#اليمن_والسعوديه_اخوه_ومصير.. حملة إلكترونية واسعة للتنديد بجريمة سيئون والتأكيد على عمق العلاقات بين البلدين
منذ 3 أشهر
انطلقت، مساء اليوم الاحد، حملة الكترونية تحت هاشتاق #اليمن_والسعوديه_اخوه_ومصير، للتنديد بالجريمة النكراء التي تعرض لها ضباط من أبطال القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن في أحد معسكرات المنطقة العسكرية الأولى بسيئون أثناء أداء مهامهم في التدريب والتأهيل مما أدى إلى استشهاد ضابط وضابط صف وإصابة آخر
واستنكر المشاركون في الحملة الحادثة الأليمة، مؤكدين على عمق العلاقة الوطيدة بين الشعبين الشقيقين وأن هذه الحوادث الفردية لن تؤثر في الشراكة الاستراتيجية وعمق المحبة والإخاء بين البلدين حكومة وشعباً
واعتبر النشطاء ان هذا العمل الاجرامي الذي تقف خلفه قوى الارهاب والظلام والتخلف، محاولة بائسه لخلط الاوراق، وشق الصف، وزعزعة يقين ابناء الشعب اليمني بقداسة المعركة التي يخوضها، وتعكير صفو ومتانة العلاقات وعمق الروابط الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين الجارين والشقيقين
واكد النشطاء المشاركين في الحملة، العملية الغادرة التي استهدفت ضباط سعوديين في معسكر بمدينة سيئون عملية مدانة من قبل الشعب اليمني، ولا تمت بأي صلة للدين والعادات والقيم اليمنية والعربية الأصيلة، ومنفذها مأجور يقدم خدمة رخيصة للنيل من عمق العلاقات الأخوية التي تجمع اليمن والمملكة العربية السعودية
وسلطت الحملة، الضوء على حجم التضحيات التي قدمها الأشقاء في المملكة ومساندتهم قضيتنا العادلة، وحرص الشعبين على عمق المتانة مهما حاول الأعداء شق الصف وخلط الأوراق
وقال النشطاء ان الشعب اليمني يقدر المواقف الاخوية الصادقة والتضحيات الجسيمة التي يبذلها أهلنا واشقاؤنا في المملكة العربية السعودية، ويعتبر أن هذه المواقف التاريخية المشرفة والدماء الطاهرة التي امتزجت في معركة الاخاء والجوار والمصير المشترك وسام شرف سعودي على صدر كل يمني، وهي أيضًا تضحيات بطولية لن تُنسى
وذكر النشطاء بالتضحيات العظيمة التي قدمها القائد السعودي الشهيد عبدالله السبهان هو رفاقه ممن استشهدوا أثناء عملية عاصفة الحزم من أجل تحرير اليمن من قبضة المليشيات الحوثية الإيرانية، حيث تعكس هذه التضحيات التزام المملكة العربية السعودية بدعم الأمن والاستقرار في اليمن، وتؤكد على الروابط الأخوية بين الشعبين السعودي واليمني
وقال النشطاء ان تضحيات الأشقاء السعوديين ستظل محفورة في قلوب ووجدان كل اليمنيين، جيلا بعد جيل، وشاهدًا حيا على واحدية المصير بين السعودية واليمن ودليلاً دامغًا على الأخوة الراسخة التي تمتد جذورها إلى أعماق الزمن
وشدد النشطاء والاعلامبون المشاركون في الحملة، على ان الجريمة المستنكرة باغتيال ضباط أشقاء كانوا يقومون بمهامهم المقدسة في تأهيل الجيش اليمني بسيئون تتطلب وقفة حازمة ومراجعات حاسمة وتقديم الجاني للعدالة حتى ينال جزاءه الرادع نتيجة الغدر والخيانة للأمانة والاعتداء على أشقاء شرفاء يضحون من أجل الشعب اليمني
ولفت المشاركون الى ان العلاقات اليمنية السعودية تتمتع بتاريخ عريق من الترابط الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي، تجسدت هذه العلاقة بشكل واضح من خلال الدماء الزكية التي بذلها الأشقاء السعوديون على الأراضي اليمنية لتحريرها من مليشيا الحوثي الإرهابية
كما اشار النشطاء الى انه على الأراضي اليمنية امتزجت الدماء السعودية واليمنية لتؤكد أن مصير الشعبين وهويتهما واحدة
كما شدد النشطاء على ان أحرار اليمن ورجالها المخلصين لن يقابلوا وفاء أشقائهم السعوديين إلا بالوفاء ويعملون بكل صدق لتعزيز الروابط والعلاقات التاريخية الراسخة بين الشعبين الشقيقين
وبين النشطاء ان المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال السند الحقيقي لليمن من خلال وقوفها الصادق والمستمر في مختلف المراحل، وتقديمها الدعم الإنساني والتنموي والعسكري في سبيل تحرير اليمن واستعادة أمنه واستقراره
