#ماذا_فعل_الحوثي_باليمن … حملة إعلامية لتوثيق «جرائم الميليشيا» في الذاكرة الوطنية

منذ 4 أيام

أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيون مساء اليوم الأحد حملة إعلامية تحمل وسم #ماذا_فعل_الحوثي_باليمن، في محاولة لتذكير المواطنين بكل ما قالوا إنه «جرائم ارتكبتها ­الميليشيا الحوثية» ضد الإنسان والأرض والهوية في اليمن، وتوثيقها حتى تبقى حيّة في ذاكرة الأجيال

وأشار المشاركون في الحملة إلى أن الميليشيا الحوثية تنسب إليها سلسلة من الانتهاكات الواسعة، من بينها: تشريد أكثر من خمسة ملايين يمني، وإدخال نحو 21 مليون شخص تحت خط الفقر، وقتل ما يقرب من نصف مليون، وتفجير أكثر من ألف منزل ومسجد، وزرع أكثر من مليون لغم، وتجند أكثر من 30 ألف طفل، ونهب المساعدات، وتدمير مؤسسات الدولة

وأضافوا أن الحوثيين يسعون إلى عزل اليمن عن العالم، وتحويل مناطق سيطرتهم إلى «سجن كبير»، والتعامل مع المواطنين كرهائن لتحقيق مكاسب سياسية ومادية، إلى جانب تضييق العمل أمام المنظمات الدولية والإغاثية، ومحاولة طمس الهوية الوطنية عبر مناهج محاربة التعليم، وترويج قوانين تستضعف المواطنين وتشرع نهب مقدراتهم تحت مسميات متعددة مثل «الخمس» والمجهود الحربي والفعاليات الطائفية

وأكد القائمون على الحملة أن «التذكير بجرائم الميليشيا وتوثيقها واجب وطني»، مشددين على ضرورة حفظ الحقيقة حتى لا تُمحى من ذاكرة الأجيال، ولضمان أن يبقى الوطن محصّناً من تكرار مآسي مماثلة

أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيون مساء اليوم الأحد حملة إعلامية تحمل وسم #ماذا_فعل_الحوثي_باليمن، في محاولة لتذكير المواطنين بكل ما قالوا إنه «جرائم ارتكبتها ­الميليشيا الحوثية» ضد الإنسان والأرض والهوية في اليمن، وتوثيقها حتى تبقى حيّة في ذاكرة الأجيال

وأشار المشاركون في الحملة إلى أن الميليشيا الحوثية تنسب إليها سلسلة من الانتهاكات الواسعة، من بينها: تشريد أكثر من خمسة ملايين يمني، وإدخال نحو 21 مليون شخص تحت خط الفقر، وقتل ما يقرب من نصف مليون، وتفجير أكثر من ألف منزل ومسجد، وزرع أكثر من مليون لغم، وتجند أكثر من 30 ألف طفل، ونهب المساعدات، وتدمير مؤسسات الدولة

وأضافوا أن الحوثيين يسعون إلى عزل اليمن عن العالم، وتحويل مناطق سيطرتهم إلى «سجن كبير»، والتعامل مع المواطنين كرهائن لتحقيق مكاسب سياسية ومادية، إلى جانب تضييق العمل أمام المنظمات الدولية والإغاثية، ومحاولة طمس الهوية الوطنية عبر مناهج محاربة التعليم، وترويج قوانين تستضعف المواطنين وتشرع نهب مقدراتهم تحت مسميات متعددة مثل «الخمس» والمجهود الحربي والفعاليات الطائفية

وأكد القائمون على الحملة أن «التذكير بجرائم الميليشيا وتوثيقها واجب وطني»، مشددين على ضرورة حفظ الحقيقة حتى لا تُمحى من ذاكرة الأجيال، ولضمان أن يبقى الوطن محصّناً من تكرار مآسي مماثلة