مسؤول قطري رفيع في إيران.. والدوحة توضح السبب

منذ 9 أشهر

أعلنت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الخميس، أن زيارة وزير الدولة بالوزارة، محمد عبدالعزيز الخليفي، إلى طهران تأتي ضمن سلسلة الزيارات المستمرة بين البلدين لإجراء مباحثات حول عودة خطة العمل المشتركة المتعلقة بالاتفاق النووي

وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، في تصريح صحفي أن زيارة محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي وزير الدولة بوزارة الخارجية إلى طهران، ودعوة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية لزيارة دولة قطر، واجتماعه مع عدد من المسؤولين هناك، تأتي ضمن سلسلة الزيارات المستمرة بين البلدين لإجراء مباحثات حول عودة خطة العمل المشتركة، والجهود المستمرة لتقريب وجهات النظر بين إيران والمجتمع الدولي بشكل عام في مختلف الملفات

وأشار الأنصاري، إلى أن دولة قطر مستمرة في جهودها الإيجابية في هذا الشأن من خلال تقديم مقترحات وتسهيل لقاءات بين مسؤولين غربيين وإيرانيين في الدوحة، لافتاً إلى أن مبادرة الدوحة ليست الوحيدة في المنطقة فهناك العديد من المبادرات التي نعتبرها مكملة لبعضها وندعمها بما يؤدي إلى تقارب أكثر، ويؤهل لعودة الاتفاق النووي، خاصة وأن التحديات كبيرة في هذا الملف، ولا يمكن أن تحل من خلال وسيط واحد

وقال الأنصاري إن ما تسعى إليه دولة قطر هو تذليل الصعوبات الكبيرة التي تواجه الوصول للاتفاق عبر المضي قدما، وتحويل هذه القضية الكبيرة إلى ملفات يمكن التعامل مع كل منها على حدة، والوقوف عند نقاط ومفاصل معينة ومعالجتها بشكل منفصل للوصول إلى صورة تجعل الوضع أقرب للاتفاق الشامل بين الطرفين

أعلنت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الخميس، أن زيارة وزير الدولة بالوزارة، محمد عبدالعزيز الخليفي، إلى طهران تأتي ضمن سلسلة الزيارات المستمرة بين البلدين لإجراء مباحثات حول عودة خطة العمل المشتركة المتعلقة بالاتفاق النووي

وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، في تصريح صحفي أن زيارة محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي وزير الدولة بوزارة الخارجية إلى طهران، ودعوة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية لزيارة دولة قطر، واجتماعه مع عدد من المسؤولين هناك، تأتي ضمن سلسلة الزيارات المستمرة بين البلدين لإجراء مباحثات حول عودة خطة العمل المشتركة، والجهود المستمرة لتقريب وجهات النظر بين إيران والمجتمع الدولي بشكل عام في مختلف الملفات

وأشار الأنصاري، إلى أن دولة قطر مستمرة في جهودها الإيجابية في هذا الشأن من خلال تقديم مقترحات وتسهيل لقاءات بين مسؤولين غربيين وإيرانيين في الدوحة، لافتاً إلى أن مبادرة الدوحة ليست الوحيدة في المنطقة فهناك العديد من المبادرات التي نعتبرها مكملة لبعضها وندعمها بما يؤدي إلى تقارب أكثر، ويؤهل لعودة الاتفاق النووي، خاصة وأن التحديات كبيرة في هذا الملف، ولا يمكن أن تحل من خلال وسيط واحد

وقال الأنصاري إن ما تسعى إليه دولة قطر هو تذليل الصعوبات الكبيرة التي تواجه الوصول للاتفاق عبر المضي قدما، وتحويل هذه القضية الكبيرة إلى ملفات يمكن التعامل مع كل منها على حدة، والوقوف عند نقاط ومفاصل معينة ومعالجتها بشكل منفصل للوصول إلى صورة تجعل الوضع أقرب للاتفاق الشامل بين الطرفين