في شهر الأمجاد أيلول.. وعيكم يستفزهم ويفقدهم الصواب
منذ سنة
المتورد، وفي لحظة استفزاز معرفي، وتشكلٍ رافض، يعترف أنه جزء من مشروع عنصري، ممتد لأكثر من 1200 عام
المشروع العنصري تواجدَ كفكرةٍ منبوذة، اشتغلت على الضعف العام، والتحريش وزراعة الفتن، ورغم قسوتها وبطشها، لم يحكم الا في فترات تاريخية عابرة، وأجزاء من الأرض وصلت الى كاهنٍ على قرية
رفضكم، واستعادة ذاكرة نضالات الاقيال العظماء، منذ الشيخ الدعام الذي أذل الغازي الاول المجرم يحيى الرسي، ومرورا بكل رموز النضال الذين سبروا، وفهموا، واستوعبوا هذا الخطر والموت القادم من فارس، هذا الوعي يقتلهم، ويفقدهم الصواب
حاول الرسيون الجدد، اللعب على المناقضات، والتغفيل الجمعي، والانكار الكاذب، عن كونهم امتدادً بائسا لمشروع الكهانة، لكنهم وقعوا في شر اعمالهم
اقرأ أيضاًاشربوا الكثير من الماء والسوائل
تنبيهات مهمة لسكان عدد من المناطق اليمنية بسبب طقس الساعات القادمةدولة عظمى توجه رسالة حاسمة للمليشيات الحوثية وتحذر من استمرار مشروع الهيمنة بالقوةصعود صاروخي للعملات الأجنبية مقابل الريال اليمني (أسعار الصرف)الفشل من الأقاليم إلى الحكم المحلي باليمندرجات الحرارة المتوقعة في اليمن اليوم الثلاثاءبين لبنان واليمنشاهد
امرأة يمنية تأكل من القمامة بصنعاء وتثير غضب اليمنيين وسط دعوات للخروج الثوري ضد الحوثيلماذا لم تنضم اليمن لمجلس التعاون الخليجي؟
صحفي كويتي يجيب ويكشف ”السبب الحقيقي”ياسين سعيد نعمان يهاجم الأنظمة السابقة ويحذر من استقطابات كارثية ويدعو شخصية محنكة لإنقاذ اليمنأول يمنيين يمارسان رياضة القفز المظلي الحر
بطل يمني ونجله يحلقان في سماء هولندا ويرفعان علم اليمن ”فيديو”رئيس الوزراء اليمني: منحة الأشقاء في السعودية لدعم الموازنة العامة للدولة كانت طوق النجاة ”فيديو”رئيس الحكومة اليمنية يثير قضية الترخيص المجاني لشركة ”واي” بتوجيه الرئيس السابق وميناء قنا في شبوة (فيديو)فضحتهم ممارساتهم، وكرروا متكئين على فائض القوة والتحريش، خطيئات أجدادهم، فظهروا عرايا من اي قيمة او نبل، وغزاة لا يرون لهم عدوا الا اعتزاز اليمني بذاته، واستعادته لنضالاته، ومن دواخل واعماق صراخهم الكاذب، يرون نهاية مشروعهم، في مشهد متكرر في تاريخهم يعرفونه جيدا
ونحن في شهر العزة والثورة والجمهورية، ونستلهم مسيرة أبطالها، في مواجهة بقايا الامامة العنصرية، لابد ان نستحضر كيف أن ثلة من الأحرار كانوا رأس حربة اسقاط هذا المشروع، بإمكانيات لا تقارن بإمكانياتنا، ووعي جمعي لم يكن بهذا العموم والتوهج
ويبقى أن يضاف الى اهداف جمهوريتنا هدفا مفصلي، حتى يتوقف الدم، وتنتهي المعاناة، ونرسم الطريق للمستقبل، الا وهو هدف أن تكون هذه المعركة آخر معاركنا مع هذا المشروع، وان لا نترك له مساحات للعودة