ناطق محور تعز العسكري: سنعيد حشود ميليشيا ايران في صناديق

منذ 2 سنوات

سخر نائب رئيس شعبة التوجيه المعنوي بقيادة محور تعز العسكري، العقيد عبدالباسط البحر، من الحشود والاستعراضات المسلحة لميليشيا ايران في اليمن، والعرض العسكري الأخير في محافظة إب (وسط اليمن)، مؤكداً أن الحشود التي ارسلت مؤخراً ستعيدها القوات الحكومية في صناديق

وقال العقيد عبدالباسط البحر في صفحته على فيسبوك إن كثرة الاستعراضات مع مايرافقها من انعدام الانجازات الميدانية على الارض تفصح عن مضمونها أنها تعويض عن حالة الفشل والانهزام

وأضاف العقيد البحر: عسكرياً قوة الاستعراض لن تكون قوة قادرة على تغيير الموقف عسكرياً، ومن السهل تجميع أفراد من المراكز الصيفية وعساكر من هنا وهناك ومن خارج الجاهزية قدماء ومتقاعدين للعرض بهم، لكن من الصعب عليهم خوض الاعمال القتالية المختلفة وخاصة حين يواجهون جيشنا المدرب وصاحب السيطرة على الارض

واعتبر البحر أن استعراض ميليشيا ايران موجه بالاساس لارهاب وارعاب من هم تحت سيطرتهم من المواطنين المدنيين العزل، لأن هناك غضب وغليان متنام وحالة احتقان، ويخشون أن تكون هناك صورة مسلحة للرفض قد بدأت تتشكل وتنتظر ساعة الصفر والحوثي يشعر بذلك وقلق وفي حالة خوف وارتباك

واكد البحر أن الحوثي يخشى من انفجار ثورة مسلحة في إب أو الحوبان، وخاصة بعد ماحصل في إب خلال ثورة الناشط المكحل وما تبعها من اعتقلات للمواطنيين مما شكل حالة احتقان ونقمة على المليشيا الحوثية

وقال البحر: معروف أن أغلب رسائل الاستعراضات دائما تكون داخلية ولمن هم تحت سيطرتهم الفعلية، فالاستعراض والتهديد به موجه لأصحاب إب ومناطق سيطرته في الحوبان بالدرجة الأولى

وشدد البحر على أنه في حال قيام انتفاضة في إب ضد ميليشيا ايران فإن تعز ستساندها لأن لهم حق النصرة

وتابع البحر: إذا فكر الحوثي في تعز فسيكون ظهره مكشوفا من قبل ابناء اللواء الاخضر، ونحن من هنا لنا خبرتنا في التعامل مع الرؤوس الحوثية واعادتهم إلى مناطقهم مصندقين

واعتبر البحر أن شائعات ميليشيا ايران بأن حشدهم يهدف لفتح الطرقات أمر مضحك، قائلاً: لم تعد هذه الكذبات والهرطقات تنطلي على احد فهم من يغلقون الطرقات ويفرضون الحصار، وهم بهذه الاشاعات يحاولون صرف الناس عن التفكير بحقوقهم، وإعادة أجواء الحرب إلى حياتهم، بعد أن فقدوا شعبيتهم بشكل أكبر من ذي قبل

 وقال البحر: عسكرياً لا يمتلك الحوثي أي عناصر تفوق، ولو امتلك بعضا منها لما لما تردد لحظة في مهاجمة المناطق المحررة؛ لكنه يعي جيدا أنه الأعجز والأفشل والأضعف، وكل محاولاته تبوء بالفشل ويمنى بخسائر بشرية ومادية، وتواجهه يقظة رجالنا في الجبهات ووحدة صف ابناء المحافظة حول مشروع الرفض للحوثي فكراً ومشروعاً وتواجداً

سخر نائب رئيس شعبة التوجيه المعنوي بقيادة محور تعز العسكري، العقيد عبدالباسط البحر، من الحشود والاستعراضات المسلحة لميليشيا ايران في اليمن، والعرض العسكري الأخير في محافظة إب (وسط اليمن)، مؤكداً أن الحشود التي ارسلت مؤخراً ستعيدها القوات الحكومية في صناديق

وقال العقيد عبدالباسط البحر في صفحته على فيسبوك إن كثرة الاستعراضات مع مايرافقها من انعدام الانجازات الميدانية على الارض تفصح عن مضمونها أنها تعويض عن حالة الفشل والانهزام

وأضاف العقيد البحر: عسكرياً قوة الاستعراض لن تكون قوة قادرة على تغيير الموقف عسكرياً، ومن السهل تجميع أفراد من المراكز الصيفية وعساكر من هنا وهناك ومن خارج الجاهزية قدماء ومتقاعدين للعرض بهم، لكن من الصعب عليهم خوض الاعمال القتالية المختلفة وخاصة حين يواجهون جيشنا المدرب وصاحب السيطرة على الارض

واعتبر البحر أن استعراض ميليشيا ايران موجه بالاساس لارهاب وارعاب من هم تحت سيطرتهم من المواطنين المدنيين العزل، لأن هناك غضب وغليان متنام وحالة احتقان، ويخشون أن تكون هناك صورة مسلحة للرفض قد بدأت تتشكل وتنتظر ساعة الصفر والحوثي يشعر بذلك وقلق وفي حالة خوف وارتباك

واكد البحر أن الحوثي يخشى من انفجار ثورة مسلحة في إب أو الحوبان، وخاصة بعد ماحصل في إب خلال ثورة الناشط المكحل وما تبعها من اعتقلات للمواطنيين مما شكل حالة احتقان ونقمة على المليشيا الحوثية

وقال البحر: معروف أن أغلب رسائل الاستعراضات دائما تكون داخلية ولمن هم تحت سيطرتهم الفعلية، فالاستعراض والتهديد به موجه لأصحاب إب ومناطق سيطرته في الحوبان بالدرجة الأولى

وشدد البحر على أنه في حال قيام انتفاضة في إب ضد ميليشيا ايران فإن تعز ستساندها لأن لهم حق النصرة

وتابع البحر: إذا فكر الحوثي في تعز فسيكون ظهره مكشوفا من قبل ابناء اللواء الاخضر، ونحن من هنا لنا خبرتنا في التعامل مع الرؤوس الحوثية واعادتهم إلى مناطقهم مصندقين

واعتبر البحر أن شائعات ميليشيا ايران بأن حشدهم يهدف لفتح الطرقات أمر مضحك، قائلاً: لم تعد هذه الكذبات والهرطقات تنطلي على احد فهم من يغلقون الطرقات ويفرضون الحصار، وهم بهذه الاشاعات يحاولون صرف الناس عن التفكير بحقوقهم، وإعادة أجواء الحرب إلى حياتهم، بعد أن فقدوا شعبيتهم بشكل أكبر من ذي قبل

 وقال البحر: عسكرياً لا يمتلك الحوثي أي عناصر تفوق، ولو امتلك بعضا منها لما لما تردد لحظة في مهاجمة المناطق المحررة؛ لكنه يعي جيدا أنه الأعجز والأفشل والأضعف، وكل محاولاته تبوء بالفشل ويمنى بخسائر بشرية ومادية، وتواجهه يقظة رجالنا في الجبهات ووحدة صف ابناء المحافظة حول مشروع الرفض للحوثي فكراً ومشروعاً وتواجداً