لأول مرة.. ولي عهد السعودية يلتقي الرئيس الايراني

منذ 6 أشهر

التقى ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان، مساء السبت، الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، للمرة الأولى منذ توصل البلدين لاتفاق تقارب في مارس برعاية صينية

ونشرت وكالة الأنباء السعودية (واس) في حسابها على منصة اكس صورة للزعيمين خلال اجتماع ثنائي على هامش قمة مشتركة لقادة دول الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في الرياض

وهي الزيارة الأولى لرئيس إيراني للسعودية منذ زيارة الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد لحضور قمة لمنظمة التعاون الإسلامي في جدة في أغسطس 2012

وقطعت الرياض علاقاتها مع طهران عام 2016 بعد هجوم شنّه متظاهرون إيرانيون على كلّ من سفارتها في طهران وقنصليتها في مشهد، لكنّ البلدين اتّفقا على استئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح سفارتيهما بعد قطيعة أنهاها اتفاق مفاجئ تمّ التوصّل إليه بوساطة صينية في العاشر من مارس الماضي

ومنذ يونيو الماضي، أعاد البلدان بالفعل فتح سفارتيهما وتبادلا السفراء

ودعمت إيران والسعودية لسنين معسكرات متنافسة في اليمن وسوريا ولبنان

لكنّ حدة التوتر تراجعت كثيرا بين البلدين منذ الإعلان عن تطبيع علاقاتهما

التقى ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان، مساء السبت، الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، للمرة الأولى منذ توصل البلدين لاتفاق تقارب في مارس برعاية صينية

ونشرت وكالة الأنباء السعودية (واس) في حسابها على منصة اكس صورة للزعيمين خلال اجتماع ثنائي على هامش قمة مشتركة لقادة دول الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في الرياض

وهي الزيارة الأولى لرئيس إيراني للسعودية منذ زيارة الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد لحضور قمة لمنظمة التعاون الإسلامي في جدة في أغسطس 2012

وقطعت الرياض علاقاتها مع طهران عام 2016 بعد هجوم شنّه متظاهرون إيرانيون على كلّ من سفارتها في طهران وقنصليتها في مشهد، لكنّ البلدين اتّفقا على استئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح سفارتيهما بعد قطيعة أنهاها اتفاق مفاجئ تمّ التوصّل إليه بوساطة صينية في العاشر من مارس الماضي

ومنذ يونيو الماضي، أعاد البلدان بالفعل فتح سفارتيهما وتبادلا السفراء

ودعمت إيران والسعودية لسنين معسكرات متنافسة في اليمن وسوريا ولبنان

لكنّ حدة التوتر تراجعت كثيرا بين البلدين منذ الإعلان عن تطبيع علاقاتهما