مسؤولة في الصليب الاحمر: عدد النازحين في اليمن تجاوز 5 ملايين شخص

منذ 2 سنوات

كشفت المتحدثة الإقليمية باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إيمان الطرابلسي، إن عدد النازحين في اليمن تجاوز 5 ملايين شخص

وقالت الطرابلسي في تصريح صحيف: في اليوم العالمي للاجئين (20 يونيو)، لا بد من الإشارة إلى أنه من التحديات الكبيرة هي موجة النزوح الداخلي في المناطق العربية، التي تشهد نزاعات مسلحة، في سورية وحدها تجاوز عددهم ستة ملايين نازح وداخل اليمن تجاوز العدد خمسة ملايين

وأعربت الطرابلسي عن الأسف لاستمرار النزاعات في المنطقة العربية إلى الآن، مشددة على أن الحلول السياسية هي الباب الرئيسي أو الخطوة الأساسية لحلحلة هذه النزاعات، وبالتالي حل ملف النازحين واللاجئين

وحذرت الطرابلسي من التداعيات، وقالت إن الفترة المقبلة من المرجح أن تكون شديدة الصعوبة بالنسبة لجميع الفاعلين الإنسانيين، بما فيهم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بالتزامن مع تواصل أزمات التمويل

واعتبرت الطرابلسي أن ضعف التمويل يؤثر على اللاجئين الأكثر هشاشة وضعفا، والمتضررون من النزاعات القائمة سوف يتلقون أقل نسبة من الخدمات اللازمة والأساسية، وكانوا لا يتلقون الدعم اللازم نظرا إلى محدودية قدرة الفاعلين الإنسانيين على الإغاثة ولضخامة احتياجاتهم (اللاجئون)

  كشفت المتحدثة الإقليمية باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إيمان الطرابلسي، إن عدد النازحين في اليمن تجاوز 5 ملايين شخص

وقالت الطرابلسي في تصريح صحيف: في اليوم العالمي للاجئين (20 يونيو)، لا بد من الإشارة إلى أنه من التحديات الكبيرة هي موجة النزوح الداخلي في المناطق العربية، التي تشهد نزاعات مسلحة، في سورية وحدها تجاوز عددهم ستة ملايين نازح وداخل اليمن تجاوز العدد خمسة ملايين

وأعربت الطرابلسي عن الأسف لاستمرار النزاعات في المنطقة العربية إلى الآن، مشددة على أن الحلول السياسية هي الباب الرئيسي أو الخطوة الأساسية لحلحلة هذه النزاعات، وبالتالي حل ملف النازحين واللاجئين

وحذرت الطرابلسي من التداعيات، وقالت إن الفترة المقبلة من المرجح أن تكون شديدة الصعوبة بالنسبة لجميع الفاعلين الإنسانيين، بما فيهم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بالتزامن مع تواصل أزمات التمويل

واعتبرت الطرابلسي أن ضعف التمويل يؤثر على اللاجئين الأكثر هشاشة وضعفا، والمتضررون من النزاعات القائمة سوف يتلقون أقل نسبة من الخدمات اللازمة والأساسية، وكانوا لا يتلقون الدعم اللازم نظرا إلى محدودية قدرة الفاعلين الإنسانيين على الإغاثة ولضخامة احتياجاتهم (اللاجئون)