"وجه الحوثي" يرتد مرة أخرى بعد منحه لـ مهدي مقولة (تفاصيل + وثيقة)
منذ 2 سنوات
أقدمت عناصر من ميليشيا الحوثي الانقلابية عبر ما يسمى الحارس القضائي على السيطرة على أملاك القائد العسكري السابق مهدي مقولة أحد أهم حلفاء الرئيس الأسبق علي عبد الله صالح
وفي ديسمبر 2017 التجأ مقولة إلى مشايخ سفيان عقب الحرب القصيرة بين صالح وميليشيا الحوثي، وتعهد زعيم الميليشيا بمنحه الأمان - وفق وثيقة من مشايخ سفيان نشرتها إحدى وسائل الإعلام المحلية- وعدم المساس به وبأملاكه إلا أنه تم نقض العهد
وذكرت الوثيقة أن الحارس القضائي سبق أن اعتدى على أراضي مهدي مقولة، وتسلط مجددًا بتوجيه من القيادي الحوثي أبو حيدر جحاف المعين قائداً لقوات الشرطة العسكرية، على قطعة أرض ومنزل شعبي يتبع مهدي مقولة في العاصمة صنعاء
وأشارت الوثيقة القبلية في مناشدتها لرئيس المجلس السياسي الحوثي مهدي مشاط، إلى أن مهدي مقولة مستعد للرد على أي دعوى بشأن الارض، وحذرت من فتنة جديدة في حالة تم السيطرة على أملاكه
جدير بالذكر أن مهدي مقولة كان آخر منصب عسكري له تعيينه من قبل الرئيس السابق عبدربه منصور هادي نائباً لرئيس هيئة الأركان لشؤون القوى البشرية في وزارة الدفاع، وكان قبل ذلك قائدا للمنطقة العسكرية الجنوبية أثناء حكم صالح، وكان أيضا أركان حرب الشرطة العسكرية، وقيادة الحرس الخاص
أقدمت عناصر من ميليشيا الحوثي الانقلابية عبر ما يسمى الحارس القضائي على السيطرة على أملاك القائد العسكري السابق مهدي مقولة أحد أهم حلفاء الرئيس الأسبق علي عبد الله صالح
وفي ديسمبر 2017 التجأ مقولة إلى مشايخ سفيان عقب الحرب القصيرة بين صالح وميليشيا الحوثي، وتعهد زعيم الميليشيا بمنحه الأمان - وفق وثيقة من مشايخ سفيان نشرتها إحدى وسائل الإعلام المحلية- وعدم المساس به وبأملاكه إلا أنه تم نقض العهد
وذكرت الوثيقة أن الحارس القضائي سبق أن اعتدى على أراضي مهدي مقولة، وتسلط مجددًا بتوجيه من القيادي الحوثي أبو حيدر جحاف المعين قائداً لقوات الشرطة العسكرية، على قطعة أرض ومنزل شعبي يتبع مهدي مقولة في العاصمة صنعاء
وأشارت الوثيقة القبلية في مناشدتها لرئيس المجلس السياسي الحوثي مهدي مشاط، إلى أن مهدي مقولة مستعد للرد على أي دعوى بشأن الارض، وحذرت من فتنة جديدة في حالة تم السيطرة على أملاكه
جدير بالذكر أن مهدي مقولة كان آخر منصب عسكري له تعيينه من قبل الرئيس السابق عبدربه منصور هادي نائباً لرئيس هيئة الأركان لشؤون القوى البشرية في وزارة الدفاع، وكان قبل ذلك قائدا للمنطقة العسكرية الجنوبية أثناء حكم صالح، وكان أيضا أركان حرب الشرطة العسكرية، وقيادة الحرس الخاص