قبل رحيلها بساعات.. الصحفية مريم أبو دقة تودّع العالم بأنشودة "الجنة بتستنى"
منذ 10 ساعات
في مشهد يختصر عمق المأساة التي يعيشها الصحفيون الفلسطينيون تحت نيران الاحتلال، نشرت الصحفية الفلسطينية مريم أبو دقة، قبل ساعات قليلة من استشهادها، مقطعاً لأنشودة الجنة بتستنى عبر حسابها على إنستغرام، وكأنها كانت تودّع الحياة وتستعد للقاء المجهول
ولم يمر وقت طويل حتى جاء الخبر المفجع، باستشهاد أبو دقة، لتتحول كلماتها الأخيرة إلى رمز مؤلم يجسّد معاناة الصحفيين في غزة، الذين يواجهون الموت في كل لحظة وهم يحملون كاميراتهم وينقلون الحقيقة للعالم
رحيل مريم ترك صدى واسعاً من الحزن بين زملائها وأصدقائها ومتابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر كثيرون أن ما كتبته كان رسالة وداع وأنشودة أمل أخيرة، جسدت فيها ثباتها وإيمانها رغم الخطر المحيط بها
وتضاف أبو دقة إلى قائمة طويلة من الصحفيين الذين دفعوا حياتهم ثمناً لكلمة الحق، في حربٍ ما زالت تحصد الأرواح دون توقف
في مشهد يختصر عمق المأساة التي يعيشها الصحفيون الفلسطينيون تحت نيران الاحتلال، نشرت الصحفية الفلسطينية مريم أبو دقة، قبل ساعات قليلة من استشهادها، مقطعاً لأنشودة الجنة بتستنى عبر حسابها على إنستغرام، وكأنها كانت تودّع الحياة وتستعد للقاء المجهول
ولم يمر وقت طويل حتى جاء الخبر المفجع، باستشهاد أبو دقة، لتتحول كلماتها الأخيرة إلى رمز مؤلم يجسّد معاناة الصحفيين في غزة، الذين يواجهون الموت في كل لحظة وهم يحملون كاميراتهم وينقلون الحقيقة للعالم
رحيل مريم ترك صدى واسعاً من الحزن بين زملائها وأصدقائها ومتابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر كثيرون أن ما كتبته كان رسالة وداع وأنشودة أمل أخيرة، جسدت فيها ثباتها وإيمانها رغم الخطر المحيط بها
وتضاف أبو دقة إلى قائمة طويلة من الصحفيين الذين دفعوا حياتهم ثمناً لكلمة الحق، في حربٍ ما زالت تحصد الأرواح دون توقف