د.محمد جميح : سلام لغزة

منذ 21 أيام

في الوقت الذي كان ينتظر فيه أن يكتب غزة الراية البيضاء، أصرت غزة فلسطين بشروط متكافئة

إلى الوضع الأخير قررت هذه العطلة أن تقاوم وتكبد المحتلين فادحة

إنها نموذج من قطع النظير في البسالة والصمود والصبر والتضحية ورفض الضيم

لماذا رفضت رفع الراية البيضاء، وترفض تحديد الرهائن، دون شروط، لأن تخضع لشروط وقف الحرية بشكل مكافئ

صحيح أن ثمن باهظ، لكن الاحتلال يدفع أثمانياً مرتين

إذا كان الاحتلال يظن أنه لقن غزة الدرس فإن الدرس الذي لقنته غزة للاحتلال وأنكى

ومادام ستكون هناك، ومادام هناك ظلمة وستكون غزة تأخذ على الظالمين، وتصدى لمشاريع المجرين

وغدا يعود إلى غزة بشدة مما كانت، ولكن انتظروه ينتظر حساب الداخلية ومذكرة واختار، مجرم حرب فار من العدالة

شارك في أن هذه المعركة برزت فيها بسالة المقاتل العربي الذي ساهم في القتال إلى جانب حنكة الدبلوماسي العربي الذي أنجز الصفقة

رضي الله عن غزة وأهلها ومنّ عليهم بالأمن والأمان والنصر المبين

وسلام في الاولين النمساويين

في الوقت الذي كان ينتظر فيه أن يكتب غزة الراية البيضاء، أصرت غزة فلسطين بشروط متكافئة

إلى الوضع الأخير قررت هذه العطلة أن تقاوم وتكبد المحتلين فادحة

إنها نموذج من قطع النظير في البسالة والصمود والصبر والتضحية ورفض الضيم

لماذا رفضت رفع الراية البيضاء، وترفض تحديد الرهائن، دون شروط، لأن تخضع لشروط وقف الحرية بشكل مكافئ

صحيح أن ثمن باهظ، لكن الاحتلال يدفع أثمانياً مرتين

إذا كان الاحتلال يظن أنه لقن غزة الدرس فإن الدرس الذي لقنته غزة للاحتلال وأنكى

ومادام ستكون هناك، ومادام هناك ظلمة وستكون غزة تأخذ على الظالمين، وتصدى لمشاريع المجرين

وغدا يعود إلى غزة بشدة مما كانت، ولكن انتظروه ينتظر حساب الداخلية ومذكرة واختار، مجرم حرب فار من العدالة

شارك في أن هذه المعركة برزت فيها بسالة المقاتل العربي الذي ساهم في القتال إلى جانب حنكة الدبلوماسي العربي الذي أنجز الصفقة

رضي الله عن غزة وأهلها ومنّ عليهم بالأمن والأمان والنصر المبين

وسلام في الاولين النمساويين