجموعه 22 بلداً

ووفقاً للتقرير الذي جاء بعنوان البؤر الساخنة للجوع - إنذارات مبكرة من منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي بشأن انعدام الأمن الغذائي الحاد، الذي صدر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (المنظمة) وبرنامج الأغذية العالمي (البرنامج)، لا تزال اليمن، وأفغانستان، ونيجيريا، والصومال، وجنوب السودان، في أعلى درجات التأهب

وأشار التقرير إلى أنه في ظلّ احتمال أن تظل الأسعار العالمية للأغذية مرتفعة مقارنةً بالمعايير التاريخية في الأشهر المقبلة، من غير المرجح أن تتراجع الضغوط على الاقتصاد الكلي في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل

وهذا يعني أن الانخفاض اللاحق في القوة الشرائية سيؤثر سلباً على وصول الأسر المعيشية إلى الأغذية خلال الأشهر المقبلة في العديد من البؤر الساخنة

وبيّن التقرير أن الصدمات الاقتصادية المتفاقمة تواصل دفع الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل نحو أزمة أعمق، ويحذر من أن ظاهرة النينيو المناخية المحتملة تطرح مخاوف إزاء بروز ظواهر مناخية شديدة في البلدان الضعيفة في جميع أنحاء العالم

ودعا التقرير إلى اتخاذ إجراءات إنسانية عاجلة لإنقاذ الأرواح وسبل العيش ومنع حدوث مجاعة ووفيات في البؤر الساخنة حيث يكون الجوع الحاد عرضة لخطر التفاقم بشكل كبير في الفترة الممتدة من يونيو إلى نوفمبر 2023