درجاته في بقية المواد كامله...حرمان طالب متفوق من دخول اختبار الفيزياء يثير موجة غضب في اليمن
منذ 19 ساعات
في واقعة صادمة أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط التعليمية والمجتمعية، تم حرمان الطالب محمد (من مدرسة طارق بن زياد بمديرية جبل حبشي – عزلة الشراجة) من دخول اختبار مادة الفيزياء في الثانوية العامة، رغم تفوقه الكامل في بقية المواد، ما أدى إلى إقصائه من التنافس على قائمة أوائل الجمهورية
الطالب الذي حصل على 100 من 100 في جميع المواد السابقة، كان على بُعد خطوة واحدة من تحقيق حلمه والتتويج كأحد أوائل الجمهورية، لولا قرار حرمانه الذي وصفه الأهالي والنشطاء بأنه جائر ولا يستند إلى أي مبرر قانوني أو تربوي
وأكدت مصادر محلية أن سبب منعه من دخول الاختبار لم يكن الغش أو الإهمال أو التقصير، بل مسألة إجرائية غير مبررة، ما اعتُبر عقوبة غير عادلة لطالب كان نموذجًا للانضباط والتفوق
وقد حمّل الأهالي، في منشورات متداولة على منصات التواصل، رئيس المركز الامتحاني المدعو عبدالرحمن علي عبدالله أحمد المسؤولية المباشرة عن هذا الانتهاك، مطالبين بالتحقيق الفوري في الواقعة
وقال ناشطون في تعليقات واسعة عبر وسم #لن_ينال_البغي_إلا_رفضنا، إن ما جرى للطالب محمد يختزل العبث في بعض مؤسسات التعليم، ويؤكد على ضرورة إصلاح جذري يحمي الطلبة المتفوقين من المزاجية والقرارات المجحفة
وأكد بيان غير رسمي متداول أن درجات الطالب وإن تم إسقاطها رسميًا، إلا أنها وسام شرف على جهده وإصراره، وسيظل ناجحًا في أعين الناس رغم كل أشكال القهر
وطالب الأهالي والحقوقيون وزارة التربية والتعليم بـفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المتسببين، وإعادة حق الطالب وإنصافه فورًا، محذرين من تصعيد شعبي في حال تجاهل القضية
في واقعة صادمة أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط التعليمية والمجتمعية، تم حرمان الطالب محمد (من مدرسة طارق بن زياد بمديرية جبل حبشي – عزلة الشراجة) من دخول اختبار مادة الفيزياء في الثانوية العامة، رغم تفوقه الكامل في بقية المواد، ما أدى إلى إقصائه من التنافس على قائمة أوائل الجمهورية
الطالب الذي حصل على 100 من 100 في جميع المواد السابقة، كان على بُعد خطوة واحدة من تحقيق حلمه والتتويج كأحد أوائل الجمهورية، لولا قرار حرمانه الذي وصفه الأهالي والنشطاء بأنه جائر ولا يستند إلى أي مبرر قانوني أو تربوي
وأكدت مصادر محلية أن سبب منعه من دخول الاختبار لم يكن الغش أو الإهمال أو التقصير، بل مسألة إجرائية غير مبررة، ما اعتُبر عقوبة غير عادلة لطالب كان نموذجًا للانضباط والتفوق
وقد حمّل الأهالي، في منشورات متداولة على منصات التواصل، رئيس المركز الامتحاني المدعو عبدالرحمن علي عبدالله أحمد المسؤولية المباشرة عن هذا الانتهاك، مطالبين بالتحقيق الفوري في الواقعة
وقال ناشطون في تعليقات واسعة عبر وسم #لن_ينال_البغي_إلا_رفضنا، إن ما جرى للطالب محمد يختزل العبث في بعض مؤسسات التعليم، ويؤكد على ضرورة إصلاح جذري يحمي الطلبة المتفوقين من المزاجية والقرارات المجحفة
وأكد بيان غير رسمي متداول أن درجات الطالب وإن تم إسقاطها رسميًا، إلا أنها وسام شرف على جهده وإصراره، وسيظل ناجحًا في أعين الناس رغم كل أشكال القهر
وطالب الأهالي والحقوقيون وزارة التربية والتعليم بـفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المتسببين، وإعادة حق الطالب وإنصافه فورًا، محذرين من تصعيد شعبي في حال تجاهل القضية