نشطاء وإعلاميون يطلقون حملة إلكترونية لكشف جرائم مليشيا الحوثي وفقاً لتقرير أممي جديد

منذ 4 ساعات

أطلق نشطاء وإعلاميون يمنيون مساء الثلاثاء، 4 نوفمبر 2025م، حملة إعلامية واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي تحت وسم #تقرير_الخبراء_يفضح_الحوثي، بهدف تسليط الضوء على ما ورد في تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة بشأن الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الحوثي في اليمن

وتركّز الحملة على إبراز ما تضمنه التقرير الأممي من حقائق موثقة حول نهب الإيرادات العامة ومصادرة أموال المواطنين، إلى جانب استخدام المليشيا لتلك الموارد في تمويل مشاريع طائفية وعمليات عسكرية تهدد الأمن الإقليمي والملاحة الدولية في البحر الأحمر

وأشار القائمون على الحملة إلى أن التقرير الأممي يُعد وثيقة رسمية موثوقة تستند إلى أدلة وتحقيقات ميدانية وشهادات مباشرة، وتؤكد أن المليشيا الحوثية ترتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مما يجعل التقرير مرجعاً قانونياً دولياً لمحاسبة قادتها

كما كشف التقرير عن علاقات تخادم وتنسيق بين مليشيا الحوثي وتنظيمي القاعدة والشباب الصومالي، شملت تهريب الأسلحة وتبادل الخبرات في صناعة المتفجرات والطائرات المسيّرة، بالإضافة إلى تدريبات مشتركة بين تلك التنظيمات

وأكد المشاركون في الحملة أن هذه الحقائق الموثقة تُظهر بوضوح أن المليشيا الحوثية تمثل تهديداً للأمن اليمني والإقليمي والدولي، داعين المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى تحرك جاد لمحاسبة الجماعة على جرائمها ضد المدنيين وانتهاكها المستمر للقانون الدولي الإنساني

أطلق نشطاء وإعلاميون يمنيون مساء الثلاثاء، 4 نوفمبر 2025م، حملة إعلامية واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي تحت وسم #تقرير_الخبراء_يفضح_الحوثي، بهدف تسليط الضوء على ما ورد في تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة بشأن الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الحوثي في اليمن

وتركّز الحملة على إبراز ما تضمنه التقرير الأممي من حقائق موثقة حول نهب الإيرادات العامة ومصادرة أموال المواطنين، إلى جانب استخدام المليشيا لتلك الموارد في تمويل مشاريع طائفية وعمليات عسكرية تهدد الأمن الإقليمي والملاحة الدولية في البحر الأحمر

وأشار القائمون على الحملة إلى أن التقرير الأممي يُعد وثيقة رسمية موثوقة تستند إلى أدلة وتحقيقات ميدانية وشهادات مباشرة، وتؤكد أن المليشيا الحوثية ترتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مما يجعل التقرير مرجعاً قانونياً دولياً لمحاسبة قادتها

كما كشف التقرير عن علاقات تخادم وتنسيق بين مليشيا الحوثي وتنظيمي القاعدة والشباب الصومالي، شملت تهريب الأسلحة وتبادل الخبرات في صناعة المتفجرات والطائرات المسيّرة، بالإضافة إلى تدريبات مشتركة بين تلك التنظيمات

وأكد المشاركون في الحملة أن هذه الحقائق الموثقة تُظهر بوضوح أن المليشيا الحوثية تمثل تهديداً للأمن اليمني والإقليمي والدولي، داعين المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى تحرك جاد لمحاسبة الجماعة على جرائمها ضد المدنيين وانتهاكها المستمر للقانون الدولي الإنساني