"آيتان تنزلتا من كنزٍ تحت العرش... تعرف عليهما

منذ 4 ساعات

أفاد علماء التفسير والحديث الشريف أن الآيتين الأخيرتين من سورة البقرة تمثلان أعظم وصايا القرآن، لما تحمله من مضامين الإيمان والطاعة، والدعاء والرجاء، وقد ورد في فضلهما أحاديث نبوية صحيحة تؤكد أن من قرأهما في ليلته كفتاه

وتقول الآيتان:﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ

﴾ إلى ﴿

أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾

وقد وصف النبي ﷺ هذه الآيات بأن فيها فضلًا خاصًا، إذ قال في الحديث الصحيح:> من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه [رواه البخاري ومسلم]، أي تغنيانه عن قيام الليل أو تحفظانه من كل سوء

ويؤكد علماء التفسير أن الآيتين جمعتا خلاصة العقيدة الإسلامية، بدءًا من الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله، وانتهاءً بالدعاء والتوكل والاستعانة بالله

وتُعدّ هاتان الآيتان مصدر عزاء لكل مؤمن، ففيهما تطمين بأن الله لا يكلّف نفسًا إلا وسعها، وفيهما تيسير ورحمة ومغفرة

  أفاد علماء التفسير والحديث الشريف أن الآيتين الأخيرتين من سورة البقرة تمثلان أعظم وصايا القرآن، لما تحمله من مضامين الإيمان والطاعة، والدعاء والرجاء، وقد ورد في فضلهما أحاديث نبوية صحيحة تؤكد أن من قرأهما في ليلته كفتاه

وتقول الآيتان:﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ

﴾ إلى ﴿

أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾

وقد وصف النبي ﷺ هذه الآيات بأن فيها فضلًا خاصًا، إذ قال في الحديث الصحيح:> من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه [رواه البخاري ومسلم]، أي تغنيانه عن قيام الليل أو تحفظانه من كل سوء

ويؤكد علماء التفسير أن الآيتين جمعتا خلاصة العقيدة الإسلامية، بدءًا من الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله، وانتهاءً بالدعاء والتوكل والاستعانة بالله

وتُعدّ هاتان الآيتان مصدر عزاء لكل مؤمن، ففيهما تطمين بأن الله لا يكلّف نفسًا إلا وسعها، وفيهما تيسير ورحمة ومغفرة