رضية العميسي : رحله الحج القلبية

منذ 3 أشهر

حج مبرور وذنب مغفور وتقبل الله منا ومنكم كل الحب والسلام،،لنتعمق اكثر في معنى الحج وروحه،،هي تعظيم مله ابراهيم،،مله الحب والسلام والاخلاق هي التعاملاتالدنيويه وفق نواميس الهيه……مله ابراهيم حنيفا مسلما وما انا من المشركين في رحلتي لمكه شعرتبعظمه ذلك الشعور كيف تتعامل مع غرباء ومن بيئات وخلفيات مختلفهجدا كيف تتعايش مع تلك الشريحه التي وصفها الله من كل فج عميقيالهي ؛؛؛وكيف للمرء ان يعيش حاله الحب والرحمه مع كل اللغاتوكيف تواجه سلوكيات لايمكنك تخيل التعامل معاها فتقول يارباين الاحسان في داخلي يارب دلني على ان اكون رحيما انا اتخلىعن انانيتي واتواضع كيف اصبر على الاذى واخذ مكاني وقطع طريقيوركل احدهم ودف الاخر لي كيف اكسر الكبرياء فيني واتواضع واجلسفي اي مكان واي وضع واتجرد تماما من كل متطلبات روحي وكل ذلكالايجو بداخلي،،هذا هو الحج ،،،وهو قيمه ورمز في عمقه صلاه واتصال صادق مع مصدرالنور في هذا الكون الاله العادل العظيم البر الرحيم الي جائت الارواحعاشقه لتنجو الارواح بوصل ربهم لتعود لمصدرها وتشفى ،،الله اكبران يكون الحب اكبران يكون التسامح اكبران يكون التراحم اكبران يكون الحب والطمائنينه ومايرضاه الله اكبرفالعبادة الماديه الحاله التعبديه من صلاة وزكاة وطواف وسعي ،،هي مرادف فعلي وعملي لحالة من الانسجام والحضورخالص لوجه حضور بلا غل ولا حقد ولا كبر ولا اتصال بالخارج حالةيطغوا فيها الانفصال التام عن الخارجوالاتصال الحقيقي بالداخل والداخل من روح الله ،،،،،، حج مبرور وذنب مغفور وتقبل الله منا ومنكم كل الحب والسلام،،لنتعمق اكثر في معنى الحج وروحه،،هي تعظيم مله ابراهيم،،مله الحب والسلام والاخلاق هي التعاملاتالدنيويه وفق نواميس الهيه……مله ابراهيم حنيفا مسلما وما انا من المشركين في رحلتي لمكه شعرتبعظمه ذلك الشعور كيف تتعامل مع غرباء ومن بيئات وخلفيات مختلفهجدا كيف تتعايش مع تلك الشريحه التي وصفها الله من كل فج عميقيالهي ؛؛؛وكيف للمرء ان يعيش حاله الحب والرحمه مع كل اللغاتوكيف تواجه سلوكيات لايمكنك تخيل التعامل معاها فتقول يارباين الاحسان في داخلي يارب دلني على ان اكون رحيما انا اتخلىعن انانيتي واتواضع كيف اصبر على الاذى واخذ مكاني وقطع طريقيوركل احدهم ودف الاخر لي كيف اكسر الكبرياء فيني واتواضع واجلسفي اي مكان واي وضع واتجرد تماما من كل متطلبات روحي وكل ذلكالايجو بداخلي،،هذا هو الحج ،،،وهو قيمه ورمز في عمقه صلاه واتصال صادق مع مصدرالنور في هذا الكون الاله العادل العظيم البر الرحيم الي جائت الارواحعاشقه لتنجو الارواح بوصل ربهم لتعود لمصدرها وتشفى ،،الله اكبران يكون الحب اكبران يكون التسامح اكبران يكون التراحم اكبران يكون الحب والطمائنينه ومايرضاه الله اكبرفالعبادة الماديه الحاله التعبديه من صلاة وزكاة وطواف وسعي ،،هي مرادف فعلي وعملي لحالة من الانسجام والحضورخالص لوجه حضور بلا غل ولا حقد ولا كبر ولا اتصال بالخارج حالةيطغوا فيها الانفصال التام عن الخارجوالاتصال الحقيقي بالداخل والداخل من روح الله ،،،،،،