عاجل.. نشطاء سلام يطلقون مبادرة من 7 نقاط لإحلال السلام في اليمن
منذ 2 سنوات
أطلق نشطاء سلام، اليوم الاثنين، مبادرة من سبع نقاط بإطار وآليات حاكمة وآليات تنفيذية وآليات رقابية وضامنة، لتحقيق السلام في اليمن
وقال رئيس منظمة فكر للحوار والدفاع عن الحقوق والحريات، عبدالعزيز العقاب، إن المبادرة مستندة لفقه الواقع ومتطلبات المرحلة القائمة والمستقبلية، وهي أول مبادرة بإطار وآليات حاكمة وآليات تنفيذية وآليات رقابية وضامنة
وأوضح العقاب أن المبادرة تتضمن البنود التالية:1- وقف دائم لإطلاق النار
2- تثبيت الوضع القائم بين الأطراف كلاً في نطاق سيطرته
3-يعتبر الوضع القائم ضمانة لكل طرف لحتى يتم بناء الثقة والاتفاق على الخطوات اللاحقة
4- اتخاذ تدابير وإجراءات ملزمة على جميع الأطراف تتضمن حماية المواطنين وحقوقهم وحرية تنقلاتهم بكل حرية وفتح الطرقات والموانئ والمطارات وتسليم الرواتب واستكمال إطلاق جميع الأسرى بصورة كاملة وفق آليات تنفيذية مزمنة ورقابية وضامنة
5-التهيئة والإعداد لحوار شامل بمشاركة جميع الأطراف وبمشاركة مجتمعية فاعلة وآليات حاكمة ورقابية وضامنة للوصول إلى الحلول الشاملة وتشكيل المرجعية العليا الحاكمة
6- تسوية جميع الملفات السابقة واللاحقة الداخلية والخارجية ومعالجة آثار الأزمة والحرب والإعتداء بصورة كاملة وجبر الضرر بكل إنصاف وعدالة وبما يحقق السلام الدائم ويعمل على رسم العلاقات الصادقة مع الجيران والأشقاء والأصدقاء على أسس صحيحة
7- تشكيل اللجان المتخصصة والتي سوف تتولى التنفيذ والتهيئة والرقابة للبنود السابقة، هي: 1- اللجنة الاقتصادية والتي سوف تتولى الملف الإقتصادي والخدمي
2- اللجنة الفنية والتي سوف تتولى التهيئة والإعداد للحوار الشامل إلى جانب الجهات المعنية
3- تشكيل اللجنة الرقابية وبمشاركة مجتمعية فاعلة لتحقيق الرقابة الفاعلة
4- تشكيل اللجنة التفسيرية والمرجعية من الشخصيات المرجعية والحكيمة والتوافقية والتي سوف تكون المرجعية حلال مرحلة تنفيذ بنود هذه المبادرة حتى الوصول إلى إعلان الحلول الشاملة
وأشار العقاب إلى أن الخطة وضعها كوكبة كبيرة من رواد السلام والحقوقيين والناشطين والشخصيات الإجتماعية والمهتمين، من أجل صناعة السلام في اليمن والذين يعملون بكل جهد لأجل الوصول إلى المسارات الصحيحة التي سوف تقود إلى بناء الثقة وردم الهوة بين الأطراف المختلفة وتمهد الطريق نحو حوارات حقيقية، حسب قوله
أطلق نشطاء سلام، اليوم الاثنين، مبادرة من سبع نقاط بإطار وآليات حاكمة وآليات تنفيذية وآليات رقابية وضامنة، لتحقيق السلام في اليمن
وقال رئيس منظمة فكر للحوار والدفاع عن الحقوق والحريات، عبدالعزيز العقاب، إن المبادرة مستندة لفقه الواقع ومتطلبات المرحلة القائمة والمستقبلية، وهي أول مبادرة بإطار وآليات حاكمة وآليات تنفيذية وآليات رقابية وضامنة
وأوضح العقاب أن المبادرة تتضمن البنود التالية:1- وقف دائم لإطلاق النار
2- تثبيت الوضع القائم بين الأطراف كلاً في نطاق سيطرته
3-يعتبر الوضع القائم ضمانة لكل طرف لحتى يتم بناء الثقة والاتفاق على الخطوات اللاحقة
4- اتخاذ تدابير وإجراءات ملزمة على جميع الأطراف تتضمن حماية المواطنين وحقوقهم وحرية تنقلاتهم بكل حرية وفتح الطرقات والموانئ والمطارات وتسليم الرواتب واستكمال إطلاق جميع الأسرى بصورة كاملة وفق آليات تنفيذية مزمنة ورقابية وضامنة
5-التهيئة والإعداد لحوار شامل بمشاركة جميع الأطراف وبمشاركة مجتمعية فاعلة وآليات حاكمة ورقابية وضامنة للوصول إلى الحلول الشاملة وتشكيل المرجعية العليا الحاكمة
6- تسوية جميع الملفات السابقة واللاحقة الداخلية والخارجية ومعالجة آثار الأزمة والحرب والإعتداء بصورة كاملة وجبر الضرر بكل إنصاف وعدالة وبما يحقق السلام الدائم ويعمل على رسم العلاقات الصادقة مع الجيران والأشقاء والأصدقاء على أسس صحيحة
7- تشكيل اللجان المتخصصة والتي سوف تتولى التنفيذ والتهيئة والرقابة للبنود السابقة، هي: 1- اللجنة الاقتصادية والتي سوف تتولى الملف الإقتصادي والخدمي
2- اللجنة الفنية والتي سوف تتولى التهيئة والإعداد للحوار الشامل إلى جانب الجهات المعنية
3- تشكيل اللجنة الرقابية وبمشاركة مجتمعية فاعلة لتحقيق الرقابة الفاعلة
4- تشكيل اللجنة التفسيرية والمرجعية من الشخصيات المرجعية والحكيمة والتوافقية والتي سوف تكون المرجعية حلال مرحلة تنفيذ بنود هذه المبادرة حتى الوصول إلى إعلان الحلول الشاملة
وأشار العقاب إلى أن الخطة وضعها كوكبة كبيرة من رواد السلام والحقوقيين والناشطين والشخصيات الإجتماعية والمهتمين، من أجل صناعة السلام في اليمن والذين يعملون بكل جهد لأجل الوصول إلى المسارات الصحيحة التي سوف تقود إلى بناء الثقة وردم الهوة بين الأطراف المختلفة وتمهد الطريق نحو حوارات حقيقية، حسب قوله