#احرق_نفسه_من_ظلم_الحوثي حملة الكترونية واسعة لفضح ظلم واستبداد الميليشيات الحوثية

منذ يوم

أطلق ناشطون وإعلاميون، مساء اليوم السبت، حملة الكترونية واسعة تحت هاشتاق #احرق_نفسه_من_ظلم_الحوثي، لفضح ظلم واستبداد ميليشيا الحوثي بحق اليمنيين

وقال النشطاء إن ظلم الحوثي بلغ مشرق اليمن ومغربها وطال كل اليمنيين حتى الذين قاتلوا في صفوفه وقتلوا في سبيل سلطته، هاهم اليوم يدفعون الثمن ويسعون للخلاص من الميليشيا ومن تجويعها وظلمها لهم

واعتبر النشطاء ان ما حدث يوم أمس الجمعة من قبل أحد المشرفين الذي خسر أحد إخوانه وزج بالكثير من أفراد أسرته في معارك الميليشيا العبثية وهو بنفسه شاركها القتال، وقيامه بإحراق نفسه وسط حشود ميدان السبعين حيث كانت تنظم مليشيا الحوثي مسيرتها بزعم نصرة مظلومية غزة، تظهر حجم الظلم والقهر الذي يعانيه من هم مع الحوثيين وضمن الدائرة المقربة منهم، وبقية المواطنين المقهورين الذين يقبعون تحت رحمة ميليشيا إرهابية

وأشار النشطاء الى ان ميليشيا الحوثي تلجأ للحروب دائما من أجل أن يبقى الشعب اليمني في حالة صراع دائم وبمبرر نحن في حرب تجبرهم على السكوت عن المطالبة بحقوقهم ورواتبهم وقوت أولادهم ومن يخالف ذلك يعتبر منافق ومرتزق وخائن وعميل، وغيرها من التهم الملفقة

 وافاد النشطاء أن ميليشيا الحوثي حين تكون بحاجة لأتباعها من أجل تنفيذ خططها الارهابية ترضيهم بما يريدون، وعندما تهدأ أصوات البنادق والمدافع تظهر وجهها القبيح ويصبح حتى أقرب المقربين من خارج السلالة في دائرة الظلم والقمع ويواجهون نكرانا وجحودا كبيرين وتتخلى عنهم دون أي رعاية أو اهتمام

 واكد النشطاء ان اليمن شهدت كثير من حالات الانتحار وبالأخص في المناطق الواقعة تحت سيطرة ميليشيات الحوثي الارهابية وظهرت جرائم لم يعهدها الشعب اليمني بسبب ظلم المليشيا وتجويعها لأبناء اليمن واستهداف ارزاقهم ونهب أموالهم تحت ذريعة نحن في حرب

وقال النشطاء ان اليمنيين اليوم في أشد حالات الفقر والضعف النفسي ويتضةرون جوعا وتفتك بهم الأمراض والأوبئة حتى تلك التي تحتاج فقط الى غسل اليدين، بسبب استمرار بقاء هذه الميليشيا واستخدامها للإرهاب والقمع واقتحام البيوت وترويع النساء والأطفال والاختطاف والاخفاء القسري ضد من ينتقدها ويعارضها

 وشددوا على ان الانتشار الواسع في أوساط اليمنيين لفيديو إحراق العنصر التابع لميليشيا الحوثي في ميدان السبعين جراء ظلم الميليشيا وتجويعها له وهو الذي قاتل معها وضحى باخيه وأسرته نصرة لها، بمثابة رسالة الى اليمنيين مفادها إياكم والسكوت عن هذه الميليشيا فنحن عناصرها نعاني الأمرين

 وقال النشطاء انه و تحت شعار نصرة مظلومية غزة تمارس ميليشيا الحوثي في الداخل ما يفوق ممارسات الكيان الصهيوني من جرائم بشعة وظلم وتجويع، مؤكدين ان ذلك لن ينتهي إلا بالخلاص من الميليشيا وتحرير كل شبر في اليمن من رجس مشروعها الخبيث الذي وأد أحلام اليمنيين وجعلهم سخرة من أجل سلالة لاترقب في الشعب اليمني إلا ولا ذمة

أطلق ناشطون وإعلاميون، مساء اليوم السبت، حملة الكترونية واسعة تحت هاشتاق #احرق_نفسه_من_ظلم_الحوثي، لفضح ظلم واستبداد ميليشيا الحوثي بحق اليمنيين

وقال النشطاء إن ظلم الحوثي بلغ مشرق اليمن ومغربها وطال كل اليمنيين حتى الذين قاتلوا في صفوفه وقتلوا في سبيل سلطته، هاهم اليوم يدفعون الثمن ويسعون للخلاص من الميليشيا ومن تجويعها وظلمها لهم

واعتبر النشطاء ان ما حدث يوم أمس الجمعة من قبل أحد المشرفين الذي خسر أحد إخوانه وزج بالكثير من أفراد أسرته في معارك الميليشيا العبثية وهو بنفسه شاركها القتال، وقيامه بإحراق نفسه وسط حشود ميدان السبعين حيث كانت تنظم مليشيا الحوثي مسيرتها بزعم نصرة مظلومية غزة، تظهر حجم الظلم والقهر الذي يعانيه من هم مع الحوثيين وضمن الدائرة المقربة منهم، وبقية المواطنين المقهورين الذين يقبعون تحت رحمة ميليشيا إرهابية

وأشار النشطاء الى ان ميليشيا الحوثي تلجأ للحروب دائما من أجل أن يبقى الشعب اليمني في حالة صراع دائم وبمبرر نحن في حرب تجبرهم على السكوت عن المطالبة بحقوقهم ورواتبهم وقوت أولادهم ومن يخالف ذلك يعتبر منافق ومرتزق وخائن وعميل، وغيرها من التهم الملفقة

 وافاد النشطاء أن ميليشيا الحوثي حين تكون بحاجة لأتباعها من أجل تنفيذ خططها الارهابية ترضيهم بما يريدون، وعندما تهدأ أصوات البنادق والمدافع تظهر وجهها القبيح ويصبح حتى أقرب المقربين من خارج السلالة في دائرة الظلم والقمع ويواجهون نكرانا وجحودا كبيرين وتتخلى عنهم دون أي رعاية أو اهتمام

 واكد النشطاء ان اليمن شهدت كثير من حالات الانتحار وبالأخص في المناطق الواقعة تحت سيطرة ميليشيات الحوثي الارهابية وظهرت جرائم لم يعهدها الشعب اليمني بسبب ظلم المليشيا وتجويعها لأبناء اليمن واستهداف ارزاقهم ونهب أموالهم تحت ذريعة نحن في حرب

وقال النشطاء ان اليمنيين اليوم في أشد حالات الفقر والضعف النفسي ويتضةرون جوعا وتفتك بهم الأمراض والأوبئة حتى تلك التي تحتاج فقط الى غسل اليدين، بسبب استمرار بقاء هذه الميليشيا واستخدامها للإرهاب والقمع واقتحام البيوت وترويع النساء والأطفال والاختطاف والاخفاء القسري ضد من ينتقدها ويعارضها

 وشددوا على ان الانتشار الواسع في أوساط اليمنيين لفيديو إحراق العنصر التابع لميليشيا الحوثي في ميدان السبعين جراء ظلم الميليشيا وتجويعها له وهو الذي قاتل معها وضحى باخيه وأسرته نصرة لها، بمثابة رسالة الى اليمنيين مفادها إياكم والسكوت عن هذه الميليشيا فنحن عناصرها نعاني الأمرين

 وقال النشطاء انه و تحت شعار نصرة مظلومية غزة تمارس ميليشيا الحوثي في الداخل ما يفوق ممارسات الكيان الصهيوني من جرائم بشعة وظلم وتجويع، مؤكدين ان ذلك لن ينتهي إلا بالخلاص من الميليشيا وتحرير كل شبر في اليمن من رجس مشروعها الخبيث الذي وأد أحلام اليمنيين وجعلهم سخرة من أجل سلالة لاترقب في الشعب اليمني إلا ولا ذمة