انطلقت، مساء اليوم الاحد، حملة الكترونية تحت هاشتاق #اليمن_والسعوديه_اخوه_ومصير، للتنديد بالجريمة النكراء التي تعرض لها ضباط من أبطال القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن في أحد معسكرات المنطقة العسكرية الأولى بسيئون أثناء أداء مهامهم في التدريب والتأهيل مما أدى إلى استشهاد ضابط وضابط صف وإصابة آخر
واستنكر المشاركون في الحملة الحادثة الأليمة، مؤكدين على عمق العلاقة الوطيدة بين الشعبين الشقيقين وأن هذه الحوادث الفردية لن تؤثر في الشراكة الاستراتيجية وعمق المحبة والإخاء بين البلدين حكومة وشعباً
واعتبر النشطاء ان هذا العمل الاجرامي الذي تقف خلفه قوى الارهاب والظلام والتخلف، محاولة بائسه لخلط الاوراق، وشق الصف، وزعزعة يقين ابناء الشعب اليمني بقداسة المعركة التي يخوضها، وتعكير صفو ومتانة العلاقات وعمق الروابط الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين الجارين والشقيقين
واكد النشطاء المشاركين في الحملة، العملية الغادرة التي استهدفت ضباط سعوديين في معسكر بمدينة سيئون عملية مدانة من قبل الشعب اليمني، ولا تمت بأي صلة للدين والعادات والقيم اليمنية والعربية الأصيلة، ومنفذها مأجور يقدم خدمة رخيصة للنيل من عمق العلاقات الأخوية التي تجمع اليمن والمملكة العربية السعودية
وسلطت الحملة، الضوء على حجم التضحيات التي قدمها الأشقاء في المملكة ومساندتهم قضيتنا العادلة، وحرص الشعبين على عمق المتانة مهما حاول الأعداء شق الصف وخلط الأوراق
وقال النشطاء ان الشعب اليمني يقدر المواقف الاخوية الصادقة والتضحيات الجسيمة التي يبذلها أهلنا واشقاؤنا في المملكة العربية السعودية، ويعتبر أن هذه المواقف التاريخية المشرفة والدماء الطاهرة التي امتزجت في معركة الاخاء والجوار والمصير المشترك وسام شرف سعودي على صدر كل يمني، وهي أيضًا تضحيات بطولية لن تُنسى
وذكر النشطاء بالتضحيات العظيمة التي قدمها القائد السعودي الشهيد عبدالله السبهان هو رفاقه ممن استشهدوا أثناء عملية عاصفة الحزم من أجل تحرير اليمن من قبضة المليشيات الحوثية الإيرانية، حيث تعكس هذه التضحيات التزام المملكة العربية السعودية بدعم الأمن والاستقرار في اليمن، وتؤكد على الروابط الأخوية بين الشعبين السعودي واليمني
وقال النشطاء ان تضحيات الأشقاء السعوديين ستظل محفورة في قلوب ووجدان كل اليمنيين، جيلا بعد جيل، وشاهدًا حيا على واحدية المصير بين السعودية واليمن ودليلاً دامغًا على الأخوة الراسخة التي تمتد جذورها إلى أعماق الزمن
وشدد النشطاء والاعلامبون المشاركون في الحملة، على ان الجريمة المستنكرة باغتيال ضباط أشقاء كانوا يقومون بمهامهم المقدسة في تأهيل الجيش اليمني بسيئون تتطلب وقفة حازمة ومراجعات حاسمة وتقديم الجاني للعدالة حتى ينال جزاءه الرادع نتيجة الغدر والخيانة للأمانة والاعتداء على أشقاء شرفاء يضحون من أجل الشعب اليمني
ولفت المشاركون الى ان العلاقات اليمنية السعودية تتمتع بتاريخ عريق من الترابط الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي، تجسدت هذه العلاقة بشكل واضح من خلال الدماء الزكية التي بذلها الأشقاء السعوديون على الأراضي اليمنية لتحريرها من مليشيا الحوثي الإرهابية
كما اشار النشطاء الى انه على الأراضي اليمنية امتزجت الدماء السعودية واليمنية لتؤكد أن مصير الشعبين وهويتهما واحدة
كما شدد النشطاء على ان أحرار اليمن ورجالها المخلصين لن يقابلوا وفاء أشقائهم السعوديين إلا بالوفاء ويعملون بكل صدق لتعزيز الروابط والعلاقات التاريخية الراسخة بين الشعبين الشقيقين
وبين النشطاء ان المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال السند الحقيقي لليمن من خلال وقوفها الصادق والمستمر في مختلف المراحل، وتقديمها الدعم الإنساني والتنموي والعسكري في سبيل تحرير اليمن واستعادة أمنه واستقراره