"سابقا قاله الحجاج يوم توليه الحكم"تعرف على البيت الشعري اليمني الذي استشهد به الرئيس السوري في القمة

منذ 3 ساعات

في لفتة لاقت اهتمام الحضور، ألقى الشرع بيتاً شعرياً للشاعر اليمني عمرو بن براقة النهمي الهمداني، وهو البيت الذي كان قد استشهد به الحجاج بن يوسف الثقفي في خطبته الشهيرة عند توليه حكم العراق:متى تجمع القلب الذكي وصارماًوأنفاً حمياً تجتبك المظالمُكما استعرض أبياتاً أخرى من القصيدة التي تمجد الصمود والإقدام، ومنها:وكنت إذا قومٌ غزوني غزوتهمفهل أنا في ذا يالهمدان ظالمُفلا صلح حتى تقرع الخيل بالقناوتضرب بالبيض الرقاق الجماجمُتفاعل يمني لافت البيت الشعري أثار إعجاب اليمنيين الذين تابعوا أعمال القمة، معتبرين إشارة الرئيس السوري إلى شاعر يمني قديم بمثابة تقدير للرصيد الثقافي والتاريخي لليمن في صياغة معاني الشجاعة والكرامة

وقد تداول ناشطون يمنيون على منصات التواصل الاجتماعي أبيات عمرو بن براقة بإعجاب، مؤكدين أن استحضار هذا الإرث يعكس مكانة اليمن في الوجدان العربي

رسالة الختاموختم الرئيس كلمته بالتشديد على أن المعادلة اليوم باتت واضحة: لا مكان للتراخي ولا خيار سوى التكاتف والاعتماد على الذات، مؤكداً أن دمشق ستظل إلى جانب كل دولة عربية وإسلامية في مواجهة العدوان، وداعياً إلى خطوات عملية تترجم قرارات القمم إلى واقع ملموس يحمي الشعوب ويحفظ السيادة

في لفتة لاقت اهتمام الحضور، ألقى الشرع بيتاً شعرياً للشاعر اليمني عمرو بن براقة النهمي الهمداني، وهو البيت الذي كان قد استشهد به الحجاج بن يوسف الثقفي في خطبته الشهيرة عند توليه حكم العراق:متى تجمع القلب الذكي وصارماًوأنفاً حمياً تجتبك المظالمُكما استعرض أبياتاً أخرى من القصيدة التي تمجد الصمود والإقدام، ومنها:وكنت إذا قومٌ غزوني غزوتهمفهل أنا في ذا يالهمدان ظالمُفلا صلح حتى تقرع الخيل بالقناوتضرب بالبيض الرقاق الجماجمُتفاعل يمني لافت البيت الشعري أثار إعجاب اليمنيين الذين تابعوا أعمال القمة، معتبرين إشارة الرئيس السوري إلى شاعر يمني قديم بمثابة تقدير للرصيد الثقافي والتاريخي لليمن في صياغة معاني الشجاعة والكرامة

وقد تداول ناشطون يمنيون على منصات التواصل الاجتماعي أبيات عمرو بن براقة بإعجاب، مؤكدين أن استحضار هذا الإرث يعكس مكانة اليمن في الوجدان العربي

رسالة الختاموختم الرئيس كلمته بالتشديد على أن المعادلة اليوم باتت واضحة: لا مكان للتراخي ولا خيار سوى التكاتف والاعتماد على الذات، مؤكداً أن دمشق ستظل إلى جانب كل دولة عربية وإسلامية في مواجهة العدوان، وداعياً إلى خطوات عملية تترجم قرارات القمم إلى واقع ملموس يحمي الشعوب ويحفظ السيادة