سفارة اليمن في اليابان تحتفل بأعياد الثورة

منذ سنة

اقامت سفارة الجمهورية اليمنية لدي اليابان اليوم الرابع عشر من اكتوبر حفل استقبال بمناسبة العيد الستين لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة (1963) وال 26 من سبتمبر والـ30 من نوفمبر

وفي الحفل الذي حضره جمعاً من أبناء الجالية اليمنية قال السفير السنيني في الكلمة التي ألقاها بأن ثورة الرابع عشر من أكتوبر ١٩٦٣ لم تكن مجرد حدثاً وطنياً بل محطة تاريخية حيث قامت الثورة ضد احتلال دام لـ 128 عاماً كان لها ان ارست مسيرة تغيير كُللت بالاستقلال المجيد في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧، وترك ذلك النصر أثره الايجابي على عموم اليمن

واكد السفير السنيني على أهمية تعزيز الوحدة والتلاحم في هذه المرحلة الاستثنائية لاستعادة الدولة ومؤسساتها وبناء اليمن الحديث مستلهمين أهداف سبتمبر واكتوبر ونوفمبر الذي قدم فيه الثوار الآباء مثالاً رائعاً من التضحيات من اجل مستقبل اليمن المشرق

واضاف ان الجميع يدرك المرحلة والتحديات الجسيمة التي يمر بها الوطن وتقتضى المصلحة العليا لليمن رصّ الصفوف وتوحيد الكلمة نحو استعادة الدولة ومؤسساتها والشروع في بناء اليمن الكبير الذي خط اول اهدافة ثوار سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر، داعيا إلى الالتفاف والتوحد حول مجلس القيادة الرئاسي

اقامت سفارة الجمهورية اليمنية لدي اليابان اليوم الرابع عشر من اكتوبر حفل استقبال بمناسبة العيد الستين لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة (1963) وال 26 من سبتمبر والـ30 من نوفمبر

وفي الحفل الذي حضره جمعاً من أبناء الجالية اليمنية قال السفير السنيني في الكلمة التي ألقاها بأن ثورة الرابع عشر من أكتوبر ١٩٦٣ لم تكن مجرد حدثاً وطنياً بل محطة تاريخية حيث قامت الثورة ضد احتلال دام لـ 128 عاماً كان لها ان ارست مسيرة تغيير كُللت بالاستقلال المجيد في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧، وترك ذلك النصر أثره الايجابي على عموم اليمن

واكد السفير السنيني على أهمية تعزيز الوحدة والتلاحم في هذه المرحلة الاستثنائية لاستعادة الدولة ومؤسساتها وبناء اليمن الحديث مستلهمين أهداف سبتمبر واكتوبر ونوفمبر الذي قدم فيه الثوار الآباء مثالاً رائعاً من التضحيات من اجل مستقبل اليمن المشرق

واضاف ان الجميع يدرك المرحلة والتحديات الجسيمة التي يمر بها الوطن وتقتضى المصلحة العليا لليمن رصّ الصفوف وتوحيد الكلمة نحو استعادة الدولة ومؤسساتها والشروع في بناء اليمن الكبير الذي خط اول اهدافة ثوار سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر، داعيا إلى الالتفاف والتوحد حول مجلس القيادة الرئاسي