مشرعون أميركيون يعيدون تقديم مشروع قانون لاعادة تصنيف الحوثيين منظمة ارهابية

منذ 16 أيام

أعاد السيناتور الأميركي، تيد كروز، جمهوري من تكساس، تقديم مشروع قانون لاعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، مع استمرار هجماتهم على سفن الشحن في البحر الاحمر، وشن حرب بالوكالة مع الولايات المتحدة وإسرائيل نيابة عن إيران

وتم إزالة الحوثيين من التصنيف كمنظمة إرهابية أجنبية -الذي تم اعتماده في عهد إدارة ترامب- من قبل إدارة بايدن في عام 2021

وقال كروز إن إدارة بايدن اتخذت قرارًا سياسيًا في اليوم الأول بتفكيك عقوبات الإرهاب ضد الحوثيين وقادتهم

وأضاف أن الإدارة كانت تعلم أن القرار غير مبرر، وكذبت بشأن أجزاء منه أمام الكاميرات والشعب الأميركي، وقيدت عمدًا الوصول إلى الإعلان الكامل

وقال كروز إن النتيجة كانت خطأ واضحا وكارثيا منذ البداية، وساهمت في تمكين الحوثيين من إعادة إطلاق هجومهم ضد المدنيين في اليمن، وإطلاق الصواريخ على إسرائيل وحلفائنا في الخليج، وعلى مدار العام الماضي شنوا هجمات متواصلة على السفن التجارية وأفراد الخدمة الأميركيين في البحر الأحمر

وعلى النقيض من ذلك، يقول إنه يعتقد أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيعيد فرض هذه العقوبات كجزء من استعادة أقصى قدر من الضغط على النظام الإيراني، ويضمن هذا القانون أن القرار مدعوم ومثبت من خلال عمل الكونجرس

وانضم إلى كروز في رعاية مشروع القانون أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي توم كوتون من أركنساس، وبيل هاجرتي ومارشا بلاكبيرن من تينيسي، وجون باراسو من وايومنغ، وتوم تيليس من نورث كارولينا، وريك سكوت من فلوريدا

 ويشير كروز الى أنه بعد أن رفعت إدارة بايدن عنهم تصنيف المنظمات الإرهابية الأجنبية، تلقى مقاتلو الحوثي المزيد من الدعم، بما في ذلك إطلاق صواريخ باليستية مضادة للسفن، وطائرات بدون طيار انتحارية، وأنظمة أسلحة موجهة بدقة قادرة على الوصول إلى الأراضي الإسرائيلية

ويرى كروز أن إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية من شأنه أن يؤدي إلى فرض عقوبات أكثر فعالية تستهدف الأطراف الثالثة التي تزود الحوثيين بالسلاح

ومنذ الهجوم  الذي شنته حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023، استهدف مقاتلو الحوثي أكثر من 90 سفينة تجارية بالصواريخ وطائرات بدون طيار في البحر الأحمر وخليج عدن، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس

أعاد السيناتور الأميركي، تيد كروز، جمهوري من تكساس، تقديم مشروع قانون لاعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، مع استمرار هجماتهم على سفن الشحن في البحر الاحمر، وشن حرب بالوكالة مع الولايات المتحدة وإسرائيل نيابة عن إيران

وتم إزالة الحوثيين من التصنيف كمنظمة إرهابية أجنبية -الذي تم اعتماده في عهد إدارة ترامب- من قبل إدارة بايدن في عام 2021

وقال كروز إن إدارة بايدن اتخذت قرارًا سياسيًا في اليوم الأول بتفكيك عقوبات الإرهاب ضد الحوثيين وقادتهم

وأضاف أن الإدارة كانت تعلم أن القرار غير مبرر، وكذبت بشأن أجزاء منه أمام الكاميرات والشعب الأميركي، وقيدت عمدًا الوصول إلى الإعلان الكامل

وقال كروز إن النتيجة كانت خطأ واضحا وكارثيا منذ البداية، وساهمت في تمكين الحوثيين من إعادة إطلاق هجومهم ضد المدنيين في اليمن، وإطلاق الصواريخ على إسرائيل وحلفائنا في الخليج، وعلى مدار العام الماضي شنوا هجمات متواصلة على السفن التجارية وأفراد الخدمة الأميركيين في البحر الأحمر

وعلى النقيض من ذلك، يقول إنه يعتقد أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيعيد فرض هذه العقوبات كجزء من استعادة أقصى قدر من الضغط على النظام الإيراني، ويضمن هذا القانون أن القرار مدعوم ومثبت من خلال عمل الكونجرس

وانضم إلى كروز في رعاية مشروع القانون أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي توم كوتون من أركنساس، وبيل هاجرتي ومارشا بلاكبيرن من تينيسي، وجون باراسو من وايومنغ، وتوم تيليس من نورث كارولينا، وريك سكوت من فلوريدا

 ويشير كروز الى أنه بعد أن رفعت إدارة بايدن عنهم تصنيف المنظمات الإرهابية الأجنبية، تلقى مقاتلو الحوثي المزيد من الدعم، بما في ذلك إطلاق صواريخ باليستية مضادة للسفن، وطائرات بدون طيار انتحارية، وأنظمة أسلحة موجهة بدقة قادرة على الوصول إلى الأراضي الإسرائيلية

ويرى كروز أن إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية من شأنه أن يؤدي إلى فرض عقوبات أكثر فعالية تستهدف الأطراف الثالثة التي تزود الحوثيين بالسلاح

ومنذ الهجوم  الذي شنته حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023، استهدف مقاتلو الحوثي أكثر من 90 سفينة تجارية بالصواريخ وطائرات بدون طيار في البحر الأحمر وخليج عدن، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس