4 قيادات يمنية تستطيع قلب الموازين وتغيير قواعد اللعبة وإنهاء الانقلاب الحوثي ودخول التاريخ من أوسع أبوابه

منذ 2 سنوات

قال العميد الركن محمد عبدالله الكميم، إن أربع شخصيات قيادية في اليمن، تستطيع قلب موازين القوى لصالحها وتغيير قواعد اللعب في اليمن وإنهاء الانقلاب الحوثي وداعميه الإيرانيين، والدخول في التاريخ من أوسع أبوابه

وأرفق الكميم، صورًا، في تغريدة على تويتر، رصدها المشهد اليمني، لرئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد العليمي، و3 من نوابه، اللواء سلطان العرادة، العميد طارق صالح، والشيخ عثمان مجلي

وعلق عليها بالقول: بإمكان هؤلاء القادة ان صدقوا النية واخلصوا العزم وشدوا البأس ورزقهم الله البطانة الصالحة الصادقة ان يقلبوا موازين القوى لصالحهم وان يغيروا قواعد اللعبة وان يلتف كل ابناء اليمن حولهم ومعهم

وأضاف أن باستطاعة الأربعة أن يترجموا طموحات الشعب اليمني بالكامل بالتنسيق مع رفاقهم الآخرين في القيادة الرئاسية ودعم واسناد التحالف العربي لاستعادة صنعاء، ويضربوا بكل احلام واوهام من يريد ترسيخ الحوثي وايران في اليمن عرض الحائط ليدخلوا بذلك التاريخ من اوسع ابوابه

اقرأ أيضاًالرئيس العليمي يوجه طلبًا لعائلة الفقيد الشيخ عبدالله الباني بعد رفض قوات دفاع شبوة تسليم القتلةياسين سعيد نعمان يتحدث عن فشل مهمة إنهاء الانقلاب الحوثي وخطوات خطيرة للمجتمع الدولي تكرّس التمرد كأمر واقعالانتقالي يرفض إقامة المكتب السياسي للعميد طارق صالح فعالية ثقافية بمحافظة شبوةقيادي إصلاحي يشيد بتصريح العميد طارق بخصوص تفجير جامع الرئاسة ويخاطب المندسين في أنصار صالح وأغبياء فبرايرقيادات إيرانية تحتفي بالخميني في سفارة طهران بصنعاء (صور)لأول مرة

العليمي يحذر من جهاز بنكي جديد تابع للمليشيا10 أحزاب تعلن موقفها من قرارات رئيس مجلس القيادة بشأن القضية الجنوبيةمليشيات الحوثي تعترف بمصرع 200 من قياداتها في ثلاث محافظات رغم الهدنة!العليمي يعلق على حادثة مأساوية راح ضحيتها 288 قتيلًا وأكثر من ألف مصابلاول مرة

شقيق طارق صالح يتهم عيال الاحمر و علي محسن بتنفيذ جريمة دار الرئاسةرئيس الإصلاح بمارب يرد على تصريحات ‘‘طارق صالح’’ بشأن حادثة دار الرئاسة: الحوثي يطير من الفرحطارق صالح يوجه رسالة حاسمة في ذكرى إسقاط الدولة والثورة ويدعو الجميع العودة إلى صنعاء سلما أو حرباوتابع: وقد جاءت لهم فرصة تاريخية لقيادة اليمن في اهم مراحلة خلال القرن الواحد والعشرين فإن فشلوا فسيأتي غيرهم لتنفيذ ارادة الشعب وقيادتهم لبر الأمان

وختم بالقول: والخلاصة : إن إتحد هؤلاء قولاً وفعلاً ،استعدنا صنعاء

والتاريخ لن يرحم اما يكون لهم او عليهم، اما يكتبوه هم او يكتبه غيرهم

وتشهد اليمن، حالة من اللاسلم واللاحرب في ظل مساع إقليمية وأممية لتجديد الهدنة الهشة وغير المعلنة