هزاع البيل : تقرير الخبراء "يفضح" الحوثي.. جرائم موثقة وانتهاكات غير مسبوقة

منذ 5 ساعات

كشف تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة الحقائق المروعة حول ممارسات المليشيا الحوثية في اليمن، مؤكدًا أن المليشيا لا تمثل إلا نموذجًا للإرهاب والفساد المنهجي

  يوثق التقرير المعتمد على تحقيقات ميدانية وشهادات مباشرة نهب الإيرادات العامة ومصادرة أموال الشعب، بهدف تمويل مشاريع طائفية وأدوات الحرب بما فيها تحويل المصانع المدنية إلى معامل لصناعة الطائرات المسيّرة

 كما يسلط التقرير الضوء على عمليات التجنيد القسري للأطفال والنساء، واستخدام المساجد والمدارس لغسل أدمغة المدنيين وتعبئتهم فكريًا

  تمارس المليشيا التعذيب والاغتصاب في السجون السرية، وتستغل القضاء لترهيب المعارضين ومصادرة الممتلكات، فيما تهدد الملاحة الدولية في البحر الأحمر بما يخدم المشروع الإيراني ويشكل خطرًا على المجتمع الدولي بأسره

 وتشير الوثيقة الأممية إلى أن المليشيا تجني مليارات الريالات من قطاع الاتصالات والمصادر العامة والخاصة لتحويلها إلى تمويل لحروبها، مما يجعل حياة اليمنيين رهينة لمصالحها الخاصة

  كما كشف التقرير عن استمرار سقوط ضحايا الألغام يوميًا ومعظمهم من النساء والأطفال، واستخدام صواعق وأجهزة استشعار تجعل اكتشاف الألغام شبه مستحيل

 هذه الحقائق الموثقة تجعل تقرير الأمم المتحدة مرجعًا قانونيًا وسياسيًا لا يمكن التشكيك فيه، ودعوة صريحة للمجتمع الدولي لاتخاذ موقف حازم ضد المليشيا الحوثية، فاليمن ليس وحده من يدفع ثمن الانتهاكات، بل المنطقة بأكملها

كشف تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة الحقائق المروعة حول ممارسات المليشيا الحوثية في اليمن، مؤكدًا أن المليشيا لا تمثل إلا نموذجًا للإرهاب والفساد المنهجي

  يوثق التقرير المعتمد على تحقيقات ميدانية وشهادات مباشرة نهب الإيرادات العامة ومصادرة أموال الشعب، بهدف تمويل مشاريع طائفية وأدوات الحرب بما فيها تحويل المصانع المدنية إلى معامل لصناعة الطائرات المسيّرة

 كما يسلط التقرير الضوء على عمليات التجنيد القسري للأطفال والنساء، واستخدام المساجد والمدارس لغسل أدمغة المدنيين وتعبئتهم فكريًا

  تمارس المليشيا التعذيب والاغتصاب في السجون السرية، وتستغل القضاء لترهيب المعارضين ومصادرة الممتلكات، فيما تهدد الملاحة الدولية في البحر الأحمر بما يخدم المشروع الإيراني ويشكل خطرًا على المجتمع الدولي بأسره

 وتشير الوثيقة الأممية إلى أن المليشيا تجني مليارات الريالات من قطاع الاتصالات والمصادر العامة والخاصة لتحويلها إلى تمويل لحروبها، مما يجعل حياة اليمنيين رهينة لمصالحها الخاصة

  كما كشف التقرير عن استمرار سقوط ضحايا الألغام يوميًا ومعظمهم من النساء والأطفال، واستخدام صواعق وأجهزة استشعار تجعل اكتشاف الألغام شبه مستحيل

 هذه الحقائق الموثقة تجعل تقرير الأمم المتحدة مرجعًا قانونيًا وسياسيًا لا يمكن التشكيك فيه، ودعوة صريحة للمجتمع الدولي لاتخاذ موقف حازم ضد المليشيا الحوثية، فاليمن ليس وحده من يدفع ثمن الانتهاكات، بل المنطقة بأكملها