مليشيا الحوثي تستبدل اسم مدرسة الشهيد عبدالعزيز عبدالغني بصنعاء باسم شقيق زعيمها
منذ 2 سنوات
أقدمت مليشيا الحوثي الارهابية، على تغيير اسم مدرسة في محافظة صنعاء الخاضعة لسيطرتها (شمالي اليمن)، باسم شقيق زعيم المليشيا الصريع حسين الحوثي، ضمن مساعي طمس أسماء جميع الرموز الوطنية في البلاد
ومؤخرا، قامت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً، بتغيير اسم مدرسة الشهيد عبدالعزيز عبدالغني، في مديرية بني الحارث، وعلّقت عليها لوحة كتبت عليها (مدرسة شهيد القرآن) وعليها صورة الصريع حسين الحوثي
الصورة التي تداولها ناشطون، علقوا بسخرية تجاه المشروع (الحوثي- الإيراني)، مشيرين إلى أن الغل والحقد يطفح من داخله تجاه الرموز والمقامات الوطنية بصورة مقززة
واضافوا: على مليشيا الحوثي أن توقف اساءاتها للرموز الوطنية اليمنية بمثل هذه الصورة
لا سيما وسبق أن حملة التغييرات الواسعة مستمرة بالنسبة لها منذ سنوات، وطالت عشرات المدارس والأقسام الشرطوية والشوارع الرئيسية، وجميعها استبدلت تسمياتها بآخرين من قياداتها المنحدرة من ذات السلالة
والشهيد عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى الأسبق، استشهد متأثراً بجراحه التي أصيب بها في حادثة التفجير الإرهابي لمسجد النهدين بدار الرئاسة في صنعاء يوم الجمعة 3 يونيو 2011م، الذي استهدف قيادات الدولة والحكومة على رأسها الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح
أقدمت مليشيا الحوثي الارهابية، على تغيير اسم مدرسة في محافظة صنعاء الخاضعة لسيطرتها (شمالي اليمن)، باسم شقيق زعيم المليشيا الصريع حسين الحوثي، ضمن مساعي طمس أسماء جميع الرموز الوطنية في البلاد
ومؤخرا، قامت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً، بتغيير اسم مدرسة الشهيد عبدالعزيز عبدالغني، في مديرية بني الحارث، وعلّقت عليها لوحة كتبت عليها (مدرسة شهيد القرآن) وعليها صورة الصريع حسين الحوثي
الصورة التي تداولها ناشطون، علقوا بسخرية تجاه المشروع (الحوثي- الإيراني)، مشيرين إلى أن الغل والحقد يطفح من داخله تجاه الرموز والمقامات الوطنية بصورة مقززة
واضافوا: على مليشيا الحوثي أن توقف اساءاتها للرموز الوطنية اليمنية بمثل هذه الصورة
لا سيما وسبق أن حملة التغييرات الواسعة مستمرة بالنسبة لها منذ سنوات، وطالت عشرات المدارس والأقسام الشرطوية والشوارع الرئيسية، وجميعها استبدلت تسمياتها بآخرين من قياداتها المنحدرة من ذات السلالة
والشهيد عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى الأسبق، استشهد متأثراً بجراحه التي أصيب بها في حادثة التفجير الإرهابي لمسجد النهدين بدار الرئاسة في صنعاء يوم الجمعة 3 يونيو 2011م، الذي استهدف قيادات الدولة والحكومة على رأسها الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح