#الحوثي_اداه_إيرانيه حملة إلكترونية واسعة لفضح ارتهان ميليشيا الحوثي للنظام الايراني

منذ 2 سنوات

أطلق نشطاء يمنيون، مساء اليوم الاحد، حملة إلكترونية واسعة لفضح ارتهان ميليشيا الحوثي الارهابية وخضوعها لقرار النظام الايراني

وتهدف الحملة التي انطلقت تحت هاشتاق #الحوثي_اداه_إيرانيه #الحوثي_عميل_ايران، إلى تسليط الضوء على تلقي ميليشيا الحوثي الارهابية التعليمات من المسؤولين الإيرانيين وتسببها في تدمير حياة اليمنيين وتعقيد الأزمة اليمنية

 وقال القائمون على الحملة إن النظام الايراني يستخدم ميليشيا الحوثي الانقلابية كورقة سياسية وورقة ضغط في مفاوضات الملف النووي الايراني للهروب من الضغوط المفروضة على نظام الملالي

وأوضحوا أن التطورات في اليمن كشفت أن المشكله لا تكمن التوصل إلى صيغة تسوية سياسية تنهي الحرب ولكن في أن الميليشيا ليست بصدد القبول بأي سلام لا يقبل به النظام الإيراني ولا يحقق أهدافه الاستراتيجية

وأكدوا أنه كلما حاولت أطراف إقليمية ودولية إنهاء الحرب في اليمن أعادت إيران ميليشيا الحوثي إلى مربع التصعيد العسكري ورفض شروط الهدن والسلام لاجل تنفيذ مشروعها الارهابي في المنطقة

وأشاروا إلى أن الحوثيين أضاعوا كل فرص السلام ورفضوا كل المبادرات حتي تلك التي كانت تلبي مطالبهم المزعومة، مثل صرف رواتب الموظفين وفتح مطار صنعاء وميناء الحديدة، والسبب في ذلك أن قرار الحوثي ليس وطنيا ولا انسانيا ولكنه انعكاس فقط لأجندة المصالح الإيرانية

ولفتوا إلى أن طهران تسعى إلى تدمير النسيج الاجتماعي والثقافي في اليمن من خلال فرض أفكار دخيلة على أبناء الشعب اليمني

أطلق نشطاء يمنيون، مساء اليوم الاحد، حملة إلكترونية واسعة لفضح ارتهان ميليشيا الحوثي الارهابية وخضوعها لقرار النظام الايراني

وتهدف الحملة التي انطلقت تحت هاشتاق #الحوثي_اداه_إيرانيه #الحوثي_عميل_ايران، إلى تسليط الضوء على تلقي ميليشيا الحوثي الارهابية التعليمات من المسؤولين الإيرانيين وتسببها في تدمير حياة اليمنيين وتعقيد الأزمة اليمنية

 وقال القائمون على الحملة إن النظام الايراني يستخدم ميليشيا الحوثي الانقلابية كورقة سياسية وورقة ضغط في مفاوضات الملف النووي الايراني للهروب من الضغوط المفروضة على نظام الملالي

وأوضحوا أن التطورات في اليمن كشفت أن المشكله لا تكمن التوصل إلى صيغة تسوية سياسية تنهي الحرب ولكن في أن الميليشيا ليست بصدد القبول بأي سلام لا يقبل به النظام الإيراني ولا يحقق أهدافه الاستراتيجية

وأكدوا أنه كلما حاولت أطراف إقليمية ودولية إنهاء الحرب في اليمن أعادت إيران ميليشيا الحوثي إلى مربع التصعيد العسكري ورفض شروط الهدن والسلام لاجل تنفيذ مشروعها الارهابي في المنطقة

وأشاروا إلى أن الحوثيين أضاعوا كل فرص السلام ورفضوا كل المبادرات حتي تلك التي كانت تلبي مطالبهم المزعومة، مثل صرف رواتب الموظفين وفتح مطار صنعاء وميناء الحديدة، والسبب في ذلك أن قرار الحوثي ليس وطنيا ولا انسانيا ولكنه انعكاس فقط لأجندة المصالح الإيرانية

ولفتوا إلى أن طهران تسعى إلى تدمير النسيج الاجتماعي والثقافي في اليمن من خلال فرض أفكار دخيلة على أبناء الشعب اليمني