فيديو صادم من داخل أحد المراكز الصيفية للمليشيات الحوثية.. وكاتب يحذر: ‘‘النيران ستلهم الجميع’’

منذ 2 سنوات

قال الكاتب والباحث والناشط الحقوقي اليمني، همدان العليي، إن شرارة المشروع الحوثي الطائفي ستطال المنطقة، بعدما تركت اليمن للمشروع الخميني والجوع والفقر

ونشر العليي، مقطع فيديو، لتدريب طلاب المراكز الصيفية الطائفية للمليشيات الحوثية، والتي تردد شعارات إيرانية وعبارات طائفية، مستنكرًا التساهل مع استمرار المشروع الحوثي في اليمن، والتعامل مع المليشيات كحركة سياسية

وقال الناشط الحقوقي: يتم تشييع اليمنيين أمام العرب والمسلمين

تركت اليمن للعنصرية والجوع والفقر ولمشروع الخميني للأسف

وأضاف: في المستقبل سيصل شرار النار إلى كل مكان وسيأخذ الجميع نصيبه من الدمار

مشيرًا إلى أن هذا التساهل وعدم التعامل مع المعتقدات العنصرية والدموية والتركيز على الجوانب السياسية والتنموية سيكون له نتائج كارثية على المدى المتوسط والطويل والأيام ستثبت ذلك

اقرأ أيضاًصحيفة سعودية: ‘‘بقعة ضوء في المسار السياسي اليمني’’

وباحث ‘‘السلام مستحيل’’أول ظهور لنجل أحمد علي عبدالله صالحالحوثي والنظر للحياة من فوهة البندقيةصور من المنهج الطائفي للمراكز الصيفية الحوثيةالمقاومة الوطنية تعلن موقفها النهائي بشأن المعركة مع المليشيات والصراع في المناطق المحررةتحركات لقطع الطريق الوحيد الرابط بين المحافظات الجنوبية ومدينة تعز

وتصريحات نارية لقوات العمالقةمحلل سياسي: الحرب الأهلية قادمة وستدخل اليمن في معضلة كبرى

وهذا هو الحل الوحيدالأمم المتحدة تدين فتوى مفتي المليشيات الحوثية التي تثير المخاوف وتبرر الجرائمتطورات جديدة في قضية أطفال السرطان بمستشفى الكويت

والمليشيات ترفض قرار المحكمةمسلحون يطوقون مداخل ومخارج العاصمة صنعاء بعد اندلاع الصراع بين قيادات الصف الأول لمليشيات الحوثيتطورات مفاجئة في المشهد اليمني

وتنازلات غير مسبوقة من الشرعية للحوثيين بشأن ميناء ومطاري الحديدة وصنعاءإسقاط طائرتان إيرانية الصنع فوق محافظة مأرب اليمنيةواعتبر الكاتب اليمني التعامل مع الحوثية كحركة سياسية يمنية غباء وسذاجة سياسية

مشيرًا إلى أن مثل هذه الفيديوهات أكبر دليل على توجه هذه الجماعة التي تقوم بتشييع وخيمنة اليمنيين وهذا يعني تحويلهم إلى سهام ورماح وبنادق ضد المحيط العربي والمجال الإسلامي السني

وتنفذ مليشيا الحوثي عملية تجريف واسعىة بحق الأطفال والسكان في مناطق سيطرتها، عبر الخطاب الطائفي، وفرض أفكارها العنصرية والإرهابية بحقهم