ميليشيا صعدة تتوعد السعودية بـ مفاجآت رادعة وتتهمها بالمراوغة في تنفيذ التزاماتها

منذ 10 أشهر

توعد قيادي في ميليشيا صعدة الارهابية المملكة العربية السعودية بـمفاجآت رادعة حال استمرار مماطلتها وتلكؤها في استكمال المفاوضات وعدم التزامها باستحقاقات السلام في اليمن

وقال أمين سر ما يسممى بـالمجلس السياسي الأعلى، المعين من ميليشيا صعدة، ياسر الحوري، إنهم يعدون بدائلهم وخياراتهم في حال استمرت السعودية في نهج التقدم في المفاوضات خطوة والتراجع خطوتين للخلف، وفق ما اوردته وكالة الانباء اليمنية (سبأ) في نسختها الحوثية

وأضاف الحوري: إذا لم يكون هناك التزام واضح وصريح فإن السعودية والمنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار ، وأن الخيارات واسعة مع اتساع الإنتاج العسكري محلي الصنع والجاهزية القتالية على كافة المستويات

واتهم الحوري السعودية بأنها تراوغ وتحاول أن تكسب الوقت في تنفيذ التزاماتها في الملف الإنساني الذي يتضمن استحقاقات معالجة آثار التحالف من جميع النواحي وكافة الالتزامات لتحقيق السلام

واعتبر الحوري أن معالجة آثار التحالف على الشعب اليمني هي أكبر من التعويضات وإعادة الإعمار كونها تشمل جميع النواحي المعنوية والنفسية والصحية وغير ذلك

توعد قيادي في ميليشيا صعدة الارهابية المملكة العربية السعودية بـمفاجآت رادعة حال استمرار مماطلتها وتلكؤها في استكمال المفاوضات وعدم التزامها باستحقاقات السلام في اليمن

وقال أمين سر ما يسممى بـالمجلس السياسي الأعلى، المعين من ميليشيا صعدة، ياسر الحوري، إنهم يعدون بدائلهم وخياراتهم في حال استمرت السعودية في نهج التقدم في المفاوضات خطوة والتراجع خطوتين للخلف، وفق ما اوردته وكالة الانباء اليمنية (سبأ) في نسختها الحوثية

وأضاف الحوري: إذا لم يكون هناك التزام واضح وصريح فإن السعودية والمنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار ، وأن الخيارات واسعة مع اتساع الإنتاج العسكري محلي الصنع والجاهزية القتالية على كافة المستويات

واتهم الحوري السعودية بأنها تراوغ وتحاول أن تكسب الوقت في تنفيذ التزاماتها في الملف الإنساني الذي يتضمن استحقاقات معالجة آثار التحالف من جميع النواحي وكافة الالتزامات لتحقيق السلام

واعتبر الحوري أن معالجة آثار التحالف على الشعب اليمني هي أكبر من التعويضات وإعادة الإعمار كونها تشمل جميع النواحي المعنوية والنفسية والصحية وغير ذلك