صحيفة بريطانية: أسماء الأسد بين الحياة والموت.. والعائلة "محطمة" ولندن ترفض علاجها
منذ شهر
كشفت صحيفة تلغراف البريطانية ان أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، تعاني من مرض خطير ناجم عن سرطان الدم، حيث أُعطيت فرصة 50/50 للنجاة
وأوضحت الصحيفة أن حالة أسماء الصحية دفعت إلى عزلها عن باقي الأشخاص لتجنب انتقال العدوى إليها بسبب ضعف مناعتها، ما جعلها تُحرم من الوجود في الغرفة نفسها مع أي شخص آخر
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من العائلة أن والدها، فواز الأخرس، الطبيب المقيم في لندن، سافر إلى للاعتناء بها، مشيراً إلى أن حالته النفسية محطمة
وفي مايو الماضي، أعلنت الرئاسة السورية أن أسماء قد شُخِّصَت بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو نوع من السرطان الذي يصيب نخاع العظم والدم بشكل عدائي، بعد أن تعافت من سرطان الثدي في عام 2019
وذكرت المصادر، أن أسماء سافرت إلى موسكو لتلقي العلاج في ظل الظروف الصعبة التي واجهها النظام السوري
وتقول الصحيفة نقلاً عن تقارير، بأن أسماء أبدت رغبة في العلاج في لندن، حيث تسعى أيضًا للطلاق، ما أثار ردود فعل من بعض المسؤولين البريطانيين الذين اعتبروا أن عودة أسماء إلى المملكة المتحدة ستكون بمثابة إهانة لملايين الضحايا الذين عانوا جراء سياسات زوجها
من جهته، أكد وزير الخارجية البريطاني أن أسماء الأسد، التي خضعت للعقوبات الدولية بسبب دورها في دعم ، لن تكون موضع ترحيب في المملكة المتحدة
جدير بالذكر أن أسماء الأسد درست في كلية كينغز بلندن، ثم عملت في القطاع المصرفي قبل أن تلتقي بشار الأسد في 1992، لتصبح لاحقًا جزءًا من صورة النظام السوري الذي أمعن في قمع الاحتجاجات الشعبية في 2011، كما تقول الصحيفة البريطانية
كشفت صحيفة تلغراف البريطانية ان أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، تعاني من مرض خطير ناجم عن سرطان الدم، حيث أُعطيت فرصة 50/50 للنجاة
وأوضحت الصحيفة أن حالة أسماء الصحية دفعت إلى عزلها عن باقي الأشخاص لتجنب انتقال العدوى إليها بسبب ضعف مناعتها، ما جعلها تُحرم من الوجود في الغرفة نفسها مع أي شخص آخر
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من العائلة أن والدها، فواز الأخرس، الطبيب المقيم في لندن، سافر إلى للاعتناء بها، مشيراً إلى أن حالته النفسية محطمة
وفي مايو الماضي، أعلنت الرئاسة السورية أن أسماء قد شُخِّصَت بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو نوع من السرطان الذي يصيب نخاع العظم والدم بشكل عدائي، بعد أن تعافت من سرطان الثدي في عام 2019
وذكرت المصادر، أن أسماء سافرت إلى موسكو لتلقي العلاج في ظل الظروف الصعبة التي واجهها النظام السوري
وتقول الصحيفة نقلاً عن تقارير، بأن أسماء أبدت رغبة في العلاج في لندن، حيث تسعى أيضًا للطلاق، ما أثار ردود فعل من بعض المسؤولين البريطانيين الذين اعتبروا أن عودة أسماء إلى المملكة المتحدة ستكون بمثابة إهانة لملايين الضحايا الذين عانوا جراء سياسات زوجها
من جهته، أكد وزير الخارجية البريطاني أن أسماء الأسد، التي خضعت للعقوبات الدولية بسبب دورها في دعم ، لن تكون موضع ترحيب في المملكة المتحدة
جدير بالذكر أن أسماء الأسد درست في كلية كينغز بلندن، ثم عملت في القطاع المصرفي قبل أن تلتقي بشار الأسد في 1992، لتصبح لاحقًا جزءًا من صورة النظام السوري الذي أمعن في قمع الاحتجاجات الشعبية في 2011، كما تقول الصحيفة البريطانية