ياسين سعيد نعمان : بعض مما تعلمنا الحياة
منذ 2 سنوات
-من علامات العاقل أنه لا يقاطع المجنون وهو يتكلم ، ولا يرد على السفيه ، ولا يجادل الجاهل ، ولا يصغي إلى سياسي في حملة انتخابية
-المجتمع المحتقن يسهل إغراقه في الاشاعات وفي المعارك الصغيرة لكي ينسى معاناته
-الفاشل قد يدفع الوظيفة ثمن فشله ، أما الناجح فقد يدفع حياته ثمن نجاحه
- صناعة الكبائر تتطلب عقلاً يعرف كيف يهرب من المسئولية ، أما صناعة الكبار فتحتاج إلى قلب يعرف معنى المسئولية
-لا تستعن بالله في الحاق الأذى بأحد
-لا تحوقل إلا في المكان الذي لا تستطيع أن تعمل فيه شيئاً مفيداً
-هذا زمن إذا ما ريبه صدعك ، فلن تجد من يشتت شمل نفسه ليجمعك ، لذلك لا تركن في مواجهة تحديات الحياة إلا على الله وعلى ما أعددته من عدة
-إذا لزم الأمر لأن تدعو مع الله أحداً فليكن ضميرك ، فهو وحده من يقرر أين تقف
-لا يثري في الزمن الذي يجوع فيه الشعب إلا الأنذال وأراذل القوم
-لا تتشبه في ترديد البسلمة باللص الذي يبسمل قبل كسر القفل ليسرق
-لا يحتاج الله إلى صوت عالي ، أو إلى وسيط ، ليسمعك ، وإنما يريد فؤاداً ليس فيه متسع لضغينة أو كراهية لأحد
-اقرأ المعوذة مرتين ، والثالثة وفي يدك هراوة خشنة ، لما تشوف واحد طالع من ماخورة فساد وغارق في قذارتها ، ويلقي عليك محاضرات في الأخلاق ومحاربة الفساد
-لا تجعل من الله جداراً تختبئ خلفه لتؤذي الناس
-الكلمة الطيبة التي لا يعقبها فعل يجسدها تظل معلقة في المساحة بين القلب الذي تطربه هذه الكلمه ، والعقل الذي لا يقبلها الا مقترنة بالفعل الطيب
-الانسان الكبير في أقواله والصغير في أفعاله ، صغير في وجوده
-ليكن لديك دائماً ما تقايض به ما يُسْدى إليك من عون أو خدمة ، فالحياة أخذ وعطاء ، ومن ذا الذي سيعطيك إذا لم يكن لعطائه مردود !! تفكر في قوله تعالى ولينصرَنّ الله من ينصره ، ولولا دفع الله الناس ببعض لفسدت الأرض
-البلد الذي يغرق بشبر إشاعة يحتاج الى قيادة تجيد الغوص في المياه الضحلة ، -لا تبع حيث يجب أن تشتري ، واشتر حيث يكون البيع بواراً
-إذا رمى الزمان في طريقك بأحمق فأنت محظوظ ، وإذا ابتلاك بسفيه فترفع ، أما اذا رماك بحاسد فصمم على مواصلة النجاح
-في بعض الأحيان ينبح عليك الكلب ليذكرك فقط بأنه كلب
صوماً مقبولاً
-من علامات العاقل أنه لا يقاطع المجنون وهو يتكلم ، ولا يرد على السفيه ، ولا يجادل الجاهل ، ولا يصغي إلى سياسي في حملة انتخابية
-المجتمع المحتقن يسهل إغراقه في الاشاعات وفي المعارك الصغيرة لكي ينسى معاناته
-الفاشل قد يدفع الوظيفة ثمن فشله ، أما الناجح فقد يدفع حياته ثمن نجاحه
- صناعة الكبائر تتطلب عقلاً يعرف كيف يهرب من المسئولية ، أما صناعة الكبار فتحتاج إلى قلب يعرف معنى المسئولية
-لا تستعن بالله في الحاق الأذى بأحد
-لا تحوقل إلا في المكان الذي لا تستطيع أن تعمل فيه شيئاً مفيداً
-هذا زمن إذا ما ريبه صدعك ، فلن تجد من يشتت شمل نفسه ليجمعك ، لذلك لا تركن في مواجهة تحديات الحياة إلا على الله وعلى ما أعددته من عدة
-إذا لزم الأمر لأن تدعو مع الله أحداً فليكن ضميرك ، فهو وحده من يقرر أين تقف
-لا يثري في الزمن الذي يجوع فيه الشعب إلا الأنذال وأراذل القوم
-لا تتشبه في ترديد البسلمة باللص الذي يبسمل قبل كسر القفل ليسرق
-لا يحتاج الله إلى صوت عالي ، أو إلى وسيط ، ليسمعك ، وإنما يريد فؤاداً ليس فيه متسع لضغينة أو كراهية لأحد
-اقرأ المعوذة مرتين ، والثالثة وفي يدك هراوة خشنة ، لما تشوف واحد طالع من ماخورة فساد وغارق في قذارتها ، ويلقي عليك محاضرات في الأخلاق ومحاربة الفساد
-لا تجعل من الله جداراً تختبئ خلفه لتؤذي الناس
-الكلمة الطيبة التي لا يعقبها فعل يجسدها تظل معلقة في المساحة بين القلب الذي تطربه هذه الكلمه ، والعقل الذي لا يقبلها الا مقترنة بالفعل الطيب
-الانسان الكبير في أقواله والصغير في أفعاله ، صغير في وجوده
-ليكن لديك دائماً ما تقايض به ما يُسْدى إليك من عون أو خدمة ، فالحياة أخذ وعطاء ، ومن ذا الذي سيعطيك إذا لم يكن لعطائه مردود !! تفكر في قوله تعالى ولينصرَنّ الله من ينصره ، ولولا دفع الله الناس ببعض لفسدت الأرض
-البلد الذي يغرق بشبر إشاعة يحتاج الى قيادة تجيد الغوص في المياه الضحلة ، -لا تبع حيث يجب أن تشتري ، واشتر حيث يكون البيع بواراً
-إذا رمى الزمان في طريقك بأحمق فأنت محظوظ ، وإذا ابتلاك بسفيه فترفع ، أما اذا رماك بحاسد فصمم على مواصلة النجاح
-في بعض الأحيان ينبح عليك الكلب ليذكرك فقط بأنه كلب
صوماً مقبولاً