نبيل الصوفي : ولماذا قاتلتم الناس وولائاتهم اذا؟

منذ 4 أشهر

هذه الخطاب المتسامح خداعا وكذبا تجاه فكرة الولاية واعادة محاولة تمريرها باعتبارها فكرة تنظيمية للمرجعيات، وكل مجتمع له مرجعيته، تستدعي محاكمتك ياعبدالملك انت وكل قاتل في جماعتك، اذ انكم لم تتركوا الناس في ولائاتهم الدينية والوطنية

كان هناك مجموعة وليها ومرجعها الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، فمولتكم ايران لاحراق مقرهم وقتالهم، وكان لنا ولي اسمه صندوق الانتخابات، يجرم تحقير المذاهب والاديان، ويلزمنا بالتعايش والاحترام وكل يؤمن بمعتقده ويعمل له خارج دار السلطة والحكم

فجرتم منازل موالي المجتمع، واحرقتم دور علمهم

تتهجمون على كل مرجعيات الامة، وهي ولايات للناس حسب حديثك هنا ايها الارعن

حتى من يؤمنون بالغدير ويكفرون بك ايتها البقرة المقدسة لدى الحرس الثوري، فأنت ودولتك تعاقبهم، هناك زيدية يتعرضون اليوم لانواع التنكيل داخل صعده وعمران وصنعاء

لم تقف دولة الجمهورية ضد تفسيرات الغدير، قالت للناس امنوا بماتشاؤون، ومن كان يرفض احتفالات الغدير هم اصحاب ولايات مرجعية لاتقر بمرجعيات تفاسيركم

 الدولة الجمهورية لم تعاقب احدا على معتقداته ومذهبه

اما انتم ايها الجائحة الخمينية التي تقتل كي تحكم، وتتسلط بخلفية عقدية مذهبية طائفية، فاسقطتم الدولة وحولتم الشمال الى معسكر مذهبي طائفي قبيح، في مقدمة لصراعات لن تنتهي حتى بعد سقوطكم

 لانفرق بين احد من رسله، سبحانه، التزاما بأمره القراني

ولانفرق بين احد من صحابته، رضي الله عنهم ورضوا عنه، نوالي صحابته وخلفائه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي

ونلتزم بطاعة النظام والقانون حيث ثم شرع الله لحماية مصالح عباده

ننشد جمهورية تترك شئون الدين للمرجعيات المتعددة، وهي تتولى واجبها الاقدس اطعام الناس من جوع وتأمينهم من خوف، وحمايتهم من طغيان بعضهم على بعض

اما سلطتكم التي تقطع المرتبات، فلا أسهل عندها من سفك الدم وانتهاك العرض ونهب الحقوق، وتسخر الدولة فقط للترويج الاحادي الذي لايهمنا صوابه من خطئه، عادي يمكنكم الاعتقاد بما تشاؤون

لكن تلك جرائم حين تتحول هي السلطة والحكم بالدم والعمالة لخيار مذهبي سيسقط في بلاده بعد ان يسقط كل بلداننا

هذه الخطاب المتسامح خداعا وكذبا تجاه فكرة الولاية واعادة محاولة تمريرها باعتبارها فكرة تنظيمية للمرجعيات، وكل مجتمع له مرجعيته، تستدعي محاكمتك ياعبدالملك انت وكل قاتل في جماعتك، اذ انكم لم تتركوا الناس في ولائاتهم الدينية والوطنية

كان هناك مجموعة وليها ومرجعها الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، فمولتكم ايران لاحراق مقرهم وقتالهم، وكان لنا ولي اسمه صندوق الانتخابات، يجرم تحقير المذاهب والاديان، ويلزمنا بالتعايش والاحترام وكل يؤمن بمعتقده ويعمل له خارج دار السلطة والحكم

فجرتم منازل موالي المجتمع، واحرقتم دور علمهم

تتهجمون على كل مرجعيات الامة، وهي ولايات للناس حسب حديثك هنا ايها الارعن

حتى من يؤمنون بالغدير ويكفرون بك ايتها البقرة المقدسة لدى الحرس الثوري، فأنت ودولتك تعاقبهم، هناك زيدية يتعرضون اليوم لانواع التنكيل داخل صعده وعمران وصنعاء

لم تقف دولة الجمهورية ضد تفسيرات الغدير، قالت للناس امنوا بماتشاؤون، ومن كان يرفض احتفالات الغدير هم اصحاب ولايات مرجعية لاتقر بمرجعيات تفاسيركم

 الدولة الجمهورية لم تعاقب احدا على معتقداته ومذهبه

اما انتم ايها الجائحة الخمينية التي تقتل كي تحكم، وتتسلط بخلفية عقدية مذهبية طائفية، فاسقطتم الدولة وحولتم الشمال الى معسكر مذهبي طائفي قبيح، في مقدمة لصراعات لن تنتهي حتى بعد سقوطكم

 لانفرق بين احد من رسله، سبحانه، التزاما بأمره القراني

ولانفرق بين احد من صحابته، رضي الله عنهم ورضوا عنه، نوالي صحابته وخلفائه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي

ونلتزم بطاعة النظام والقانون حيث ثم شرع الله لحماية مصالح عباده

ننشد جمهورية تترك شئون الدين للمرجعيات المتعددة، وهي تتولى واجبها الاقدس اطعام الناس من جوع وتأمينهم من خوف، وحمايتهم من طغيان بعضهم على بعض

اما سلطتكم التي تقطع المرتبات، فلا أسهل عندها من سفك الدم وانتهاك العرض ونهب الحقوق، وتسخر الدولة فقط للترويج الاحادي الذي لايهمنا صوابه من خطئه، عادي يمكنكم الاعتقاد بما تشاؤون

لكن تلك جرائم حين تتحول هي السلطة والحكم بالدم والعمالة لخيار مذهبي سيسقط في بلاده بعد ان يسقط كل بلداننا