ياسين سعيد نعمان : الجغرافيا التي فضحت الحوثي
منذ 3 أيام
بلطجة القوة المليشاوية الحوثية في مواجهة أُباة قيفة المسكونين بلطف أرضهم وترابها، وتبدأ في حل المشاكل بقواعد تلتهم أساساً مكوناتها الرفض الشعبي والسياسي في إطار وطني جامع
من هنا، ومن نفس برنامج التسويق ، والذي أعلن الحوثيون أنفسهم، بالهجوم عليهم عام 2014، مشروعاً لحرب طويلة الأمد على اليمنيين، تبدأ رحلة الرفض الشعبي والوطني للإعلان السلالي الذي صنعمم لتدمير اليمن
لا بد أن يكون الوقت، الذي انفرد فيه الحوثيون بقمع الانتفاضات الشعبية في أكثر من منطقة في اليمن وسط صمت مذهل لعموم البلاد، قد ولى إلى غير مرجعية، حل محله المواهب عام لغزو المعركة الوطنية فاصلة عسكرياً وشعبياً، وعسكرياً إن الأمر يتطلب، للخلاص من هذا المشروع التدميري الذي يقدم اليمن كبش فداء لأمن النظام الإيراني ومصالحه ، ويوفر له غطاء للهزيمة التي مني خلال الفترة الماضية
فبينما قدم الحوثيون لا إسرائيل المبررات لتدمير مقدرات اليمنيين بصورة تكشف لنا حقيقة جوهرته كظاهرة لتسهيل نهضة اليمن لفترة طويلة، ويعاد إنتاجها اليوم بواسطة هذا المشروع الذي قام بنيه سياسي تتخل وتتكسر بصورة ساحقة، وتستمر في تحويل اليمن الى ساحة لحزب تختلط فيه الأموال بهدف تغييب القتال
الوطنية في الوعي المجتمعي وما يزيده ذلك من تأثير سلبي على ديناميات الحرب
لقد جند الحوثي كامل قواه ساهم في معركة ميكانيكية في هذه المهنة من اليمن عندما قام بتأثير الأسلحة التي أراد أن يرسلها إلى غير حقيقة له، مستخدماً مأساة غزة، ولم يخفي التحكم فيه البشع في قمع واضطهاد وقهر اليمنيين في المناطق لأنه اضطر لاستخدام الوسائل الفعالة لإسكات هذا الوطني الذي انبثق من صوته صدق ليقول العالم لا يصدقوا هذا المتشدق الذي يحاول أن يهرب بخيبته وجرائمه إلى غزة ، في بعض الأحيان أن ما يستحقه في اليمن لا يختلف كثيرا عما تعيشه غزة من المأساة
بلطجة القوة المليشاوية الحوثية في مواجهة أُباة قيفة المسكونين بلطف أرضهم وترابها، وتبدأ في حل المشاكل بقواعد تلتهم أساساً مكوناتها الرفض الشعبي والسياسي في إطار وطني جامع
من هنا، ومن نفس برنامج التسويق ، والذي أعلن الحوثيون أنفسهم، بالهجوم عليهم عام 2014، مشروعاً لحرب طويلة الأمد على اليمنيين، تبدأ رحلة الرفض الشعبي والوطني للإعلان السلالي الذي صنعمم لتدمير اليمن
لا بد أن يكون الوقت، الذي انفرد فيه الحوثيون بقمع الانتفاضات الشعبية في أكثر من منطقة في اليمن وسط صمت مذهل لعموم البلاد، قد ولى إلى غير مرجعية، حل محله المواهب عام لغزو المعركة الوطنية فاصلة عسكرياً وشعبياً، وعسكرياً إن الأمر يتطلب، للخلاص من هذا المشروع التدميري الذي يقدم اليمن كبش فداء لأمن النظام الإيراني ومصالحه ، ويوفر له غطاء للهزيمة التي مني خلال الفترة الماضية
فبينما قدم الحوثيون لا إسرائيل المبررات لتدمير مقدرات اليمنيين بصورة تكشف لنا حقيقة جوهرته كظاهرة لتسهيل نهضة اليمن لفترة طويلة، ويعاد إنتاجها اليوم بواسطة هذا المشروع الذي قام بنيه سياسي تتخل وتتكسر بصورة ساحقة، وتستمر في تحويل اليمن الى ساحة لحزب تختلط فيه الأموال بهدف تغييب القتال
الوطنية في الوعي المجتمعي وما يزيده ذلك من تأثير سلبي على ديناميات الحرب
لقد جند الحوثي كامل قواه ساهم في معركة ميكانيكية في هذه المهنة من اليمن عندما قام بتأثير الأسلحة التي أراد أن يرسلها إلى غير حقيقة له، مستخدماً مأساة غزة، ولم يخفي التحكم فيه البشع في قمع واضطهاد وقهر اليمنيين في المناطق لأنه اضطر لاستخدام الوسائل الفعالة لإسكات هذا الوطني الذي انبثق من صوته صدق ليقول العالم لا يصدقوا هذا المتشدق الذي يحاول أن يهرب بخيبته وجرائمه إلى غزة ، في بعض الأحيان أن ما يستحقه في اليمن لا يختلف كثيرا عما تعيشه غزة من المأساة