منظمة أممية: أكثر من 7.5 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى دعم المأوى

منذ 2 سنوات

قالت المنظمة الدولية للهجرة، الجمعة، إن هناك أكثر من 7

5 مليون شخص بحاجة إلى دعم المأوى في اليمن، الذي يشهد حربا منذ أكثر من ثمان سنوات

وأوضحت المنظمة في تغريدة على حساب مكتبها باليمن في تويتر إلى أنها تعمل في مأرب على مساعدة الأشخاص الذي فقدوا منازلهم جراء الحرب للبدء من جديد

وأشارت المنظمة إلى أنها تعمل على مساعدة الأسر النازحة في مأرب على شراء المواد التي يحتاجونها لإعادة تأهيل مآويهم وبدء حياتهم من جديد، بدعم من الاتحاد الأوروبي للحماية المدنية والمساعدات الإنسانية

ونقلت المنظمة عن أحد العاملين في المنظمة بمأرب القول إن هناك ثغرة كبيرة جداً بالنسبة لاحتياجات المأوى للأسر النازحة، بسبب ضعف المساعدات الحكومية أو الخارجية مقارنة باحتياجات النازحين

يشار إلى أن مأرب الواقعة شمال شرق اليمن أكثر من مليوني نازح فروا إليها هرباً من الاشتباكات، أو من بطش مليشيات الحوثي في مناطق سيطرتها

وأدت الحرب في اليمن التي اندلعت عقب اجتياح الحوثيين العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014 إلى مقتل مئات آلاف الأشخاص وخلفت أسوأ أزمة إنسانية في العالم، بعد أن أصبح 80 بالمئة من السكان بحاجة ماسة للمساعدات، كما تسببت في خسارة اقتصاد البلاد 126 مليار دولار، في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية بالعالم، حيث يعتمد معظم السكان البالغ عددهم 30 مليونا على المساعدات، وفق الأمم المتحدة

قالت المنظمة الدولية للهجرة، الجمعة، إن هناك أكثر من 7

5 مليون شخص بحاجة إلى دعم المأوى في اليمن، الذي يشهد حربا منذ أكثر من ثمان سنوات

وأوضحت المنظمة في تغريدة على حساب مكتبها باليمن في تويتر إلى أنها تعمل في مأرب على مساعدة الأشخاص الذي فقدوا منازلهم جراء الحرب للبدء من جديد

وأشارت المنظمة إلى أنها تعمل على مساعدة الأسر النازحة في مأرب على شراء المواد التي يحتاجونها لإعادة تأهيل مآويهم وبدء حياتهم من جديد، بدعم من الاتحاد الأوروبي للحماية المدنية والمساعدات الإنسانية

ونقلت المنظمة عن أحد العاملين في المنظمة بمأرب القول إن هناك ثغرة كبيرة جداً بالنسبة لاحتياجات المأوى للأسر النازحة، بسبب ضعف المساعدات الحكومية أو الخارجية مقارنة باحتياجات النازحين

يشار إلى أن مأرب الواقعة شمال شرق اليمن أكثر من مليوني نازح فروا إليها هرباً من الاشتباكات، أو من بطش مليشيات الحوثي في مناطق سيطرتها

وأدت الحرب في اليمن التي اندلعت عقب اجتياح الحوثيين العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014 إلى مقتل مئات آلاف الأشخاص وخلفت أسوأ أزمة إنسانية في العالم، بعد أن أصبح 80 بالمئة من السكان بحاجة ماسة للمساعدات، كما تسببت في خسارة اقتصاد البلاد 126 مليار دولار، في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية بالعالم، حيث يعتمد معظم السكان البالغ عددهم 30 مليونا على المساعدات، وفق الأمم المتحدة