موقع أميركي: ترمب سيشن حملة صارمة على الحوثيين في اليمن

منذ 4 أيام

ذكر موقع المونيتور الأميركي أنه من المتوقع أن يسعى فريق الرئيس دونالد ترمب إلى شن حملة صارمة على ميليشيا الحوثي في ​​اليمن، التي أدت هجماتها المستمرة إلى تعقيد طرق الشحن والنقل، مما أدى إلى ارتفاع التكاليف في مصر وأماكن أخرى

وأوضح الموقع في تحليل له، أن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، يرفع سقف التوقعات بشأن الدبلوماسية الأميركية في الشرق الأوسط، رغم أنه لم يتول منصبه بعد

وافاد الموقع أن شركاء الولايات المتحدة في المنطقة متفائلون بعودة ترمب، والذين ربما لا يقولون ذلك صراحة، بسبب المجاملات الدبلوماسية، لكن هذا هو الشعور السائد خلف الأبواب المغلقة

ووفق الموقع الاميركي، من تبذل إيران جهودًا دبلوماسية حثيثة لتجنب تشديد العقوبات في إطار حملة متوقعة من الضغط الأقصى في ظل إدارة ترمب

لكنه عندما تولى الرئيس جو بايدن منصبه في عام 2021، أعطى الأولوية القصوى للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، بما في ذلك تخفيف العقوبات التي فرضها ترامب كنوع من المقبلات

ولفت الموقع الى انه في المقابل، وسعت إيران برنامجها النووي وعززت من لعبة المقاومة عبر وكلائها في لبنان واليمن وغيرها

ومنذ انتخاب ترامب، أوضحت إيران، من خلال القنوات الرسمية والدبلوماسية، أنها تريد خفض التصعيد على جميع الجبهات

ذكر موقع المونيتور الأميركي أنه من المتوقع أن يسعى فريق الرئيس دونالد ترمب إلى شن حملة صارمة على ميليشيا الحوثي في ​​اليمن، التي أدت هجماتها المستمرة إلى تعقيد طرق الشحن والنقل، مما أدى إلى ارتفاع التكاليف في مصر وأماكن أخرى

وأوضح الموقع في تحليل له، أن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، يرفع سقف التوقعات بشأن الدبلوماسية الأميركية في الشرق الأوسط، رغم أنه لم يتول منصبه بعد

وافاد الموقع أن شركاء الولايات المتحدة في المنطقة متفائلون بعودة ترمب، والذين ربما لا يقولون ذلك صراحة، بسبب المجاملات الدبلوماسية، لكن هذا هو الشعور السائد خلف الأبواب المغلقة

ووفق الموقع الاميركي، من تبذل إيران جهودًا دبلوماسية حثيثة لتجنب تشديد العقوبات في إطار حملة متوقعة من الضغط الأقصى في ظل إدارة ترمب

لكنه عندما تولى الرئيس جو بايدن منصبه في عام 2021، أعطى الأولوية القصوى للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، بما في ذلك تخفيف العقوبات التي فرضها ترامب كنوع من المقبلات

ولفت الموقع الى انه في المقابل، وسعت إيران برنامجها النووي وعززت من لعبة المقاومة عبر وكلائها في لبنان واليمن وغيرها

ومنذ انتخاب ترامب، أوضحت إيران، من خلال القنوات الرسمية والدبلوماسية، أنها تريد خفض التصعيد على جميع الجبهات