250 مليار دولار خسائر حرائق كاليفورنيا التي تتمدد

منذ 21 أيام

ارتفعت تقديرات خسائر الحرائق في ولاية كاليفورنيا الأميركية، حتى اليوم (الثلاثاء) أكثر من 250 مليار دولار، في وقت ما زال سبب الكارثة الأسوأ في التاريخ الأميركي المعاصر مجهولا، ويخضع للتأويلات والتخمينات

وماتزال الحرائق تلتهم كاليفورنيا مخلفة عشرات القتلى والمصابين، ومدمرة المنازل والمتاجر وقصور نجوم هوليود في أحياء لوس أنجليس، فضلا عن التهامها أكثر من 10 % من أراضي الولاية الأغنى في الولايات المتحدة

وبحسب أحدث تقديرات للخسائر والكلفة الاقتصادية للحرائق بأنها تراوح بين 250 مليار دولار و275 مليارا، وفق شركة أكو ويذر المختصة في خدمات التنبؤ بالطقس حول العالم، بعد أن قدرت الأسبوع الماضي خسائر الحرائق بأنها تراوح بين 52 مليارا و57 مليار دولار

وواصلت عناصر الإطفاء مكافحة موجة الحرائق الهائلة، فيما حذّر مسؤولون من رياح قادمة قد تؤدي إلى تأجيج النيران، وسط أنباء عن عزم الرئيس المنتخب دونالد ترمب زيارة المدينة المنكوبة لتقييم الأضرار الناجمة عن الحرائق والاحتياجات الطارئة لسكان المدينة، ورجحت مصادر مطلعة أن الزيارة قد تكون نهاية الأسبوع القادم

وتجتاح الحرائق ثاني كبرى مدن الولايات المتحدة لليوم الثامن، فيما تحولت تجمعات سكنية بأكملها إلى ركام محترق، ما أدى لتشريد آلاف السكان

وأعلن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن، (الإثنين)، أن إعادة الإعمار في لوس أنجليس ستتطلّب عشرات مليارات الدولارات

ونجحت جهود الإطفاء الضخمة في الحد من انتشار حريق باليسيديس الذي يقترب من حي برينتوود الراقي ووادي سان فرناندو المكتظ بالسكان، لكن السلطات تتوقع تدهور الوضع بسبب الرياح القوية

وأفادت الخبيرة لدى الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية روز شونفيلد، بأن رياحا تصل سرعتها إلى 110 كيلومترات في الساعة ستعني تصنيف الوضع على أنه خطير للغاية اعتبارا من صباح اليوم الثلاثاء

وحذر رجال الإطفاء من أن الرياح القوية قد تتسبب في انتشار رقعة الحرائق إلى مناطق جديدة بالمدينة

ارتفعت تقديرات خسائر الحرائق في ولاية كاليفورنيا الأميركية، حتى اليوم (الثلاثاء) أكثر من 250 مليار دولار، في وقت ما زال سبب الكارثة الأسوأ في التاريخ الأميركي المعاصر مجهولا، ويخضع للتأويلات والتخمينات

وماتزال الحرائق تلتهم كاليفورنيا مخلفة عشرات القتلى والمصابين، ومدمرة المنازل والمتاجر وقصور نجوم هوليود في أحياء لوس أنجليس، فضلا عن التهامها أكثر من 10 % من أراضي الولاية الأغنى في الولايات المتحدة

وبحسب أحدث تقديرات للخسائر والكلفة الاقتصادية للحرائق بأنها تراوح بين 250 مليار دولار و275 مليارا، وفق شركة أكو ويذر المختصة في خدمات التنبؤ بالطقس حول العالم، بعد أن قدرت الأسبوع الماضي خسائر الحرائق بأنها تراوح بين 52 مليارا و57 مليار دولار

وواصلت عناصر الإطفاء مكافحة موجة الحرائق الهائلة، فيما حذّر مسؤولون من رياح قادمة قد تؤدي إلى تأجيج النيران، وسط أنباء عن عزم الرئيس المنتخب دونالد ترمب زيارة المدينة المنكوبة لتقييم الأضرار الناجمة عن الحرائق والاحتياجات الطارئة لسكان المدينة، ورجحت مصادر مطلعة أن الزيارة قد تكون نهاية الأسبوع القادم

وتجتاح الحرائق ثاني كبرى مدن الولايات المتحدة لليوم الثامن، فيما تحولت تجمعات سكنية بأكملها إلى ركام محترق، ما أدى لتشريد آلاف السكان

وأعلن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن، (الإثنين)، أن إعادة الإعمار في لوس أنجليس ستتطلّب عشرات مليارات الدولارات

ونجحت جهود الإطفاء الضخمة في الحد من انتشار حريق باليسيديس الذي يقترب من حي برينتوود الراقي ووادي سان فرناندو المكتظ بالسكان، لكن السلطات تتوقع تدهور الوضع بسبب الرياح القوية

وأفادت الخبيرة لدى الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية روز شونفيلد، بأن رياحا تصل سرعتها إلى 110 كيلومترات في الساعة ستعني تصنيف الوضع على أنه خطير للغاية اعتبارا من صباح اليوم الثلاثاء

وحذر رجال الإطفاء من أن الرياح القوية قد تتسبب في انتشار رقعة الحرائق إلى مناطق جديدة بالمدينة