مناضل عبد محمد شرقاوي : بيان وتحليل صادق حول مؤامرات مليشيا الحوثي
منذ 4 أيام
إلى الأخوة والأصدقاء في اليمن، وإلى صديقي المحلل السياسي مانع المطري، تحية تقدير واحترام من أعماق القلب،إن ما يحدث اليوم في اليمن لا يمكن فهمه بمعزل عن التحركات الإقليمية والدولية التي تحاول إعادة رسم خريطة القوى بالقوة والفوضى
مليشيا الحوثي، التي استولت على أجزاء كبيرة من البلاد، لم تكن يومًا حركة محلية فقط، بل أداة تنفيذية لتدخلات خارجية، أبرزها تهريب الأسلحة الإيراني المستمر، والذي يهدف إلى زعزعة استقرار اليمن والأمن الإقليمي برمته
إن مصلحة العالم اليوم واضحة: إنهاء خطر مليشيا الحوثي قبل أن تصبح اليمن منصة لصراعات إقليمية وعالمية أكبر
ولكن هذه المهمة لا يمكن أن تنجح إلا من خلال وحدة اليمنيين، وتغليب صوت العقل على منطق الانتقام والفوضى
وما يزيد من خطورة الوضع هو استغلال الجماعات المتطرفة للشعب اليمني والأرض اليمنية كأدوات لتحقيق مكاسب سياسية وإقليمية، بينما يدفع المواطن اليمني الثمن الأكبر، من معاناة وحصار وتهجير
هذا الواقع يستدعي وقفة صادقة من الجميع، ويستلزم فضح كل مؤامرة بشكل واضح أمام العالم، دون تجميل أو مسايرة للأجندات الخارجية
إن الطريق لإنهاء الأزمة يمر عبر:1
توحيد الصف اليمني وتجاوز الانقسامات المحلية
2
قطع طرق التهريب الخارجي للأسلحة والدعم العسكري الذي تتلقاه المليشيات
3
تمكين الدولة الشرعية والقوى الوطنية في اليمن لبسط القانون والأمن
4
كشف كل التدخلات الخارجية أمام الرأي العام الدولي، ليعلم العالم حقيقة ما يحدث على الأرض
إلى شعب اليمن الأبي: عليكم أن تعلموا أن قوتكم في وحدتكم، وأن الصمود على أرضكم هو صمام أمان للمنطقة بأسرها
إلى صديقي المحلل مانع المطري، أرفع خالص التحية والتقدير لحرصك الدائم على الحقيقة ولإبراز ما يستحق الشعب اليمني من دعم دولي صادق، بعيدًا عن التزييف والمؤامرات
> وحدوا الصف، وثقوا بقدرتكم على حماية أرضكم، فاليمن الموحد القوي هو من سيقطع الطريق على كل مؤامرة، ويعيد الأمل لشعبكم وأجيالكم القادمة
إلى الأخوة والأصدقاء في اليمن، وإلى صديقي المحلل السياسي مانع المطري، تحية تقدير واحترام من أعماق القلب،إن ما يحدث اليوم في اليمن لا يمكن فهمه بمعزل عن التحركات الإقليمية والدولية التي تحاول إعادة رسم خريطة القوى بالقوة والفوضى
مليشيا الحوثي، التي استولت على أجزاء كبيرة من البلاد، لم تكن يومًا حركة محلية فقط، بل أداة تنفيذية لتدخلات خارجية، أبرزها تهريب الأسلحة الإيراني المستمر، والذي يهدف إلى زعزعة استقرار اليمن والأمن الإقليمي برمته
إن مصلحة العالم اليوم واضحة: إنهاء خطر مليشيا الحوثي قبل أن تصبح اليمن منصة لصراعات إقليمية وعالمية أكبر
ولكن هذه المهمة لا يمكن أن تنجح إلا من خلال وحدة اليمنيين، وتغليب صوت العقل على منطق الانتقام والفوضى
وما يزيد من خطورة الوضع هو استغلال الجماعات المتطرفة للشعب اليمني والأرض اليمنية كأدوات لتحقيق مكاسب سياسية وإقليمية، بينما يدفع المواطن اليمني الثمن الأكبر، من معاناة وحصار وتهجير
هذا الواقع يستدعي وقفة صادقة من الجميع، ويستلزم فضح كل مؤامرة بشكل واضح أمام العالم، دون تجميل أو مسايرة للأجندات الخارجية
إن الطريق لإنهاء الأزمة يمر عبر:1
توحيد الصف اليمني وتجاوز الانقسامات المحلية
2
قطع طرق التهريب الخارجي للأسلحة والدعم العسكري الذي تتلقاه المليشيات
3
تمكين الدولة الشرعية والقوى الوطنية في اليمن لبسط القانون والأمن
4
كشف كل التدخلات الخارجية أمام الرأي العام الدولي، ليعلم العالم حقيقة ما يحدث على الأرض
إلى شعب اليمن الأبي: عليكم أن تعلموا أن قوتكم في وحدتكم، وأن الصمود على أرضكم هو صمام أمان للمنطقة بأسرها
إلى صديقي المحلل مانع المطري، أرفع خالص التحية والتقدير لحرصك الدائم على الحقيقة ولإبراز ما يستحق الشعب اليمني من دعم دولي صادق، بعيدًا عن التزييف والمؤامرات
> وحدوا الصف، وثقوا بقدرتكم على حماية أرضكم، فاليمن الموحد القوي هو من سيقطع الطريق على كل مؤامرة، ويعيد الأمل لشعبكم وأجيالكم القادمة