مجلس الامن الدولي يوجه دعوة إلى جميع الأطراف اليمنية
منذ 2 سنوات
دعا مجلس الأمن الدولي الأطراف اليمنية إلى مواصلة الحوار والانخراط بشكل بناء في عملية السلام
وأشاد المجلس في بيان صحافي نُشر على موقع أخبار الأمم المتحدة، الجمعة، بالزيارة الأخيرة التي قام بها وفدان من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان إلى العاصمة اليمنية صنعاء
ورحب مجلس الأمن بدعم السعودية وعُمان المتواصل لجهود الوساطة التي تبذلها الأمم المتحدة في اليمن
وقال المجلس إن تلك المحادثات تمثل خطوات قيمة باتجاه التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار وإجراء محادثات سياسية يمنية-يمنية جامعة، برعاية المبعوث الأممي الخاص لليمن (هانس غروندبرغ) بناء على المرجعيات المتفق عليها، وبما يتوافق مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة
وفي 9 أبريل الجاري، زار وفدان عماني وسعودي العاصمة صنعاء، حيث أجريا محادثات مع ميليشيا الحوثي، ضمن جهود اقليمية ودولية مكثفة تبذلها واشنطن والأمم المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي
ودعا المجلس الأطراف اليمنية إلى مواصلة الحوار والانخراط بشكل بناء في عملية السلام والتفاوض بحسن نية، مشدداً على دعمه المستمر لجهود التوصل إلى تسوية سياسية وإنهاء معاناة الشعب اليمني في نهاية المطاف، حسب البيان
ويشهد اليمن منذ نحو 9 سنوات حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة المدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، والحوثيين المدعومين من إيران
وحتى نهاية 2021، أودت الحرب بحياة 377 ألفا، وكبدت اقتصاد اليمن خسائر 126 مليار دولار، وفق الأمم المتحدة، وبات معظم سكان البلاد، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات، في إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم
دعا مجلس الأمن الدولي الأطراف اليمنية إلى مواصلة الحوار والانخراط بشكل بناء في عملية السلام
وأشاد المجلس في بيان صحافي نُشر على موقع أخبار الأمم المتحدة، الجمعة، بالزيارة الأخيرة التي قام بها وفدان من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان إلى العاصمة اليمنية صنعاء
ورحب مجلس الأمن بدعم السعودية وعُمان المتواصل لجهود الوساطة التي تبذلها الأمم المتحدة في اليمن
وقال المجلس إن تلك المحادثات تمثل خطوات قيمة باتجاه التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار وإجراء محادثات سياسية يمنية-يمنية جامعة، برعاية المبعوث الأممي الخاص لليمن (هانس غروندبرغ) بناء على المرجعيات المتفق عليها، وبما يتوافق مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة
وفي 9 أبريل الجاري، زار وفدان عماني وسعودي العاصمة صنعاء، حيث أجريا محادثات مع ميليشيا الحوثي، ضمن جهود اقليمية ودولية مكثفة تبذلها واشنطن والأمم المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي
ودعا المجلس الأطراف اليمنية إلى مواصلة الحوار والانخراط بشكل بناء في عملية السلام والتفاوض بحسن نية، مشدداً على دعمه المستمر لجهود التوصل إلى تسوية سياسية وإنهاء معاناة الشعب اليمني في نهاية المطاف، حسب البيان
ويشهد اليمن منذ نحو 9 سنوات حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة المدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، والحوثيين المدعومين من إيران
وحتى نهاية 2021، أودت الحرب بحياة 377 ألفا، وكبدت اقتصاد اليمن خسائر 126 مليار دولار، وفق الأمم المتحدة، وبات معظم سكان البلاد، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات، في إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم