علي محسن الأحمر يعلق على أحداث فلسطين ويتحدث عن البطل الذي أشعل النار في جسد الإمبراطورية

منذ 2 سنوات

علق نائب رئيس الجمهورية اليمنية الأسبق، الفريق أول علي محسن صالح الأحمر، على الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني

جاء ذلك خلال منشور له على منصة إكس، رصده المشهد اليمني، بمناسبة الذكرى الـ60 لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة، التي قامت في العام 1963 جنوبي اليمن، ضد الاحتلال البريطاني

وقال الأحمر: مثلما كان استقلال اليمن وتحرره، ملهماً لتحرير مختلف البلدان العربية من الاحتلال البريطاني، فإن النضال العربي الفلسطيني اليوم سيُثمر حريةً وانتصاراً واستقلالاً

وقال: 60 عاماً على انطلاقة ثورة الـ14 من أكتوبر المجيدة والظافرة ضد الاحتلال، كثمرة لانطلاق ثورة الـ26 من سبتمبر ضد الإستعباد والكهنوت، ونتيجةً طبيعيةً لواحدية الثورة ولتضافر والتحام قيادات وأحرار الثورتين، وتمسكهم بوطنهم الكبير وبحتمية تحريره ونهضته واستقلاله وبناء دولته ونظامه السياسي الذي يمثل شعبه

اقرأ أيضاًبعد مطالبته بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين

هجوم على أبو مازن بمواقع التواصلباحث سياسي: الحوثي يتحيّن الفرصة للتصعيد ضد إسرائيل وهذه أخطر ضربة ستمكنه من البروز إقليمياحفيد قائد ثورة 14 أكتوبر يتعهد باستعادة صنعاء ويثني على شجاعة راجح لبوزة وعلي عبدالله صالحبهذه الكلمات

تضامن حكيم زياش مع فلسطيناليمن ترفض دعوات تهجير الفلسطينيين وتدعو لإتخاذ إجراءات فوريةموقف مصري تركي حاسم بشأن الفلسطينيين في غزة وانفجارات تهز تل أبيبتعز تحتفي بثورة 14 أكتوبر بعرض عسكريالانتقالي يعلن إقتراب تحقيق ”الاستقلال الثاني” ويحتفي بثورة 14 أكتوبرعاجل

بالصور اكثر من مئة شاحنة مساعدات جاهزة لدخول قطاع غزةمصر تضع شرطا على أمريكا لإجلاء الرعايا الأجانب عن طريق معبر رفحكارثة في غزة

المستشفيات خارج الخدمة وحفظ جثث الشهداء في عربات الأغذية المثلّجة «فيديو»أبنة مدرب مانشستر سيتى: ما العدد الذي يصل اليه القتلى الفلسطنين كى نرفع اصواتنا؟وأضاف: لقد شكّل إيمان الثوار الأحرار بهذه المبادئ، الرباط الوثيق بينهما، وهو ما يتوجّب على أجيال اليمن المتعاقبة الإيمان به، لضمان صون هذه المكتسبات الغالية وعدم إهدار وإضاعة تلك التضحيات العظيمة

الرصاصة الأولى والبطل لبوزة وأشار الجنرال الأحمر إلى أن الرصاصة الأولى التي أطلقها المناضل الفذ راجح بن غالب لبوزة ورفاقه الأحرار، في جبال ردفان الشماء، أشعلت النار في جسد الامبراطورية التي لم تكن تغرب عنها الشمس، وظلت الشعلة تتوقد وتتوهج حتى كان يوم الإستقلال المجيد في الـ30 من نوفمبر 1967م

وأتم كلامه بالقول: كل احتلال إلى زوال، وكل صاحب حق يمتلك العزيمة والإيمان سيستعيد حقه وإن طال الزمن، هذه هي قصة نضال شعبنا وثوار الحركة الوطنية، ضد احتلال غاشم وضد كهنوتٍ إمامي ظالم